حقيقه دفينه

145 41 12
                                    

《لا تنسي التصويت والتعليق بين الفقرات عزيزي القاريء》










" جلست ميرا بجانبهم لاكن شعرت ببعض من الحراره لترفع شعرها و تظهر رقبتها و تتفاجأ بوالدتها تصرخ و هي تشير نحو عنقها و تقول"

بمن إلتقيتي و متي ؟ أخبريني !

"توترت ميرا لتنظر لوالدها اللذي ينظر لعنقها بحزن"

ل...لم ألتقي بأحد

كاذبه!

ما اللذي تقولينه يا أمي كيف لي أن ألتقي برجل غريب و أنتم بالفعل تعاملانني علي أني سجينه في ذالك القصر!

سأكرر كلمتي أنتِ كاذبه أخاكي أخبرني أنه وجد شاب في الغابه لاكنه إعتقد أن الدب تناوله و بالطبع أنتِ رأيته لأن اللذي علي رقبتكِ يفسر هاذا

ما اللذي علي رقبتي؟

"قالت ذالك و عي تتحس علي رقبتها لاكن والدتها طلبت من الخادمه إحضار مِرآه"

إنظري

"قالت ذالك و هي تعطي المرآه لميرا بغضب"

ماذا به ع....

"قاطع حديثها رؤيتها بساعه رقميه علي رقبتها لتقول بفزع"

ما هاذا؟!!!!

إنه عداد يحسب لكِ الوقت المُتبقي علي موعد موتكِ

ماذا ما اللذي تقولينه يا أمي؟

"فور أن سألتها حتي إنهارت الأم باكيه ليحتضنها زوجها بحزن و نظر لميرا و أكمل حديثها هو "

تلك الحقيقه يا ميرا عندما وُلدتِ حذرنا الكاهن من أن تلتلقي برجُل آخر و عندما سألناه لما قال أنكِ إن أحببتِ أحد ستموتي بعد سنه و فور أن يدق قلبكِ لرجُل سبظهر العداد لذالك نحن أخفيناكِ عن أنظار العالم خوفاً عليكِ وأنتِ أضعتي كل ذالك هباءاً

"نظرت لهم  بصدمه لتلقي المرآه أرضاً وتركض و هي تضع يدها علي وجهها و تبكي"

لاكنها إرتطمت بأخيها اللذي حاول مُساعدتها لاكنها دفعته و هي تركض نحو غرفتها"

"في جهه أخري كانت والدت ميرا مُنهاره علي فقدان إبنتها الوحيده و زوجها يُحاول تهدأتها لاكن هيهات هي بالفعل غارقه في دموعها"

عداد الموت_death counter حيث تعيش القصص. اكتشف الآن