في هذا الوقت عند الشلال...
- ليونير: لالونوا، ما الذي تفعله عندما يذهب عمي للتأمل وتبقى بمفلدك.
- موتشينغ: لدي بعض التمارين التي أقوم بها والأعمال.
- ليونير: إذا دعني أثاعدك.
- موتشينغ: لا لن أفعل، فأنت لا زلت صغيرة، لا أريدك أن تتعبي، لكن سأعلمك بعض التمارين القتالية لتدافعي عن نفسك إن لزم الأمر.
- ليونير: ولماذا أدافع عن نفثي، ألثت موذودا معي، ثتحميني أنت.
- موتشينغ: عندما أكون معك لن أسمح بحدوث اي مكروه لك، وسأحميك بكل قوتي، لكنني أتحدث عن الأوقات التي لن أكون فيها معك.
- ليونير: لا أليد أن أتعلم، وهكذا ثتذتل للبقاء معي وحمايتي.
- موتشينغ : اذتل، إنك تحتاجين قاموسا مختصا لترجمة كلماتك، ههههه.
- ليونير: ماذا؟
- موتشينغ: هههه، لاشيء، كنت أقول إنك عنيدة جدا، لن أتركك ولكن دعيني أعلمك بعض التمارين والحركات.
- ليونير: هل تعدني بهذا.
- موتشينغ: أعدك أنني لن أتركك.
- ليونير: حثنا إذا، هيا علمني، لكنني لا أليد تعلم الدفاع عن نفثي فقط، بل أليدك أن تعلمني كيف أثنع أثكال لتفية بالدخان كما تفعل.
- موتشينغ: ههههه، هذا ليس دخان، هذه طاقتي الداخلية.
- ليونير: لا يهمني، المهم أن تعلمني،هل ثتفعل إذا أم لا.
- موتشينغ: نعم سأفعل، سأعلمك كل ما أعرفه ما رأيك.
- ليونير: حتى إخلاذ اللوتوث من الماء.
- موتشينغ: حتى إخراج اللوتس من الماء.
- ليونير: أجل هذا رائع.
- موتشينغ: لكنك مندفعة ومتسرعة، عليك تعلم السيطرة على نفسك أولا.
وبدأ تعليمها، لكنها كانت ملولة قليلة الصبر، فأخذ منه وقتا طويلة ليعلمها السيطرة على طاقتها الداخلية، لكن من جهة أخرى برعت جدا في فنون القتال حتى تفوقت عليه وعلى عمها.
- موتشينغ: معلمي أريد سؤالك عن شيء ما.
- ميناه: ماذا هناك يا صغير.
- موتشينغ: معلمي، أنا الآن في الخامسة والعشرين ولا زلت تقول يا صغير، المهم أريد أن أعلم سبب اختلاف لون طاقة ليونير، أنا طاقتي تختلف بسبب شيطاني الداخلي، لكن هي ما سبب اللون الأحمر لطاقتها.
- ميناه: لا أعلم، لكن يمكنك سؤال مورونا عندما تراها.
- موتشينغ: هل سأرى السيدة الجميلة قريبا.
- ليونير: نعم، في آخر لقاء لنا أخبرتني أنك ستعود قريبا.
- موتشينغ: عظيم.
أنت تقرأ
ليلتي القمرية مظلمة
Fantasyعندما تحاول مليا السيطرة على نفسك، ردع مايجول بخاطرك، دون أن تقوى على فعل شيء، عندما يسيطر عليك غضبك، كرهك، وحقدك. تفقد نفسك، وتحاول إيجادك بلا جدوى، مايظهر عليك من الخارج، ليس ما أنت عليه بالحقيقة، اللحظة التي لا تعود قادرا فيها على معرفة نفسك، هن...
