" القاسـم ابن الحسن "
هوَّ ابن الامام الحَسن المُجتبى إبن أميـر المؤمنين
يعني جَدة ألامام عَليّ
وجدتة مولاتي فاطمة الزهراء
عمامة هُـمه الامام الحُسَيّن والامام العَبـاس و ….الخ
عمتة السيدة زَينَب
أُمـه هيّ رَملةبـ وقت مَعركة الطف
چـان شـاب صَغيـر السِن
حَسب الروايات تكـول تقريبًا كُـل عمره هو ١٤ او ١٥ سَنة هيچ شيء
الحُسَيّن يحب القاسـم حُب عَظيم
ينظرله مِـن بين الكُـل ويخشى عليه من الالم والاذى والقتال
لانُ هو وصية الحَسن
لان هو ابن اخو الحَسن وامانته اللي خلاها يمهجـان الحُسَيّن بيوم عاشوراء ينظر للقاسم
وكُـل ما القاسم يشوف الحُسَيّن مَكروب مَهموم تعبان
يروح إلـه يطلب منه الاذن حَتى يروح يقاتل
لكن الحُسَيّن يرفض
ما يقبل ، ولا يهون عَليه يقدم ابن اخو للمعركةرغم كُـل المَعزه اللي يشيلها الحُسَيّن لـ ابنة عَلي الاگبر ، هوَّ قبل يبرز للقتال
وما خَلى القاسـم يبرز للقتال
استشهد عَليّ الاگبر ، راح عَلي الاگبر
و راحله القاسم يريد الإذن هَم رُفضيكلة انت امانة أخي
شلون اضحي بريحة الحَسن ؟أُم القاسم هيّ رملة
جانت بصحراء گربلاء تسمـع الحُسَيّن يحجي
و الالم يعتصـر روحهـا
تسمعه يكول
ألا مِن ناصر ينصرنا ؟ ….تروح لابنهـا تكُله
وَلدي أتسمع عَمك ؟انتَ تسمع نبرة عمك التعبانة وهو بهالصحراء ينادي ويريدلة ناصر
ياهوّ بقى للحُسَيّن بعد ؟
ناصرة يا وَلدي ، انصر عَمك الحُسَيّن
لا تترگه وَحيدهنـا هو يحزن ويكُلها
.. أُمااه ذَهبتُ الى عَمي لكني لَم أُقبَلما قِبل ما نطاني الاذن ابرز للقتال
نظرتله وطمنته وهي تكله
هَسه يقبلك الحُسَيّن
هَسه أخلي يقبـلكفتحت صَندوق وإذ بهـا
تُخرج منهُ عِمامة الامام الحَسن عَ
جُبة الامام الحَسن ، درع الامام الحَسن
و فرد رسالة صغيـرةتقدمَت عَليه ونطته الرسالة
وصته ينطيهـا للحُسَيّن
وهيچ بس يقراها راح يقبله