العشق السرمدي

الجزء 54

🍒 الفصل الأول: بدونك لا اهوى الوجود

ليليان: هوووف دابا شنو نديير وائل والمدرب كيساينوني. نوضي سيري دقي عليه وجيبهالي

براءة: من نيتك ندق عليه نوضو من النعااس اه حكا بغيت لبسة دشطيح دليليان سافا با

ليليان: وشنووو غندير دابا انا

براءة: سيري دقي على راجلك

ليليان: ماراجليييييش

براءة: اممم خوووك خوووك سيري دقي على خووك غير خليني نعس

ليليان هزت مخدة ضرباتها لراس: نعسي تنعسي ماتنوضي الصحبة دالملاوي عولنا عليك بكريي

خرجات سدات الباب وتاجهات فالكولوار جيهة جناح يوسف وللمرة التانية كأن الزمان يعيد نفسه نفس الطريق نفس المشية نفس السكون ونفس التوتر وقفات قدام باب بيتهم ولكن هاد المرة ماعاوداتش نفس الغلط وماحلاتش الباب بقات واقفة دقائق متوترة كتفرك يديها لي عرقانين ماعارفاش كيفاش تتصرف وملي يفتح الباب شنو تقوليه وإدا غوت عليها ،تنهدت بجهد وهزت يديها دوزاتو على جبهتها وتقدمت دقت جوج دقات أو وقفات تنتاضر يفتح ليها وما هي إلا تواني حتا تفتح الباب ، ليليان كانو عينيها فالأرض غير سمعات الباب هزت عينيها بشوووية حتا تفيكساو عينيها علي لي قدامها

كانت اندريا واقفة وشادة يد الباب لابسة شوميز دو نوي فالأسود شعرها الأشقر مطلوق واقفة وكتطلع وتهبط فليليان  بعينيها وعلى فمها ابتساامة 

اندريا: هاااي صباح النور

جاوباتها ليليان بالإنجليزية: احم صباح لخير، سمحيلي صدعتكم ب بغيت غير شي حوايج جابوهم البنات هنا فدريسينج

اندريا : اوكي دخلي بيبي ماتبقايش فالباب

ليليان متوترة ماباغاش تدخل: نو نو غير  خليني غير جيييهم ليا ادا قدرتي

اندريا بتاسمات جاتها بريئة وكيوت قربت ليها وجراتها من يديها ودخلاتها: دخلي ماتحشميش نتي بحالك بحالي حتا نتي عندك الحق تدخلي لهاد الغرفة

ليليان تصدمات من كلامها ،كيفاش زعما واش ماغايراش عليه منها، عندها عادي، هي لي عمرها لاقاتو وكانت غادي تموت عليه من الغيرة؛ ولاخرا لي بينهم علاقة وكيبغيو بعضهم ماغارتش زعما يكون  التحرر لي عايشة فيه عندهم عادي وماكيغيروش،  ولاكن لا الغيرة فطرة فالإنسان مهما كانت الديانة ديالو ولا المكان لي عايش فيه

ليليان علات راسها كتفحص البيت بعينيها  البيت ماكان فيه حتا حد علات عينيها جيهة الفراش كان مرون شوية الكوفرلي لي فيه مابغاتش تحقق فالبيت بزااف باش ماتشوفش شي حاجة ماتعجبهاش

اندريا: لحد الأن باقي ماتعرفناش بطريقة زوينة، مدات ليها يديها :انا اندريا  مراة يوسف

ليليان مدات يديها صافحاتها: انا ليليان

اندريا: ليليان بوحدها

ليليان فقط حركت راسها ماعندهاش الخاطر تجمع معاها كتحس براسها مرون ومتوترة باغيا غير تخرج من هاد البيت قبل مايوقف قلبها

ليليان : ممكن تجيبيلي حوايجي حيت مزروبة ماعنديش الوقت

فهاد الأتناء كان خارج من الحماام لاوي على خصرو فوطة ،صدرو المعضل كلو كيقطر شعرو الأسود كيقطر نقيطات الماء عضلاتو السداسية مرسومين وكرشو فراكة باين مداوم على السبور  شكلو  مثير ماكايناش لي تشوفو بهاد الشكل وماتعجبش بيه خرج من الحمام كان داخل للدريسينج حتا كيشوفها واقفة عاطياه بضهرها عينيه خرجو فيها شنو كاتدير فبيتو وعلاش جات ؟؟ بقا واقف مشوكي كيطلع ويهبط فضهرها فشعرها الأورنج الساحر لي عمرو شاف فحالو هابط على ضهرها كتيفاتها البيضين لي ضاهرين من البودي لي طايح من الكتاف خصرها النحيف ،عينيه تفيكساو على مؤخرتها، السروال لي كانت لابسة كان مزير لاسق  مبين مؤخرتها ولي هونش ضاهرين بشكل ملفت ومغري،  عقد حجبانو ملي تفكر بلي يمكن تخرج بهاد اللبس او بالأحرى تفكر بلي ديما كاتخرج بهاد اللبس حس بالنار شاعلا فيه كيفاش شي حد يشوفها بهاد الشكل ، غااار  حس بالغيرة عليها ماحاملش شي حد يشوفها هاكا من غيرو بقا عاقد حجبانو بعصبية ودوى

يوسف: شنو طاري هنا

#يتبع

متنساوش دعم