اسفه على الاخطاء الاملائيه
كامبريه
.
.
.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"لما كيني هنا بحق الجحيم و لما الان فقط اعلم؟"سال ليفاي يعطي كيني تحديق حارق و الاخر يتجاهله ببراعه و يزعج ارمين بتخويفه
اوه يال الاشقر المسكين لكن يبدو ان ميكاسا تضعه في مكانه
"ماذا يحدث كابتن اليس كيني سفاح ام ماذا؟"سال جان ب توتر و صدمه
"اجل انه سفاح لكن توسطت لدا زاكالي ان تسقط كل جرائمه مقابل ان يساعد في الكشافه و تنجح عمليه استعاده شيغاشينا"اخبرتهم ليحدق بها كوني
"عفوا كابتن لكن اما ان الوزير زاكالي لا يثق بنا لدرجه انه يعلم اننا لن نستعيد الحائط او انك استخدمتي نفوذك ك اميره...لانه الجحيم انه كيني السفاح!!"
"اتخيل رد فعل القائد نايل فقط.."همست ساشا بينما قهقهت ايفا تلوح بخفه
"قليل من هذا و ذاك..ربما رشوت الرود قليلا قبل ان اتي الى هنا لان في النهايه كيني مساعده لكن اجل سوف يكون معنا الان في الفريق"
"انا مواقفه طالما انه بعيد عن ايرين"ميكاسا النموذجي فقط
"ل..لا باس"قال ارمين بينما ارتجف لان كيني اعطاه نظره قذره
قفزت ميكاسا لمساعده ايرين مع بقيه فريقها بقي فقط ارمين معها لانها امرت بهذا
"هناك ثلاث كؤس بارده و نيران بارده ايضا...لابد انهم اكتشفوا اننا قادمين"قال ارمين بينما يحدق ب مكان مكوث الخونه السابق
همهمت ايفا بينما حملت مسدس تطلق لون تجمعهم
"هناك شيء ايفا؟"سال ايروين بينما تقدمت حيث جاء بقيه الكشافه
"ليبحث الجميع داخل الحائط لابد ان هناك مدخل لهم"
"داخل..الحائط...هذا صحيح لابد ان راينر هناك"همس ارمين ب ثقه لكابتنه التي شجعته ليتقدم بجانبها
أنت تقرأ
ابنة ابيها
Acakلم يتصور ايروين سميث منذ ان كان يدرس مع ابيه هذا الشعور لطالما تسائل عن لما كان والده يبستم ب فخر فقط بمجرد رأيته لما هذا و هو لم يفعل اي شيء اساسا و كان فقط طالب فضولي؟ ربما علم نصف الاجابة الان كان يحمل ابنته بين يديه كانت صغيره جدا بين كفيه تميل...
