آسفة و فقط
+++++++
كان ميني يجلس بحجر مامي خاصته
بينما هي تعمل
واظن أن هذا الفعل لم يرق لصغيرنا أبدافهي تضع على فخذها الآخر حاسوبها
وتنمل عليه بتركيز تام
متجاهلة ذلك الصغير المسكينهاهي دقائق تمر
وفقد أصبحت ساعتين و ذلك المسكين
ازداد انزعاجه فقرر فعل شئ(بليززز شو فكرتوا كومنت لطيفيني)
هاهو يحرك مؤخرته بنعومة على فخذها
ويشد بيديه الممتلئتين على قميصهاوتعمد جعل قضيه يلامس فخذها
بقوةيفتح فمه و يتاوه بنعومة مع أصوات تدل
على مدى استمتاعهمازالت المامي تعمل فهي متعودة عليه
و على أفعاله المدللة تلكففي مرة كانت تعمل اخرج إحدى حلمتيها من
روبها الحريري و اخذ يلعق فيه تارة
و يعضه تارة أخرىومرة اخذ إحدى يديها وجعلها تعمل
بيد واحدة و اخذ يداعب بيدها
بطنه بلطف مع أصوات القطط خاصتهالى ان انزلق بيدها الى قضيه الناعم الوردي
بشدة يداعبه وهو مستمتعوهي فقط مستسلمة للتعاطي ردة فعل
بل العكس يعجبها كيف انه ملتصق بها
دائماعودة إلى حالة صغيرنا المبعثرة
وها هو يخرج كلمات بغاية
النعومة:مامي ماما اممم اههه اممم
مامي ان صغيرك
يتألم:اوه لطيفي هاقد انهيت حسنا اجلب لعبك
بسرعة و اياك و لمس نفسكاوما ميني بسرعة لجلب اغراضه
وهي العاب جنسيةجلبها بشكله المبعثر و فخذيه الرطبين
الممتلئة بعلامات المامي خاصتهوضعها لديها
اخذته المامي بحجرها وراحت تبعث به
وضعت قضيب كبير به
وكان يطلق تأوهات ناعمة للغايةمع أصوات متغنجة فقط المامي خاصته
وهو يريد تقبيلها
وقد اخذ مايريدبعد مدة من قذفه و تعذيب المامي خاصته له قليلا
لانه حساس للغاية بعد قذفه فيصبح من اقل لمسة يتاوه بتغنج واضح و نعومة فائقةكانت المامي تريد أن تغمض عينيها بعد عبثها به
لكن ميني الصغير اخذ اصبعيها ووضعهم بثغره
وأخذ يمتص بها و لسانه يلعب على أصابعها
كأنه بيبرونة تلك كزجاجة الاطفالالتي يمتصونها ليخرج لهم الحليب
بالفعل مامي عام تكون مشغولة تضعها له
قيمتها يلهي نفسه قليلابعد ذلك على الاثنان
+++++++
شو تتخيلوا شكلي ككاتبة؟؟
شرود البارع الجاي
50 كومنت
50فوت
وقولوا
أنت تقرأ
مرض الحب
Romansمن الغير الللائق أن تحب أمك أو بالأحرى تقع ببحر عشقها إنكار أن تحمل مشاعر لإبنك تجعلك بدائرة القلق أن تقع بعشق إبنك صعب جدا أسف ماما أنا مهووس بكي أسفة صغير ماما أصبحت مجنونة بك أردت أن أكتب هذه القصة لأنها دائما تخطر ببالي إن لم ترد هكذا أنواع أ...