الجزء 158

4K 49 1
                                    


🍒 الفصل الأول:  بدونك لا اهوى الوجود

ليليان شادة ليه ف يديه باغا تزولها و هو خانقهاا ولات زرقة حاسة برااسهاا غادي تطيح ، تكلمات بصوت

مخنوق : يوو كح كح يوووسف ط ططلق ععااافااك غا غادي نمووت

يوسف :دابااا نتيي بنت غادي تقفل 18 عام ، بنت 5 سنين رااه عندها العقل عليك ، شنو كتستافدي بالعكس ، كتحسي براسك مختلفة إذا درتي عكس الهضرة ، ما تقوليش مع رااااسك عائلتي مادام قالولي ما تديريش شي حاجة إلا وا ديك الحاجة مصالحاش ليااا ، دابااا فنضرك علااش كنقوولولك هادي لا و هادي آااه ، زعمااا غير باااش نبانو كنحكمو فدينمك ؟؟ ما تقوليش زعماا را كنصحووك و باغينلك الخير

( حاس بيها غادي تجيف طلقها حتا تكات على الشجرة كتشهق كترد  النفس وجهها زرق كانت شوية و تفقد الوعي هو كمل كلامو بنفس الحدة و الغوااات )

ولكن نتي ما يصلاحش لدينمك لي ينصحك ويهدر معاك بحنان ويوعيك بسياسة يصلاح ليك غير الركيل بحال الحمار نتي كتبغي  لي يخلي عشتك حتا تديري عقلك

ليليان كتشهق بالبكااا : وا دابا أنا بغيت غير نخيم ، كرهت القراااية و بغيت نبدل الجو شنو فيهااا هئ هئ

يوسف : باغا تخيمي ونتيييي مازال ليك الإمتحان أيام قليلة كملتي المراجعة باغية تخيمي ونتي أبسط معادلة حرت معاك فيها ماعرفتيش تحليها.و عاااااااندك الكانة تخيمي ونتي مازالة ماكملتييي .

ليليان: راااه عيييت نهاااار كلو وأنا شادة الكتووبة بغيت نبدل الجو

يوسف: أهااااه قنطتي مليتي بغيتي تبدلي الجو . أجي  قوليهالي نشدلك ف يدك و نجيو بجوج ونكون أنا أكبر  حماار إذا نتي طلبتينيي و أناا رفضت وماتفهمتكش . كااان خاصك تطلبيي تعبري على موقفك تقول عييت خاصني بوووز  ، ولكن بااااش تسلتي مخبية على الكارد و على كاميرات المراقبة و تركبي فالكوفر بلا ماتقوليها لحد هادي لاااااا ، واش كتفكري بعقلك ولاااا بااااش ،

  واخااا نقولو أنا ماشي مهم عندك . و مااماااك فين هي معزتهااا ملي خليتيهااااا غادي تحماااق ما خفتيش تطيح بالسكر آاااا ( ليليان  غير ساكتة و كتبكي ) ولكن من اليوم غادي نعرف كيفاش نتصرف مع مك ميصلاحش معاك الواحد مكاالميي

هي شافت فيه بنص عين ونطقات بشوية ولكن هو سمعهاا : المهم جييت داباا المرة جاية منعنيي إذا قديتي

يوسف غير سمعهااا شنو قااالت علاا يدوو حتاا علاها و كان غادي ينزل عليهاااا غير شافها كيفاش خبات وجهها بخوف وقف يدوو فالهوى كلها معرقة و منفخة ، جمعها على شكل لكمة و ضربهاا بقوة فالشجرة حتااا غوتاات ليليان ،

ما عرفاات ماتدير بقوة الخلعة رجعات لور هربانة  عاطية رجلها للريح ما عارفة فين غاداا لمهم تهرب منو. ذكرها شكلو ب  باباها ملي كانت كدير شي حاجة ولا يتشكى منها شي حد كيضربها حتى تفقد الوعى. مشات هربانة منو خايفة حتى هو يدير فيها هاكاك

  أما يوسف  عاض على سنانو شاف فيدوو كلها تجرحاات و الدماياات هابطين منها تنهد من هاد الضربة لي كان على شوية غادي يجيبها فيها كتستفزو حتى ماكيبقاش متحكم فراسو  ، نفض يديه من الدم و مشاا تابعهاا بالزربة كيشوف شمن طريق شدات  ، باقي يلاه تحرك كيقلب عليها حتاا سمعهاا غوتات بحر جهدها وسمع صوت شي زدحة ، قلبو مشا و جااا تخلع عليها و جرى حتا هو تابع مصدر الصوت لي سمعووو بحال لهبيل . قلبو غادي يوقف جميع الأفكار الخايبة جاو على بالو

وصل لوحد البلاصة وهي تبانليه واحد الحفرة كبيرة ، و صوت أنينها جااي من وسطها ، مشاا طل و هي تبانليه واقفة فوسط منها  كتبكي و كتشوف فيه بعينين القطة لي عندها ، الحفرة كانت واسعة وغارقة شوية

العشق السرمديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن