أحمد حكى لي حجة آمنة اي حاجة حجة آمنة قالت ليهو والله ي ولدي م بعرف اقول ليك شنو لكن نحن صراحة ظلمناها قال ليها انا ي امي عرفت غلطي و حتى اني حاولت اعتذر منها قالت ليهو لكن م نجحت و القرار البتاخدو هي بيرجع ليها نحن م عندنا رأي وانت ادعي ربنا انو م تكون من نصيب غيرك قال ليها أن شاء الله وقام دخل حجة آمنة قالت الله يهدي سركم ي ولدي و دخلت تصلي وتدعي ليهو تاني يوم الشيخ و أسامة و حتى مراد مشو المحكمة و رفعو دعوى طلاق أو بالأصح خلع مع انو منة م موافقة لكن كانت قاعدة مطمنة حتى حجة منى سألتها انتي لي قاعدة مرتاحة مش عايزة تفضلي مع احمد مفروض تجوطي تكوركي قالت ليها بي ابتسامة تنسيك المشاكل كلها انا ي يمة يوم سألتيني و استخرت دعيت الله م نتفرق ابدا و عارفة انو الله مستحيل يرجعني خايبة يعني عارفة انو الطلاق دا م ح يحصل بي طريقة أو بي تانية امها ابتسمت وقالت ليها ربنا يديك الفي مرادك و انا معاك في البتختاري حضنتها وقالت ليها الله يخليك لي.. منة م كانت عارفة قصة مراد دي و مراد كان اكتر واحد عايز الطلاق دا يحصل المحكمة حددت يوم اتنين يجو ناس منة وأحمد في المحكمة وجا اليوم و منة ابدا م شايلة قدر م أحمد شايل و خايف انو القاضي يحكم لي صالح ناس منة فعلا وقفو قدام المحكمة وبعد يمكن ساعة كدا من جرجرة بين المحامين منة كانت ساكتة و الشيخ بيتكلم و احمد اعترف بي انو ظلمها وحلف انو حاول يصلح غلطو القاضي قال ليهم زي م عارفين انو أبغض الحلال إلى الله هو الطلاق يعني انا قررت أدى أحمد فرصة و نشوف إذا ح يصبح غلتطو ولا لا و بكدا أحمد ومنة ح يرجعو يعيشو أربعة شهور مع بعض نحن م عايزين تهدم بيوت نحن عايزين نعمرها وقالت رفعت الجلسة الشيخ و أسامة م عجبهم الحكم و بالذات مراد لكن قال في نفسو م دام الشيخ عايز الطلاق معناها ح يطلقو و اقنع نفسو بالكلام دا أحمد مشا بأس يدها لي حجة آمنة وقال ليها دي دعواتك يمة ابتسمت وقالت ليهو الله يرضى عليك ليلى حضنت منة و مبسوطة بالقرار مع انو ناس الشيخ م عاجبهم القرار لكن مؤمنين بي قضاء ربنا و طلعو على البيت كلهم حتى ناس أحمد لانو منة لازم ترجع معاهم أحمد في راسو خطط يصالح منة و منة بتشكر ربنا و حجة آمنة تحمد ربنا و مراد بفكر في تفاصيل عرسو من منة و واثق الطلاق ح يقع ح يقع وكل زول سارح في تفكيرو....يتبع
