الجزء 173

4K 55 1
                                    


🍒 الفصل الأول: بدونك لا اهوى الوجود

.عصام بقا واقف مشوكي مامتيقش بلي تلاحت بقا تواني واقف وتالف معارف شنو يدير بغا يرجع بحالو ويتجاهلها لكن شي حاجة فداخل ديالو ماخلاتوش حس براسو مزير وقلبو نغزو إحساس فشكل ماعمرو حسو بحالا مابغاهاش تموت شنو السبب الله أعلم . كيكرها أه ماباغيهاش فحياتو أه. كيشوفها هي غتكون السبب تضيع سمعت العائلة. لكن باش تموت غير فكر فيها قلبو تقبض عليه وتزير ماحس براسو حتا لقا نفسو مليوح وراها .

فالقصر العائلة كلهم مجموعين . الكل على أعصابو ذكرى وبلقيس غير كيبكيو والدراري كلهم واقفين وشادين تيليفونات سلمان كيحاول يصوني على سحر والوو ماكاتجاوبش. حيت التيليفون مخلياه فطوموبيل.ويوسف كيصوني على عصام وكيعطيه خارج التغطية.

ذكرى: صافي إذا مارجعهاش أقسم بالله حتى نسخط عليه وماعمر لساني يجي علي لسانو

مراد داير يديه على نصو: الصراحة زاد فيه وبزااااااااف تقول قاتلالو  روح

براءة: مسكينة عمرها دارتلو شي حاجة من ديما هو مأذيها وهي كتقابل أذيتو بالحسنى. حتى من صحتها ماهامتهاش عطاتو كليتها

سلمان معصب: سر ديل*مها أحم. هي ماهامهاش راسها هو كيفاش كيعاملها وهي مضحية براسها من أجلو

أماني جلسة ودايرة رجل على رجل : ومالكوم مخلوعين واخا تمشي هي كبيرة وقادة براسها راه 5 سنين وهي عايشة وحدها خليوها ترجع بحالها

ذكرى عيات صابرة ليها فالأخير توجهات ليها وهزات يديها حتى هزاتها وجمعت معاها بتصرفيقة حتى دار وجهها: عيييت صااابرة ليييك على وجه ولديي. ودابا قو*ديي لبيتك من قداامي وحتا يجي هاذاك وإذا ماجابهاش معاه غادي تقو*دو بجوجكم .

أماني شدات فحنكها وطلعات كتجري دخلات لبيتها .

فنفس اللحضة لفوق كانت خارجة ليليان من البيت بعد نهار كلو ديال النعاس ناضت لقات راسها بوحدها غسلات وجهها وخرجت واخا كرشها مابقاتش كتضرها لكن باقي كتحس بالوجع من تحت كأنو طايب عليها وهاد الإحساس كيجي لبزاف دالبنات فأيام الحيض. كتمشى فالكولوار بشوية حتى تحل باب وحدة من الغرف وخرجات منها أندريا غير شافتها بتاسمات وجات كتجري عندها

أندريا: ليليان حبيبة لاباس

ليليان ردات ليها الإبتسامة: مزيااان شكرا

أندريا: ومالك فالصباح كان هازك يوسف

ليليان: أحم لا والو غير ضرتني كرشي

أندريا بخوف حطات يديها على كرشها: مالك فين فين كتضرك

ليليان علات حاجبها مستغربة: كانت كتضرني دابا مابقاتش

أندريا: اممم مزيان خلعتيني عليك

ليليان: ماعندك علاش تخافي يمكن ليا دابا ننزل

أندري بتاسمات : أكيد أحبيبة أنا نشد فيك حتى تنزلي من الدروج

ليليان شافت فيها بإستغراب كيفاش هي ضرتها وكتعاملها هكا هدا كلو حنان زعمة . تجاهلات الموضوع وكملات طريقها نازلة من الدروج وأندريا قدامها شاداها من خصرها حتى نزلو لتحت

ليليان بقات كتشوف فيهم مستغربة ماعارفاش مالهم: ماما مالكوم

يوسف غير سمع صوتها دار بسرعة هو يلقاها واقفة وحداها أندريا شاداها من خصرها خنزر وقرب عندها جرها عندو بشوية واضع يديه على كتفها

يوسف : غزالي شوية دابا

ليليان بغات تبعد عليه زاد زيرها : اممم مزيانة

يوسف: أجي أحبيبتي جلسي راك مازالة مريضة . جرها بشوية حتى لفوطوي وجلسها .

العشق السرمديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن