"كنت ذاهبه لتحقيق حلمي ولكنه ليس حلمي انه حلمهم لأنك انت حلمي"
"الحاضر~
"اوه عزيزتي هل انتهيت من دراستك؟""لا امي يوجد القليل بعد ارجوك دعيني لوحدي اريد التركيز"
"احسنتي عزيزتي اجعلي والديك فخوران بك وحققي هدفك"
"هل انتهيت الآن؟هذا كل ما يهمكم في هذا المنزل هل اكملتي دراستك؟ادرسي بجد لكي تجعليننا فخورين بك!و نتباها بك امام العالم ونقول أن ابنتنا انجح طبيبه في العالم!هذا كل ما اسمعه يومياً لقد ابعد تموني عن جميع الآشخاص الذين احبهم ولكن لم تكتفو بهذا لقد حرمتوني من أبسط حقوقي التي جميع الفتيات تمتلكها!هل تسائلتي يوماً،هل ابنتي بخير هل تحتاج إلى شيء هل هي سعيدة في حياتها؟اجل لم تسألي لأن كل ما كان يهمك هو كلام الناس ونسيتي انك تمتلكين إبنة صحيح؟انهت آخر جملتها بصراخ والدموع تنهمر من عينيها بالفعل
"عزيزتي نحن نفعل ذلك لمصلحتك تم قرب الأشخاص المفضلين لذيك لن يكون افضل من أن تحققي حلمك صحيح عزيزتي؟حسناً الآن سوف أخرج لكي تكملي دراستك"
لكي اكمل حلمي؟ولكن ماذا إن كان هو حلمي؟
قاطع افكاري رنين هاتفي اتسائل في بعض الأحيان كيف لهم أن يسمحوا لي بأن املك هاتف غريب صراحه"أجل كيف حالك؟"
"بخير مهلاً هل تبكين؟"
"لقد تعبت حقاً انها نفس القصة مجدداً"
"هل اشتقت له لهذه الدرجة بالفعل؟"
"لا يمكنني أن أصف لك كان يومي ينتهي بسلام فقط حين اراه والآن ارى فقط الظلام وكم حين اقول اشتقت اليه يزداد الشوق شَوقاً"
"اعتذر لك حقاً هل تريدين أن نخرج قليلاً ؟قولي لوالديك أننا سنذهب للدراسة سوياً"
"حسناً"انهت المكالمة وهي تقول كيف سأقضي حياتي إن لم املك اصدقاء أيضاً أراهن انني سأكون جثة هامدة الآن .كـمْ اشتـقت لكْ وهـذه الكلـمة لا يمكـنها أن تـعبر عن مـدى شـَوقـي
.
أنت تقرأ
LET'S TAKE THE SAME BREATH بَـاجـْي كِـيـسْكِـي
Romance"أيجوز لي أن اعتَبر عَينيكِ أحد الكتب، وأطيل النظر فيها بحجَة القراءة؟" "واِرفق على روُحي فإنكَ بعضُها واعطِف على قلبي فإنكَ فيهِ"