"𝑃𝐿𝐸𝐴𝑆𝐸 𝐼𝐺𝑁𝑂𝑅𝐸 𝑇𝐻𝐸 𝑀𝐼𝑆𝑆𝑃𝐸𝐿𝐿𝐼𝑁𝐺𝑆"
1
2
3
كنت أضع رأسي على زجاج السيارة واغمض عيناي بنعاس لا أعرف لما لكن أجتاحتني فجئة رغبة بل نوم .
" أنستي لقد وصلنا " قاطع نومي صوت السائق لأفتح عيناي بتعب قمت بفرك عيناي بكف يدي هاهي ثوان ليفتح السائق باب السيارة لي لأخرج .
نضرت للحرس فكانت نضرات متوترة وخائفة ترتسم على وجوههم لينبس احدهم " أنستي أن السيد ينتضرك في الداخل " فور نطقه لذالك تسارعت نبضات قلبي بجنون .
لقد نسيت أمر جاستن تباً دخلت للحديقة واحد الحرس يسير خلفي كان قلبي يطرق بقوة اشعر بل خوف بلتاكيد هو الأن غاضب .
هاهم الحرس يفتحو باب ألمنزل لأزفر الهواء بتوتر ثم أدلف للداخل وقعت عيناي للخدم الذين ينضرو لي بتوتر وخوف .
تقربت مني رئيسة الخدم وملامح التوتر مرسومة على محياها لتنبس " أنستي السيد جاستن ينتضرك في غرفته "
عضضت شفتاي بخوف لأردف وانا احك مؤخرة رأسي " أخبريه بأنني أشعر بل تعب وسأذهب للنوم "
" لقد أمر بحضورك لا استطيع مخالفة ذالك انا اسفة " ردفت رئيسة الخدم وهي ترسم على محياها ملامح الأسف لازفر الهواء بقلة حيلة وأسير متجهة لغرفته .
ها انا واقفة امام باب غرفته بتوتر " لا بأس لن يفعل شيئ ادخلي وانضري له بقوة وصرامة ولا تبيني على محياك ملامح الخوف " قلت تلك الكلمات بنفسي احاول تشجيعها ثم طرقت الباب .
" أدخل " سبب صوته البارد ذو البحة الرجولية القشعريرة في كامل جسدي لأعض شفتي بتوتر ثم أدلف للداخل .
أول ما قابل عيناي هو جسد جاستن الذي يجلس مقابلي على الأريكة يفرد قدماه ويستنشق من سم تلك السيجارة .
يرتدي بلوزة سوداء وبنطال بنفس اللون يرفع اكمام تلك البلوزة لتضهر تلك الوشوم ألتي تملئ يداه .
حاولت عدم أضهار توتري لأنضر لعيناه ألتي كانت تراقبني بنضرات حادة .
" ماذا هناك جاستن لق... "
" أذن عصيتي أوامري وفعلتي ما برأسك همم ؟ قاطع كلامي صوته كانت نبرته جامدة للغاية ممى سببت التوتر الشديد لي .
ينضر لي بمقلتاه السوداء بنضرات حادة وهو يستنشق تلك السيجارة تارة ويخرج الدخان تارة أخرى .
" ومن أنت لتلقي عليه أوامرك ؟
" زوجك " نبس وهو يشدد على تلك الكلمة ليقف فجئة وهو يدفن احدى يداه ببنطاله ولأخرى تمسك بتلك السيجارة .

أنت تقرأ
SMAll STAR
Romanceأعــلآن مــكـتــمـلــة ... كنت أطرق باب ألخروج بقوة وانا أصرخ بأن يخرجوني لحضات ليفتح ذالك الباب ويقابلني ألحرس " أنستي هل تح" لم يكمل كلامه حتى لأجري فوراً بنية الهروب لكن هاهي يدان ألحرس تمنعني وهم يمسكوني بأحكام . بدأت بل صراخ ولبكاء بشكل هستري ب...