لطالما أمنتُ بأننا ملائكة ليس عليكَ التفكير لما لا نستطيع الطيران فَفكره أن ذنُوبنا كثيرهَ وَثقيلة ثقلية للحد الذي يجعلُكَ تؤمن بأنَ ليسَ هنالكَ أجَنحِة تَستطعُ حَملُها .
"المَلائِكة المُذنِبون"
" لا أعلم بماذا أذنَبتُ لقد كانت أر...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
مر الكثير من الوقت،وأنا مازلتُ أحتفض بكَ في داخلي مثل سر، مثل ذَنب مثل قصيده مثل الشيء الوحيد الذي يجعل الحياه مُمكنـة، خبئتكَ في خفوني مؤونـة لروحي، وكلما أفرط العالم في البذائـة كنتُ أستخرجكَ من جيب قلبي مثل _ تميمـة حض _
. . . . .
.
جلس الفتى على الارض ورفض النهوض ووضع رأسه بين ركبتيه ... وتذكر تيمين نفسه عندما كان صغيراً حيث ينهار على ألارض ولا احد يكترث لهُ
جلس تيمين بجانبه ومسد على شعره بأهتام
الفتى قد وجد من يكترث له وهذاا من حسن حضه!!
" ما بكَ؟؟ لم كل هذاا الدموع؟؟ "
رفع الفتى رأسه ينظر لتيمن
" اشتاق لأمي وذالكَ الشخص يمتلك عيون كخاصتهاا"
أشار الفتى نحو بيكهيون
" وأين والدك؟؟ "
نطق الصغير بحده مركزاً على كل حرف ينطقه
" مات"
شعر تيمين بالشفقه عليه واخبره
" أين تمكث أذاً"
اجابه الاخر مع عبوس كبير وهو يتمدد على الطريق ويحرك يديــه يشكل غريب؟
" في الطريق هكذااا"
ربت تيمين على ضهره واخبره
" اذا! تعال معي "
رفض الفتى واستقام قاصداً الذهاب خلف بيكهيون ولكنه ابتسم أبتسامه اللعوبه عندما
" أنا امكث معهُ أيهاا الفتى"
استدار نحوه وابتسم ابتسامه مرحه واخبره بسعاده وحماس وهو قد قام بالقفز كالأطفال بالفعل
