هاي شباب
هاي ثاني رواية اكتبها لأنو الاولى ماعجبت الكثير سو غيرت طريقتي واتمنى تعجبكمكوك ستان و تاي ستان اتمنى تتخطو الصور الي راح تشوفوها ما تخافو مو تايكوك أو هيك شي أنا ضد الشيبرز رح تكتشفو شو اقصد
بما أنو قريت كتير روايات لهيك في بعض الجمل من روايات اخرى حبيت حطها
وفيها وصف دموي ومنحرف اذا ما تحب الانحراف هذا مو لك فيها بعض من الرعب النفسي والسادية والانحراف ووصف الاشياء مقرفة بعض الشيئ عند البعض و اشياء زي هيك 🔞🔞🔪🔪ارجوكم من دون ابلاغ انسحب بهدوء فقط 👈👉😭😭
أنا مو مسؤولة عن العيون العذراء الي راح تقرأ القصة لهيك اذا ما تحب هذا النوع انسحب بهدوء واعلم أنا كلامي رح يجلب كتير ناس لتكتشف شو فحوى هاي الرواية وأتمنى ما خيب ضنكم
استمع الى كل الاراء و التعليقات على الرواية في التعليقات اكتبو رايكم بكل حرية بتقبل النقد
اتمنى ما طولت في المقدمة..............................
_1_
تجاهلو الاخطاء الاملائية 😅😆
Part 1 🎭
كانت تندلع سلسلة حرائق في المدينة ولم يعلم أحد الفاعل أو السبب فليس للضحايا علاقة ببعضهم....
__________
أمسك يدها الضغيفة وهي ترتعش من شدة الخوف
صغيرتي هل انت خائفةوهي لم تتمالك نفسها وكادت تسقط ارضا من شدة الخوف ونضرت في عينيه الباردتين الخالتين من أي مشاعر له قلب كالجليد يتلذذ بتعذيب واغتصابهن الفتياة ثم قتلهن تلك هي المتعة بذاتها عنده واعطاها تلك الابتسامة الجانبية وكانت هذه آخر شيئ تراه في حياتها
طعنة واحدة كانت كافية بقتل تلك المسكينة لكن هو لم يكتفي ألا بعد 35 طعنة وتمزيقها واقتلاع عيناها
الزرقاوان
اه كم هذا ممتع بعدما اطلق العنان لتلك الضحكات الهستيرية لقد قتلتهاااا أه اللعنة كم هي جميلة...وابتعد عن المكان ويبتسم وكأنه لم يرتكب جريمة منذ لحضات
________
________________تنضر لضحيها بهدوء قاتل وتستمع بشرب آخر كأس نبيذ مع صديقتها فقد وضعت لها مخدر في شرابها كي تتسنى لها فرصة اللهو بها كما تريد كانت صديقتها تضحك معها ولا تدري انها آخر لحضاتها بدأت تشعر بتخدر بجسدها الى ان فقدت الوعي
ثم وجدت نفسها مقيدة على فراشها وامامها التي ضنتها صديقتها
"ماذا تفعلين لماذا أنا مقيدة"
"اشش لاتزعجيني "
انقبض صدر ليزا عندما رأت صديقتها تحمل سكينة وتقترب بابتسامة خبيثة وتضحك بهستيرية
ونزعت ثياب ليزا تحت قلة حيلتها واستسلمت للواقع فهي مخدرة فاتحة عينيها فقط لاتشعر بجسدها جردت من ثيابها واخذت سوطا وبدأت تضربها ثم أخذت السكينة وبدأت تشق بطنها وليزا ترى ما حولها رغم أنها لاتشعر بشيئ لكن الرعب النفسي اللذي تعيشه بطنها تفتح امام عينيها واخذت السكينة وقطعت اصابع يدها الجميلة ثم انتقلت إلى وجهها وعملت شقا في فمها فاصبحت مشوهة واخت مسدسا واخذت تطلق عليها
وهي تقول بصوت عال مخيف
واحدة ،اثنان ثلاثة ،اربعة،خمس ،ستة ،سبعة،عشرون ،خمسة وثلاثين طلقة أه كم هذا ممتع ....مللت منك ليزا سوف أبحث عن شاب هذه المرة اوقعه في شباكي اولا وداعا صديقتي ...
تركت كل شيء كما هو ثم اضرمت النار في المنزل كما تفعل في كل مرة .
أنت تقرأ
the nightmare
Horror"كأنني في كابوس هل كل الرعب اللذي أنا فيه حقيقي أم مجرد كابوس" when you get inside my nightmare ? +18{تحديث بطيئ ما نزل بسرعة الي بدو يطلب مني انزل}