العشق السرمدي

الجزء 167

🍒 الفصل الأول: بدونك لا اهوى الوجود

نزل كيتقاتل من الجبل المسافة كامت طويلة شوية حيت كانو فوق الجبل والطموبيلات لتحت . وكاين عوامل لي مخلين المسافة تزيد تطوال منهم الضلام الحجر لي مخلي الحركة صعيبة خصوصا مع هازها خاصو ما يزيد خطوة حتى يتبت رجليه مزيان عاد يخطي التانية. أما ليليان غير مكمشة فيه وكتنين من الألم هي من ديمة كتجيها لي غيكل بالحريق عاد ليوما بقات مدة جالسة على الضص.

بصعوبة وصل لقاع الجبل صدرو وضهرو كلو كيقطر وكيبري مع عرقان هازها حاضنها سط دراعو. وا أخيرا وصل لطوموبيل . بقا هازها بيد وحدة ومد يديه لجيب سروالو جبد جبد السوارت كليكا عليهم وحل الطوموبيل بنفس اليد حطها بشوية دار ليها السانتير ركب فبلاصتو وزاد مكسيري بأقصى سرعة

طريق كلها وهي ناعسة مرة مرة كيقيص جبهتها كيلقاها مازال سخونة كيزيد يكسيري . وصل القصر بعدة مدة من الزمن حلو ليه الكارد الباب ودخل  كرر نفس العملية هزها بين دراعو ودخل

القصر كان ساكت منغير الخدم لي كيوجدو الفطور وذكرى لي كتفيق بكري. غير شافتهم جات كتجري لعندهم مخلوعة

ذكرى: يوسف مالها بنتي

يوسف:والو الواليدة بلا متخلعي غير ناعسة
(مابغاش يخلعها)

ذكرى:ياك أوليدي ماضربتيها ماوالو

يوسف: الوليدة راه هضرت معاك ماضربتهاش( خلاها وطلع ) ناتفيقوناش حتا نوضو على خاطرنا ماناعسينش مزيان .

ذكرى:والفطور

يوسف: صردي الفطور غير نليليان أنا مابغيتش .

ذكرى: واخا أوليد

وصل الجاناح ديالو داخل لبيتو هو يلقى أندريا خارجة من واحد الغرفة غير شافتهم قربت عندهم بسرعة تشوف ليليان مالها يالاه جات تهضر حتى كان دخل وسد الباب خلاها واقفة مصدومة .

دخل نالبيت وحطها فوق الفراش بشوية قلع سبرديلتو وقلع ليها سبرديلتها وعاود هزها وهي نص ناعسة نص فايقة حرارتها باقيا طالعة حطها بشوية قدام البينوار وطلق الماء باش يعمر .  كالاها بيديه وقلع سروالو بقا غير بالشورط وقرب باش يقلع ليها هي غير حسات بيه كيعلي ليها التيشرط بدات كتنين وتنتر مازكات حتى غوت عليها

يوسف: هداااااي لأصل مك خليني ندوش ليك نتي طايبة

ليليان دايخة : انننننن لا متحيدليش حوايجي
يوسف  معلي حاجبو أصلا طالع ليه الدم مابقاش عندو الصبر: شنووو غادي دوشي بحوايجك

ليليان: أننن لا خرج خ خليني أنا ندوش

يوسف بحدة : نتييي قادرة حتى توقفي بقا لمك غا تدوشي. قلعي راني شايف كلشي

ليليان مع السخانة ودايخة ماداتهاش فكلامو وستسلمات ليه خلاتو يدير مابغا .

هو قلع ليها تيشورط بقات غير بسوتيان فالأسود غير شاف لونهم وإنعكاسهم على جسمها الأبيض عض على شنوفتو . نزل يديه وهبط ليها السروال هو والكيلوط مع قطعة تيشورط ديالو مسخين لاحهم هاكاك فالزبلنزل عينيه خطف نضرة فتوتو كان بيض ناصع وفجنب فخاضها مخلخين شوية بدم بعد عينيه بزربة قبل مايتشهاها وهي مريضة مايقدرش يتقرب منها. مد يديه لضهرها قلع ليها السوتيان ووقف كيشوف فتفيفحات ديالو واخا صغار لكن محمقينو حجمهم مناسب بالنسبة ليها لونهم بيض منغير رويس صغيور فالوردي الفاتح عض على شنوفتو بشهوة والمعلم غير شافها زنطط واخا مريضة واخا غيكلي ماكرهش دابا يتلاح عليها غمض عينيه وساص بقوة كيحاول يبعد عليه عاد الأفكار . شد فيها وقربها تحت الدوش غسل ليها بين فخاضها من الدم عاد خداها لبانيو دخلها جلسها دار شوية دجيل والمعطرات ودخل جلس وراها قربها ليه من كرشها وهي كتنين

يوسف: بايبي مازال فيك الوجع

ليليان مغمضة عينيها: انننننننن

يوسف باسها من كتفها: صافي أغزالي دابا مايبقاش . مد يديه لكريشتها بقا يدلك ليها فيها وهي كتنين حطات راسها على صدرو. بقا مدة كيدلك ليها فكرشها واليد التاني كيدوزها على كتفها حتى حس بيها ترخات طل عليها لقاها نعسات تنهد وناض هازها تحت الدوش طلق الماء عليهم بجوج تشللو من الصابون جبد فوطة دارها عليها وهو هازها وخرج حطها الفراش مسح ليها ومشا جاب ليها بيجامة سخونة وكيلوط وأولويز كان فالمجر بقا مضارب معاه ماعرفش يديرو لصقو غير لفوق. خرج لبسو ليها ولبسها البيجامة وتكى حداها معنقها