اسفه على الاخطاءا الاملائيه
كامبريه
.
.
.
كان يتم تمجيدها في الكشافه بشكل حرفي
و كانت محرجه بشده لكنها فقط تخرج ابتسامه صغيره و تلوح لهم
او لنادي معجبيها الذي كبر بشكل بالغ ك الجحيم
كانت تخفي وجهها ب ظهر مايك من الخجل حينما تبتعد عنهم لانها في اكثر الاحيان معه منذ ان عادت ليسخر منها بينما يبتسم
"هيا ابنه القائد اخرجي لناديكي"
"مايك~~"قالت بتذمر بينما هي خلفه ليقهقه بخفه كانت نانابا بجانبها تبتسم ايضا بسخريه
"هيا ايفا قد يحالفك الحظ و تتزوجين من نبيل او احد الوزراء"قالت له بمزاح بينما تضربها بكوعها ليتعكر وجه ايفا بقرف
"الجحيم! افضل الزواج من الحصان في وقتها!"
"لقد اهنتي جان للتو"قال ايرين الذي بجانب طاولتهم كانوا يتناولن الغدء في القاعه حيث مر احد الكشافه يقوم بتحيه لايفا بشكل غريب و هكذ بدا الامر
"اخرس ايها الانتحاري اعد ما قلته!؟"صرخ جان من الجانب الاخر من القاعه ليقف ايرين
و ها قد عدنا
لكن من الجيد انهما صمتا ما ان وقف ليفاي لينظرا بتوتر جانبا
"لدي كلام مع ايروين اكملوا طعامكم"قال بينما يغادر ليلوح له فريقه الذي ياكل بينما وقفت ايضا ايفا من خلف مايك و تغادر الا انها سمعت اصوات تنهدات كثيره لتستغرب و يفتح ليفاي الباب بقوى ييحدث صوت يقطع كل الاحاديث
فلاش باك#
عندما دخل الكشافه كان الجميع منصدم لانهم لم ينقصوا ك رحلاتهم السابقه بل و اكثر كانوا قد نجحوا في القبض على الخائن احتجزت اني لدا الشرطه العسكريه مؤقتا
أنت تقرأ
ابنة ابيها
Casualeلم يتصور ايروين سميث منذ ان كان يدرس مع ابيه هذا الشعور لطالما تسائل عن لما كان والده يبستم ب فخر فقط بمجرد رأيته لما هذا و هو لم يفعل اي شيء اساسا و كان فقط طالب فضولي؟ ربما علم نصف الاجابة الان كان يحمل ابنته بين يديه كانت صغيره جدا بين كفيه تميل...