وجان نوصل للماركت واشتريت كيكه وبالونات وعصير وصار الميز يجنن بهل فتترة مشفت بابا من ورا العشا طلع وبعد مااجه الميز صار يشبه
ندك الباب وجان يجي بابا بأايده علاكه جبيرة كتلني الفضول وفتحها وطلع جايب شغلات للعيد ميلاد هواايي وجايب شمعه رقم ١٦ اني حييل فرحت وبوسته ولبست
وروان لبست
وبدينه نحتفل وحيل فرحنه جانت لحضات من العمر وطلبو سكين حتى نقطع الكيك رحت اجيب وجان يلحكني اخوي كال اني اخذها الهم وسحبها ما ايدي وجان تنجرح ايدي وضلت تنزف هواي😓😓 بس مكلت الواحد شديتها ورحت وكضينه اليوم كله فرح وسعادة وبعد فترة جان اهلي يكولون نريد نروح نزور ونروح البيت خالتج ونبقى هناك جان بوكتها ٣١ تموز رحنه اول البيت خالتي واخذت جنطه جبيره خليت بيها ملابسي بابا ضل يعيط علينا لان ماخذين جنط ٣ وحده الي والثانية الروان وحده الماما انطلقنه وجنت حييل فرحانه لان راح التقي بزهراء بنت خالتي حيل احبها وخالتي كولش حبابه وابد متمل من عدنه لو نضل سنه يمهم وصلنه وحضنت زهراء وضلينه نبجي لان من زمان مملتقيه بيها
زهراء: ولج عووبه مشتاقتلج
أنت تقرأ
من الصبر على القبر
Romanceرواية تحكي عن... فتاة عراقية ذات ال١٦ تروي قصتها المؤلمه وفيها الكثير من العبر اتمنى تعجبكم للكاتبة رانيا حيدر