ان تكون جميلا و ذكي و ذو اخلاق ...
شيء رائع ...
و يعطيك الله اجمل شيء ...
لكن بعض الناس يظنون ...
ان ذلك الشيء الجميل الذي قدره لك الله ...
لا تستحقه ...
بسبب عيب واحد ...
ستقولون كلكم الان ...
انها غيرة ...
لكن هذا مؤلم ...
لكن ...
الله اعطاني فرصة...
يا جماعة قبل بداية اي بارت رح احط لكم اغنية عشان تسمعوها اثناء القراءة اما music box edition يا اغنية still with you
استمتعوا
| الثامنة صباحا | تستيقظ تلك الجميلة على صوت نداء امها لها << سويونغ عزيزتي استيقظي انه وقت الفطور تعالي و ساعديني >> امسكت هاتفها لترى كم الساعة انها الثامنة صباحا << حسنا امي انا قادمة >> اخذت حماما خفيف لتبدأ يومها الجديد بكل نشاط فعندها كل يوم جديد هو حياة جديدة
. سويونغ ذات العشرين عاما فتاة متوقفة عن الدراسة في سنتها الأخيرة من الثانوية رغم هذا فإن عقلها اكبر من عمرها رغم انها توقفت عن الدراسة لكن فهمها للأمور و إستيعابها كأنها إمرأة يافعة. لكن جمالها الخلاب سحر الجميع كأنها ملاك يمشي على الارض هي من عائلة متواضعة و من الطبقة المتوسطة لكن عندما يجتمع الاخلاق و الجمال شيء رائع خاصة عند الفتاة
| على طاولة الفطور | << عزيزتي سويونغ ، اريد ان اسألك عن شيء >> << تفضل ابي >> << حسنا اتمنى ان لا اضايقك لكن ... >> << قل ما الامر >> << سويونغ ابوكي يريد ان يقول لك ... >> << هل تفكرين بالزواج >> << ماذا ، ما هذا السؤال ابي >> << عزيزتي انا و امك فقط ظننا انه الوقت المناسب لتكوين عائلة خاصة لك >> << نعم و ابوكي يعرف صديق يملك ابن ، انه طالب دراسات عليا ، و هو وسيم ايضا ، عمره 25 عاما >> << نعم ، يمكنني ان اخبر صديقي ان يعرفك على ابنه >> تنهدت قائلة << ابي امي ارجوكما توقفا ، هذا ليس الوقت المناسب لهذا الان ، لست جائعة >> نهضت من الطاولة قاصدة غرفتها
| في الليل | كانت سويونغ غارقة بتفكيرها << هل كان يجب علي ان اوافق ، هل كان علي ان اتعرف عليه ربما هو جيد ، لكن انا ليس لدي مستوى و هو طالب دراسات عليا ، و ايضا ربما هو متعجرف او متكبر و سيسخر مني مثلما فعل الجميع >> تنهدت قائلة << سويونغ توقفي عن التفكير سيألمك رأسك >>
| صباح اليوم التالي | | الثامنة و النصف | << سويونغ تعالي ، صديق والدك آت >> << حاضر امي >> . بعد مساعدتها .
<< سويونغ اذهبي و ارتدي شيئا جميلا و بسيط و تزيني قليلا انت تبرعين في هذا اليس كذلك ؟ >> ذهبت سويونغ و ارتدت فستانها الجميل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صوت طرق الباب ذهبت سويونغ لتفتح الباب ها قد وصل السيد و السيدة جيون و ابنهما رحبوا بهم لكن جونكوك بقي مكانه كأنه صنم مصدوما من جمال سويونغ << سحقا ، هل هذه ملاك ام ماذا ، ما هذا الجمال >> لعلمكم جيون جونكوك اول مرة له ينجذب لفتاة رغم ان هناك الكثير من الفتيات حوله بسبب وسامته فعلت سويونغ المثل عندما رأته رأتهم السيدة ليم << ممممم لنترك طيور الحب ليتكلموا قليلا >> << اميييي توقفي >>
