رواية متاهات الحياة (غموض القدر)

الفصل العاشرة

رواية متاهات الحياة (غموض القدر)
الفصل العاشر!❤‍🔥💔💔💔💔💔💔💔®️®️

في غرفة انيسكا بقصر اريوس
ف الصباح

تتململ من نومها
وتحاول فتح عيونها بتعب

من ضربه لها امس

جلست فوق السرير
وهي تفرك اعينها بطفوله

نظرت بأنحاء الغرفة بحزن

ثم نزلت من السرير
ووقفت امام الباب

تنهدت بحزن
ثم
ادارة مقود الباب
فأذا به يكون مفتوح!

تهللت ابتسامتها
ثم فتحت الباب

واخرجت رأسها

تنظر يمينا ويسارا
اذا كان هناك احدا ما

!.

خرجت من غرفتها

وركضت تجاه السلالم
ونزلت منها بهدووووء

وخرجت لحديقة القصر

بأبتسامه عريضه

نظرت للحديقة بتمعن

ثم وجدت
ازهار اللافندر.

وركضت اليها بسعاده
طفله وجدت لعبه كانت تحلم

بها!..

وصلت اليهن لكن قبل ان تمسهن
خافت منهن

ثم تشجعت

ولمستهه
قطفت احدى الزهور

واخذت تشتم رأئحتهن لزكيه والرأئعه حقا
جلست بجانبهن
واخذت

تحاول ان تصنع لها اسوارة

منهن !.

بالمطبخ

تتحدث احدى الخادمات

بخفوت شديد خوفا من ان يسمعها احد

الخادمه بشر:نعم نعم انه يهتم بها
وكيف لا وهو تركها ترتاح

بالمشفى ثلاثة ايام!

المجهول:حسنا

اليوم بعد منتصف الليل
سيأتي احد رجالي

ليأتي بها اليّ.
الخادمه بخبث:حسنا سيدي ..

اغلقت الهاتف
بشر واخذة تفكر ماذا ستفعل
بالمكافأه!..

.....
بغرفة اريوس

نهض من نومه
واخذ حماما دافئا
خرج وبدل ملابسه لأخرى

عمليه لكن من ماركه عالميه
ثم فتح احدى ادراج خزانته

واخرج اخر
ساعة صنعت من رولكس!...

لبسها
ثم القى نظره اخيره
على نفسه بالمرآه
وخرج

مر من امام غرفة انيسكا ثم لاحظ بأنها مفتوحه