مرحباً أدعى بيون بيكهيون كنتُ أعيش حياتي في سلام مع والداي في امريكا إلى أن آتى ذلك اليوم المشؤم
وعندما اقول أنهُ مشؤوم فَـ أنا أعنيها! Flash back
"عزيزي بيكهيون غداً سأذهب انا والسيد لي لقضاء بعض الأعمال في أحد المنتجعات لأنهُ سوف يأتي أحد شركائنا في الشركة لأنجازِ بعضِ الأعمالِ هُناك في عطلةِ نهايةِ لأسبوعِ، ما رأيك أن تأتي معنا؟
السيد لي لديه أبنة في ذاتِ سِنُكَ سوف يُحضرها أيضاً لِذا يمكنكم قضاء بعض الوقت هُناك والاستمتاع قليلا ما رأيكَ؟"" إنها فكرةٌ جيدة
أُمي، ما رأيكِ أن تأتي معنا وتقضي بعض الوقت الممتع بِرفقتِنا هُناك؟""أجل هيورين ما رأيك؟، ألا تبدو فكرةً جيدةً لقضاء بعض الوقتِ مَعاً؟"
"أسفة عزيري، أسفة بيكهيون لكن لدي الكثير من الأعمال عليّ أن أنجزها في عُطلةِ نهايةِ الأسبوعِ أذهبا أنتُما وأستمتعا في وقتكم"
لطالما راودني ذلك الشعور...
أن أمي لا تهتم لأمرنا على الأطلاق ولا حتى تتفرغ لقضاء بعض الوقت معنا!
لطالما شعرتُ بالنقص بسبب هذا، اذكرُ عندما كنتُ صغيراً كانت جميع الأمهات تأتي لأخذ اطفالهم من لمدرسة إلا أُمي!
انا لطالما ذهبتُ مع السائق وعاد لأخذي من جديد
لطالما شعرتُ بالغيرة من الأطفال الذي تهتمُ بِهم أمهاتهم وتطهوا لهم الطعام وتسأل عن كَيف كَان يومهمأمي لم تكن هكذا أبداً...
لا أذكرُ يوماً أنها سألتني عن كيفَ كان يومي او قامت بطهي شيئاً لي ولأبي وهل تعرفون السبب ياله من سببٍ سخيف !
هي تخشى من أن تقوم بكسر إحدى اظافرها او تخسر نعومة جلد كفيها لطالما كُنا أنا و أبي أخر إهتماماتها أما اذا سألتوني عن أولى إهتماماتها فَـ سوفَ تجدونها طوال الوقت في صالونات التجميل ومتاجر التسوق الفاخرة أو ستجدونها في إحدى جمعات النساء تتفاخر بمجهوراتها وملابسها ،يا لها من حياة!
أنت تقرأ
What The Fuck !
Teen Fictionما اللعنة التّي سَوفَ تَحدُث حينَ تُعاندُ أهواءَ مَحبوبكَ وَ تُعارضُ رغباتهُ، فـَ ينطلقُ بَحثًا عَن ملاذٍ آخرَ يُلبي شَهواتهِ وَ أمانيهِ في حُضنِ شَخصٍ آخر؟ ❗️علاقة ثلاثية❗️ تشانيول سيهون بيكهيون ...