العشق السرمدي

الجزء 148

🍒 الفصل الأول:بدونك لا اهوى الوجود

حيد الغطا من عليه كيتأفأف  ووقف لبس صندالة فرجليه دالصبع وخرج متاجه لبيتها. هاد ليلة بيه ولا بيها لمهم ماغاينعس حتا تكون معاه .
وصل باب بيتهم وحلو بشوية لقا الضو طافي شعل غير بيل ديال التيليفون وجهو جيهة السرير وهو يلقاهم كيف ديما ناعسين معنفجين كل وحدة دايرة رجل فوق التانية. تقدم بشوية وجه أشعة الضوء على الصهباء الجميلة ديالو لقاها حالة فمها وكتشخر شخيرات صغار دايرة رجليها فوق وجه براءة  بتاسم على شكلها. حمقة حتى فنعاسها دايرة روينة. وصل قدامها وحيد رجليها على وجه براءة دار تيليفون فجيبو .تحنا بشوية وهزها بين دراعو. ورجع من الطريق لي جا منها راجع لبيتو. لمكان لي كيلقا فييه راحتو معاها خصوصا نعاسها تقيل ماكاتحس بوالو

حطها بشوية وبحنان وبقا كيتأمل فيها. كانت لابسة غير شورط قصير على شكل كيلوط وبيل سميطات فالغوز بيبي جاوها غزالين . مع هي بيضة بانت كتفتن بالزين
حورية بحر . جلس قدامها كيتأمل فكل ويدقق فأدق تفاصيلها الطفولية . مد يديه كيتلمس كتافها لحمها كان بيض كيبري ورطب . قرب منها بشوية وطلع فوقها معتليها. كيشبع عينيه من ملامحها فنة غادي تحمقو  فمها كان حمر تشها يعضو عيا صابر لكن ماقدرش لقى راسو دخل شفايفها وسط فمو كيمصمصهم  ويتنهد كانو سخااان ورطبين كيتزلقو ، فصل القبلة بصعوبة و خيط الريق مازال شاركهم . ساط من قوة الشهوة لي حاس بيها . وفري راه صعيبة على واحد فالسن ديالو يبقا مدة مايمارسش وهو عندو جوج عيالات وبجوجهم حداه . راه حاس براسو غادي ينفاجر باغي يخوي وماباغيش يمشي عند أنديا باغي ليليان لي تكون تحتو وبين يديه. تعلاعلى مرفق يديه وهو مازال ناعس قدامها كيشوف كيف ناعسة ومرتاحة كأنها معندها حتى مشكل وهو لي كيتلوا بوحدو ماكين لي حاس بيه

يوسف تنهد: شنو ندير معاك البرهوشة دابا تلفتينى وحمقتيني . باغيك وعاشقك ماقادرش نبقا بعيد عليك . عرفتي شحال حاولت ننعس هاد ليلة بلا بيك. لكن والو فالنهاية لقيت راسي هازك وجايبك عندي. ااااه. حني فيا أعمري راه ماقادرش نصبر وفنفس الوقت ماقادرش نقرب لوحدة أخرى منغيرك . عارف راسي غلطت معاك لكن والله ماكنت قاصد. عطيني فرصة نعوضك . اووف عارف راسي ماخصنيش ندير هادشي لكن ماقادرش نصبر سمحيلي احبيبة .

طلع فوق منها عاود حط شفايفو على فمها وتنهد حس بواحد التبوريشة غريبة عمرو ما حسها بقا كيمص فيهم ويعضعضهم حتى طيبهم عاد بعد نزل بعينيه وهو كيشوف جيهة صدرها المتوسط عض على شنوفتو ومد يديه جيهة البيل علاه بشوية حتا حيدو هبط عينو فيهم وهوما يخرجو عينيه من شكل صدرها واخا متوسطين ماكبارينش لكن حجم ديالهم ملائم لسنها بويض ورويسات كانو غووز فاتح، عينيه بقاو مفيكسيين فيهم عيا يكبح فراسو لكن ماقدرش لقا يديه كيقربو ليهم غير قاسهم تنهد بقوة كانو سخان ورطبيين بدا كيحركهم بشوية  حتا شبع من ملمسهم وهبط جيهتهم بفمو غير قاس راس صدرها فحالا ضربو الضو . كيحس بقلبو كيضرب وكيترعد  خرج لسانو كيلحس فيها شوية دخلها وسط فمو كيمصها واليد تانية كيلعب فالخرى. بقا فيها حتى شبع وقلب البوزيسيون للتانية دوز عليها نفس المراسم مصمصهم مزياان وعضعضهم رضع منهم  حتا شبع . (وهي نعاسها تقيل زيادة على دالك كانت شاربة كينة المهدئ  حيت عيات بالبكا. ) بعد من فوق صدرها وهبط يديه لكرشها كيلعب فيها نزل ليها حتى هي بفمو كيلحسها ويدخل لسانو وسط سرتها داز على كلشها كلها بالبوسان . بعد تاني ومد يديه لشورط هبطو بشويةووراها نزل ليها الكيلوط غير شاف التوتو ديالها يديه ولاو كيترعدو وفمو بقا محلول شكلها كان ساحر ماتيقش هادشي لي شاف بعينيه لون التوتو كان صااافي وحميمر  لون ماشي دوحدة عربية إفريقية بحالنا . نزل عند التوتو ومد يديه لي كيترعدو ليه غير مسو عض على فمو حاس بقلبو كينبض بشدة ماشي غير قلبو حتى زب*و كان كينبض حاس بيه غادي يتفركع . نزل بيديه الشورط ديالو وخرج المعلم هاكاك كبيير ومعرق كيشوف فيها كيفاش ناعسة وكيعتاذر منها بعينيه . كأنه كيقول ليها سمحيلي ماقادرش نصبر. حيد الشورط فمرة ونعس وقربها ليه طلعها فوقو بشوية وحط المعلم بين رجليها كيتحاك مع توتو غير قاسو شداتو التبوريشة اول مرة يحس هاد الإحساس عقلو كان غادي يخرج مابقاش قادر يزيد باغي غير يجيبو بأي طريقة بقا كيحركو عليها ويديه ويجيبو غير من فوق وهي فوقو شادها من مؤخرتها العريضة كيهزها منها ويحطها . بقا هاكاك كيمخض فيها حس براسو قرب يجيبو ، زير عليها حتا تزدح صدرها مع صدرو ،غوت بقوة فاللحضة لي بدا كيخوي : آااااااااااااااااااااااااااه  اللله ياااربييي آااااااع
جابو فوق منها عاد نعس حداها مهدود حس بواحد الراحة غريبة ، شاف فيها نضرات كلهم حب ، عنقها و نعسو هاكاك عريانين و معانقين
فاق مع الفجر مسح ليها ولبسها ورجع هزها رضها بلاصتها كأنو مادار والو