من كان يعتقد ان جميلة مثل بطلتنا ايلينا وراء كونها الراقصة الفاتنة القاتلة محترفة مشهورة في عالم سفلي خاصة ايطاليا لا احد يعلم هويتها ما عدى شخص الوحيد الذي احبه قلبها منذ صغرها في ميتم لكن قدرلم يقدره ان يكون من نصيبها حيث تما قتله في ميتم قبل خر...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
#Elena
باريس - فرنسا ...... ساعة 08:00 صباحا
في صباح باكر مشمس تطل الاشعة شمس على اجمل منظر للناظرين و سياح على برج ايفل حيث يقع فندق بطلتنا مقابل اليه مباشرة وبالتالي يسهل عليها رايته و دراستك كل تحركات الناس من امامه .
بعد اخذها لحمام و استعدادها لعملها مهم لقتل احد نبلاء طبقة مخملية مقيمون في نفس فندقها ما سهل عليها دخولها لوجود حفل قائم ليلة معزومة عليه لأداء بدورها هناك كراقصة اساسية للحفلة .
مقيمة بشرف قدوم ابنت وزير داخلي للبلاد ترحبا بها وهذا سهل عليا مهم جدا بعد 4 يوم من دراستها للاحوال بدا وقت تنازلي للقضاء على فريستها ( وزير داخلي) .
حيث تقف بطلتنا متأنقة تطل على شرفة غرفتها في فندق مرتدي بلوزة سوداء بدون اكتاف معا بروز بعض من خط نهوذها دليل على كبرهم معا جوب بنفس لون قصير جدا يصل فوق فقديها بقليل متناسق معا بياض بشرتها و رشاقة جسدها جذاب ما زداتها ملابسها الي اثارة من قبل .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
معا كأس نبيذ أبيض في يدها متأملة السماء صافية بعد ليلة مليئة بالامطار غزيرة بعيونها زرقاوتين شبيهتين بمنظر السماء تماما.
تائهة مشغولة ذهن في افكارها التي لا تنشغل الي في تفكير في اليكس و الايام حلوة التي عاشتها معه في ميتم و على حبهما كبير لبعضهم بعض رغم صغر سنها.
لتبتسم بعد تذكرها لابتسامته حلو بعد عمل غبي تقوم به بسبب غيرتها مفرطة و زائدة عليه من فتيات جميلات مقيمات معها في نفس ميتم
