وهي في الطريق لركوب الطائرة كان والدها قد عين شرطي يدعي جاك كي يحميها فكان يراقبها في سرية كي لا تشعر إن اباها لا يطمئن عليها فصعدت إلي الطائرة كي تسافر فقعد الشرطي جاك وراءها كي لا تبتعد عنه فعبرت الخادمة بالقرب منها فسألتها كم تستغرق الرحلة قالت الخادمة 5 ساعات فقالت سام شكرا لكي وهم في منتصف الطريق رن هاتف الشرطي جاك وكان المتصل رئيسه فذهب لحمام الطائرة كي يكلم رئيسة فقال رئيس جاك كيف تجري الحماية فقال جاك في احسن حالة ولكننا ماذلنا في الطائرة بقي ساعتان ونصف علي وصولنا فقال لو حدث اي شئ إتصل بي فخرج من الحمام وهو مستغرب ماذا الذي حدث كل من كان موجودين موجودين ماعدة سام فسأل من كان بجانبها اين الفتاه التي كانت بجانبك قال له لا اعرف فزار كل جذء من اذاء الطائرة إلا واحد الجذء الخاص بالطيار فدخل قال للطيار هل رابت فتاه جائت إلي هنا قال لا لكن جاك لم يكن مطمئن للطيار لان شكلة كان يخفي شيئا لكنه لا يريد ان يقولة لكن جاك لم ييأس ابدآ فقرر ان يستكشف الطائرة ثانيتا ولكن هذه المرة رأي غرفة لم يراها فدخلها راي سام مقيدة بحبل ثم راي ايضا سائق الطائرة واتضح انه لم يكن سائق الطائرة فكان معه رجل اخر ثم دخل الغرفة وضربهما بايديه لكي لا تخاف اوتعرف الناس ان هناك عملية اعتداء علي فتاه شابة ثم انقذ سام من السائق والشخص الذي كان معه وعندما انقذ سام كان مغميا عليها فوضعها في حمام الطائرة كي لاتعرف ان جاك هو من انقذها فاستيقذت سام وقالت ماذا حدث وقبل ذلك الوقت كانت سام مصابة في راسها فلا تتذكر اي مما حدث ثم نزلت من الطائرة وجاك ورائها كي يحميها من اي شئ اخر