خرجت من غرفة اوني تشان و فتحت باب كبير و رئيت عائلة تأكل هناك.
سيلفا: أميرتي تعالي لتأكلي الإفطار.
ناو: حسنا أبي*بحزن*
لحظ سيلفا أنكِ لستي على مايرام لذلك سئلك.
سيلفا: أميرتي ما الذي يزعجك.
جلستي في المقعد الذي بجانبه و نظرتي له بحزن و قلتي.
ناو: أبي أ.أنا في الحقيقة.
سيلفا: اوه حسنا أعتقد حتى نكون انا و انتي و بعدها سوف تقولين لي.
اومئتي برأسكي و بدأتي بتناول الفطور.
كالوتو: انيه(اختي الكبيرة).
نظرتي إلى كالوتو الذي كان ينظر لكي بقلق.
ناو: ماذا هناك يا كالوتو.
كالوتو: هل انتي بخير ارجوكي لا تخفي شيء عني.
نظرتي له بحزن و همستي في أذنه.
ناو: إنه بشأن اوني تشان.
إستغرب كالوتو وقال لكي
كالوتو: ماذا به اوني تشان.
همستي في أذنه
ناو: أعتقد إنه يكرهني.
تفجأ كالوتو و صرخ
كالوتو: ماذااااا
ناو: شششششش أصمت.
كيكيو: ماذا هناك يا كالوتو لماذا صرخت.
قرصتيه كي لايقول الحقيقة
كالوتو: أيييييي
زينو: كالوتو ماذا هناك ؟
كالوتو: ل.لا شيء يا جدي فقط قرصتني حشره.
ناو:ماذا هل تشبهني بالحشرة*في نفسها*
أياتو: أجل فأنتي حشره هههههه
ناو: أصمت أنت لم طلب رئيك
أياتو : حسنا حسنا لن اتدخل إلى اللقاء.
نظرتي إلى كيلوا الذي وجدتيه ينظر لكي أيضا.
ناو: كيلوا ينظر لي يا إلهي*في نفسها*
أياتو: و ما الغريب في الأمر إنه أخوكي
ناو: ألم أقول لك ألاتتدخل.
أياتو: أجل معك حق وداعا
تنهدتي و نهظتي من على الكرسي و قلتي
ناو: حسنا كان فطور جيد و الأن وداعا.
كنتي سوف تفتحين الباب كي تخرجي و لكن سمعتي صوة والدك.
سيلفا: ناو.
إلتفتي و أنتي متوترة
ناو: ماذا هناك يا أبي.
سيلفا:أريدك في مكتبي بعد أن أنتهي من الإفطار.
ناو: ح.حسنا أبي*بتوتر*
عندما خرجتي تنهد كيلوا
كيلوا: فتاة مجنونة حقا ما خطبها.
بعد 10 دقائق سمعتي طرق على غرفتك
ناو : تفضل.
دخل غوتو رئيس الخدم و نحنة و قال
غوتو: أنستي السيد سيلفا يطلبك في غرفته.
أومئتي برأسك و ذهبتي إلى غرفة سيلفا و قفتي أمام باب الكبير و ترددتي في طرق الباب و لكن صدمتي عندما سمعتي صوة والدك.
سيلفا: تفضلي.
إستغربتي لكن مع ذلك لم تهتمي و فتحتي الباب.
طلب منكي سيلفا الجلوس بجانبه فجلستي بجانبة.
نظر إليكِ سيلفا و قال
سيلفا: أميرتي أخبريني الأن ما الذي يزعجك.
نظرتي إلى الأسفل و قلتي بحزن
ناو: في الحقيقة يا أبي اشعر كأن اوني تشان يكرهني.
نظر إليكِ سيلفا بستغراب و قال
سيلفا: لماذا يكرهك هل فعلتي له شيء؟
ناو: لا لم أفعل له أي شيء.
سيلفا: إذا كيف تتأكدين بأنه يكرهك.
ناو: لا أعرف يا أبي فقط دائما عندما أقظه يتكلم معي ببرود.
بدأ سيلفا بضحك
ناو: أبي لماذا تضحك علي*بغضب*
سيلفا:ناو إنه لايكرهك.
ناو: ماذا كيف عرفت ؟
سيلفا: أعتقد أن السبب هو طرقتك في إقاذه.
اجبتيه و أنتي مستغربه
ناو: ها ما بها طريقتي.
سيلفا: اعتقد انك تخيفيه او تصرخين او شيء من ذلك القبيل حتى تجعليه يغضب منك, بحق السماء ماذا تفعلين له.
ناو : اوه هكذا إذا لا افعل شيء فقط يستيقظ و يجدني اقف فوقه.
إنفجر سيلفا بضحك
ناو: أبي هاذا يكفي*بغضب*
سيلفا: حسنا انا أسف إذهبي و إعتذري منه.
ناو: حسنا.
أردتي أن تنهظي لكن والدك أمسكك من يدك إلتفتي له
سيلفا: هل تحبين اخاكي كثير.
ناو: أجل اكثر من أي شيء أخر
إبتسم سيلفا و ترك يدك.
سيلفا:حسنا و الأن إذهبي و إعتذري.
فرحتي و عنقتيه شكرا لك يا أبي.
*يتبع*
أنت تقرأ
إبنة الزولديك
Ficção Históricaالقصة تتحدث عن فتاة إسمها ناو دخلة إلى عالم هنتر فأصبحت إبنة الزولديك