كنت ال بيبي بوي خاصتكي بالماضي اﻵن أنا رجل .
- حقاً ؟لما أنا فوقك إذا على وشك مضاجعتك ؟
كان يعيش بهدوء حين ظهرت ال مامي خاصته في حياته فجأة من جديد ل تقلبها رأساً على عقب وتخضعه لها
نظرة خاطفة : لايمس.
جيون جونغكوك
جيون جينور
بدأت ٤ مارس ٢٠٢١ .
...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
3
جونغكوك ظل متشبثاً بـ جينور طوال فترة قيادتها نحو منزل عائلته يترجاها ان تذهب بالإتجاه المعاكس وتعدل عن قرارها.
جينور لم تستمع له كونها ارادت بشده اشباع فضولها ناحية 'السحليه المقدسه' كما يدعونها
هي قد ارتدت ملابس مطابقه لملابس جونغكوك بطلب منه.
ركنت الكبرى سيارتها بمرأب قصر عائلته والذي كان مليئ بالسيارات المتنوعه
نزلت من السيارة تقفلها بعد ان ترجل جونغكوك منها سريعاً، جونغكوك تشبث بجسدها بقوة يحاول منعها من الدخول عبر البوابة.
ولكن جينور كانت اعند منه حيث اصرت علي الدخول، وقد دخلت بالفعل
كان القصر مليئ بالأحاديث المتنوعه ولكن عمَ صمتٌ رهيب حينما دخل الثنائي للغرفه الكبيرة المليئه بالناس.
انظار الجميع توجهت نحوهما ونحو أياديهما المتشابكه بإستغراب
"بابا، ماما تلك هي جيون جينور عشيقتي" جونغكوك نبس يقدمها لهم بإبتسامه متوتره
جميع الانظار توجهت نحوها تجعلها ترتعش داخلياً هي لا تحب الانتباه المبالغ به نحوها
والدة جونغكوك نظرت لها بإبتسامه عريضه تتقدم نحوها
"يالكي من فتاة جميله، ما اجملكي" والدة جونغكوك نبست تتفحصها بعناية
جينور ابتسمت بتوتر بالغ تطالع جونغكوك، هي لم توضع في موقف كهذا من قبل
"ولكن يا عمتي، سمعت انها اكبر منه باربع سنوات أليست كبيرة قليلاً عليه، كم عمرك ٥٥؟" إحدى أبناء عم جونغكوك والتي تدعي مارسي تكلمت
والتي وبالصدفه تحب جونغكوك وللغاية، وقد رفضها الاصغر عدة مرات
" اوه لا أظن انهُ من شأنك هذا اولاً ثانياً لقد حكي لي جونغكوك عنكِ الكثير وقد حكي أيضاً انكِ قد مارستي الجنس مع الكثير في المدرسة وخارجها اوه ما كان اسمك صحيح؟" جينور نبست وقد وسع الجميع أعينهم لكلماتها بما فيهم جونغكوك
