ان تكون جميلا و ذكي و ذو اخلاق ...
شيء رائع ...
و يعطيك الله اجمل شيء ...
لكن بعض الناس يظنون ...
ان ذلك الشيء الجميل الذي قدره لك الله ...
لا تستحقه ...
بسبب عيب واحد ...
ستقولون كلكم الان ...
انها غيرة ...
لكن هذا مؤلم ...
لكن ...
الله اعطاني فرصة...
<< انا حقا اريدك ، انا اريد ان اكون معك ، انا احبك ، احبك في كل شيء ، في جمالك ، في براءتك ، في ذكائك ، في كل شيء فيك >> بصدمة << ماذا قلت ؟ >> << اقول انني احبك ، و ان لم تبادليني نفس الشعور ... فسيألمني هذا >> ابتسمت بخفة و جرت اليه و حضنته و هو بالطبع بادلها الحضن
كان شعور دافئ مريح ... كنت اشعر بالامان داخل حضنه ، لقد كانت ... اسعد لحظة في حياتي
كانت رائحتها لطيفة و شعرها ناعم ... حضنها مليئ بالدفئ ، لقد كانت ... اسعد لحظة في حياتي
<< اذن متى الخطوبة ؟ >> << هيييي جونكوك توقف >>
و اكملا يومهما بكل سعادة و لطف
| في اليوم التالي |
| على طاولة الفطور | << امي ، ابي >> << نعم عزيزتي >> << اريد ان أصارحكما بشيء >> << تفضلي >> << حسنا ، كيف سأقولها > << قولي >> دفعة واحدة << لقد ارتبطت بجونكوك امس >> بصراخ << ماذااااا ، هذا رائع !!!! >> << اذن هل قررتما ؟ >> سويونغ بملل << ماذا سنقرر يا سيد ليم >> 😑 << الخطبة طبعا ، ماذا تظنين اذن ؟ الانفصال ؟ >> << ابيييييي >> << ماذا ؟ >>
بينما كانا سويونغ و ابوها يتحدثان السيدة ليم قد اتصلت بالفعل للسيدة جيون
على الهاتف
<< مرحبا سون مي (والدة جونكوك)، كيف حالك >> << مرحبا يون (والدة سويونغ) ، انا بخير و الحمد لله ، و انت هل كل شيء على ما يرام >> << بخير و الحمد لله ، اريد ان اكلمك في موضوع >> << اتمنى انه كل خير >> << انه بشأن جونكوك و سويونغ >> << ماذا هناك ، هل حدث شيء بينهما >> << لقد ارتبطا >> << ماذااااااااا >> <<كانت نفس ردة الفعل عندما سمعت الخبر ، مهلا الم يخبرك جونكوك >> << لا لم يخبرني بعد >> << انا قبل قليل اخبرتني سويونغ >> << هذا رائع !! >> << بالطبع رائع >> << اذن متى سنقرر موعد الخطبة >> << سون مي ، يجب ان نمهلهم القليل من الوقت ليتعرفوا و ينسجموا اكثر ، ارتبطوا امس و الان سنخطبهم ، يجب ان نتركهم ليستمتعوا قليلا ، ثم سنقرر موعد الخطبة ، على الاقل سنمهلهم شهر، ثم سنقرر موعد الخطبة انشاءالله >> << مممممم معك حق >> << اذن وداعا سون مي ، اتمنى لك يوما لطيفا >> << وداعا ، و شكرا عزيزتي يون >>
اغلقت الخط
عند سويونغ
رن الهاتف << مرحبا كوكييي >> << اهلا صغيرتي ، كيف حالك لطيفتي >> << بأفضل حال ، و انت كيف حالك ، متأكدة انك لم تنم ليلة امس >> 😂 ضحك بخفة << كيف عرفت ايتها الخبيثة >> << بالطبع سأعرف ، اذن ما الامر>> << اريد ان اسألك اذا لا تمانعين ان نخرج في موعدنا الاول كوننا ... احباء طبعا >> << كيوووت ، اكيد سنخرج ، لكن متى >> << حسنا يمكننا غدا مساءا على الخامسة >> << اذن وداعا ارنبي ، احبك >> << وداعا طفلتي ، احبك اكثر >>
| في اليوم التالي |
على الخامسة مساءا
كانت انيقة جميلة كأنها ملاك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما وصلوا
لقد رآها لقد سحر بجمالها ... للمرة الثانية
<< ما هذا ؟ >> << ماذا ؟ >> << ما هذا اللبس ؟ >> بحزن << قبيح اليس كذلك ، يا الاهي ، كنت اعلم انه لن يعجبك >> << لا ، لا انه جميل جدا ، لكن فقط ...>> << فقط ماذا ؟ >> << حسنا انه قصير >> << ممممم حقا ، لهذا السبب ، كنت اظن انه لم يعجبك >> << لكنك ملكي الان ، و لا اسمح لأحد بأن يرى جسدك و نفسك غيري >> << انا خائفة من ان يصل الامر لأن تحبسني في المنزل و تمنعني من الخروج >> << لا تخافي حبي انت حرة ، لكن لا تتخطي الحدود >> << شكرا كوكي >> اقترب منها و قبلها بخفة على وجنتيها كان ذلك مشهدا لطيفا << بالمناسبة >> << ممممم>> << اريد ان اسألك >> << تفضلي >> << لما اخترتني رغم انه هناك الكثير من الفتيات المحيطات بك و هن افضل مني بكثير >> << حسنا ، لأن ............... >>
يتبععععع اخيرا اخذ مني هذا البارت اكثر من اسبوع اعتقد بس ما كان عندي افكار و اختي وصلت من فرنسا حديثا و كل يوم طلعات و خرجات و اذا بقينا بالبيت انا ابقى عند اطفالها العب معهم و اطفالها لا يمكنني اخراج الايباد امامهم و الا اعرف انهم سيفعلون له شيء اطفالها الله يبارك مشاكسين سووو
