قصة من كتاباتي
Sara elkhallouqy 🍒
يظهر رجل غريب مصاب بفقدان الذاكرة على جزيرة يونانية . هناك يلتقي بفتاة ، يقع كلاهما في حب بعضها البعض ويبدأ في تطوير الجزيرة وتوسيع المنتجع التي تملكه البنت واختها . لكن بمجرد أن يزدهر حبهما وفي اثناء زفافهم تأتي...
في واحد القصر كيتسمح صوت الصباط لي داير طق طق طق....وصل الباب وحلو شاف داك الجناح لي خاوي فيه غير جثة مغطينها بالابيض في صندوق قرب من الجثة وحيد ليها الغطا وهو كيشوف في الاب ديالو جثة هادئة ومحروقة وحتى حاجة مكتبان ومفصولة الراس الرجلين بقاو غير العضومة وكون ما ldnميعرفوهاش لحمو تشوك عليه ودموعو طاحو فوق الجتة وكرز على ايديه موتة متبغيهاش لعدوك تحنى عندو وهو مغمض عينيه وتكلم .....الوليد غادي نعرف شكون خطط ...لهاد عملية الاغتيال لي دارو ليك كنواعدك الحاج نخلي لي تسبب في موتك يتمنى لموت وميلقهاش هاد وعدي ليك .....عاود رجع عليه الغطا وخرج لقا قدامو مرات باه تخطاها وخرج مي هي ندات عليه
سليمة "" راميس برك في راسك الحاج كان باغيك تجي تعيش حداه و ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
راميس"" دار ليها بيديها سكوب🤚 ..مشا وخلاها بلاكا توجه لصالة لي فيها العائلة مشا عند ختو لي كانت كتبكي بصوت عالي بغات تشوف الجثة مي مخلهاش خوها.... وخوها يسكت فيها وحتى هو مقهور ملي شاف جثة باه مبقى فيها حتى حاجة صحيحة .. باهم كان ونعم الاب كان صاحبهم ماشي باهم متزوج حتى كبرهم وقراهم ودارو مستقبلهم واخة ماتت الام ديالهم بمرض السرطان وخلاتهم كبار راميس كان عندو 23 سنة اما الابن الاخر كان عندو 21 سنة وبقى مورا مراتو لي كان كيبغيها بزاف لدرجة مرض موراها مي لقا ولادو في جنبو ...من بعد 5 سنين عاد تزوج الكاتبة ديالو سليمة لي كان عندها 33 سنة وهو 49 سنة وولد معاها بنت ...وصل عندهم راميس وحضنهم بجوج وحتى هوما تخشاو فيه كانو محتاجين لحضن يكون دافي ويحسسهم بالامان ختهم كتبكي وراميس وخوه مزيرين عليها وحتى هوما عالم بيهم غير الله وهاد الكية لي تكواه في باهم والشمتة طلع وتهبط ليهم وهادا لي زعم وغرو الشيطان وقتل باهم ...فصلو العناق بيناتهم وتكلم.. خويا مات الحاج مات الحنين رجعنا يتامى لتاني مرة ..راميس شش الحاج مايموت حتى نعرف شكون قتلو عاد نقول راه مات ....سلم على ختو وخلاه حدا مرات عمو لي عزاتو هي وبنتها لي كون صابت تلاح عليه ....هضر مع خوه أجي لبيرو ونهضر وتوجهو البيرو..دخلو وسدو الباب وجلسو يهضرو
