حل الصباح وتلك الفتاة لا تزال تتقلب في فراشها انها الساعة الثامنة يكون على الجميع أن يستيقظ في مثل هذا الوقت انها احدى قواعد المنزل استيقظت من على السرير وهي تتثائب ان ضوء الشمس تسلل الى الغرفة وكم هذا رئعا
التفتت لتجد الجميع يغطي في النوم لا حل لايقاضهم سوى بالصراخ صرخت بنشاط حتى يسمعنها الجميع
"استيقظوا جميعاً والا ستتاخرون على الفطور
افاق الكل وهم يتثائبون بكسل لتقول
"انتم حقا كسالى انضروا لي استيقظت الان انني في غاية النشاط
ليقول بيلي الذي يبلغ من العمر الخمس سنوات "بحقك سيلا انت على وشك بلوغ الثانية والعشرين لا تقارنيي
نفسك بنا
سيلا" اخرسي ومع هذا يجب ان تكونوا نشيطين هيا اسرعوا
استقمت من على السرير وهي تتجه الى كريستينا التى تبلغ من العمر سنتان وانا البسها ملابسها أما باقي الاطفال منهم من يلعب ومنهم من يبكي والاخر يريد مني الباسه ملابسه اصابتت راسي أحد الوسائد التي يلعب الأطفال لاصرخ بغضب "كفوا عن اللعب في الارجاء والا اقسم ساضربكم
تكلم جان وهو بخرج لسانه "من المحال ان تمسكيني ايتها العجوز الشمطاء
تكلمت بخجل"من العجوز تعال الى هنا
كنت أركض ورائه توقفت حين سماع صوت امي تنادي أسرع الجميع في التجهز ونزلنا الى قاعة الطعام حيث الجميع يتراكض ويتدافع لمحت باولا كنت أحمل بين يدي كريسي لاقول "صباح الخير باولا لتساعدني بحق الجحيم
باولا بأستفزاز"وفي ماذا أستطيع مساعدتك
انا بضيق"اذهبي لايقاف اولائك الحمقى الذين يركضون انت كذلك بيرلي تحرك
التفت بيرلي الذي يصغرني بسنة "انت حقا تتشكين كالعجوز
سيلا"ماذا قلت اطبق فمك واذهب لمساعدة تيلا على وضع المائدة
بيرلي "كنت سافعل هذا على أية حال
سيلا"ااا شكرا على هذا اسرع واذهب
بيرلي"سنتفاهم لاحقا
سيلا"فالتجرب حظك
قاطعت امي مناقشتنا وهي تضحك على هذه المحادثة السخيفة "انتم الن تكبروا سيلا بيرلي باولا لقد كبرتم ومازلتم كانكم في عمر الخامسة سيلا صغيرتي اذهبي لجلب بعض الماء من البئر وأنت بيرلي اجلب بعض الحليب
احسست بالحرج كان جميع الاطفال يضحكون أما بيرلي وباولا وقد اصطبغت وجوههم بالاحمر من الخجل حمحمت وأنا اتخذ أخرج من المنزل بعد أن وضعت كريسي على كرسيها
خرجت من المنزل لفحتني نسمة الصباح وكم كان منعش رفعت يدي وأنا اتكسل واستجمع كمية من الهواء ثم ذهبت متجهتا نحو الجسر ان المنزل والبحر. يفصل بينهما جسر
عبرته وأنا اتوجه لجلب الماء
بعد دقائق قمت بتعبىة دلوان أضن ان هذا يكفي حملتهما وأنا اتوجه عائدة للمنزل
دخلت المنزل وأنا اضع الماء فوق الطاولة
أنت تقرأ
Princess Revenge
Fantasyهو بارد قاسي مجنون بالحرب ويحب سفك الدماء هو ملك المتوج لهذه البلاد و سيدها لا يعرف الرحمة هو المسيطر لا يخلف له طلب شاء القدر أن يتزوج احدى الفتيات من المملكة كان قد اختارها والده رغم انه لا يهتم لامور الزواج فقط هو يهتم بامور الحكم هي عاشت طوال...
