السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
كيف حالكم يا أصدقاء ^^..
رائحةُ الضحك عالقة في الأرجاء.. إن كان لضحك
رائحة من الأساس..
ونسيمهُ يُريح البال.. لكني لا أحب الخلّ... فطعمُه
حامضًا غيرُ حُلو...
ولكن لنكاتي طعمًا مختلف .. فمن لذتها ستقف ولن تعرف كيف تجلس ..
لأقولها بصوتٍ مُردِف، نـحن هـنا لأجل الضحك..
وليس لإضاعت الوقت.. لذا رجاءً اعطوني بعض صمت...
فكرتي غريبة ولا أعرف إن كانت عجيبة...
تنهدتُ بقلة حيلة لأعـبر عن نفسي بهذهِ التنهيدة..
فما زدتُ بلَّ إلا لطينة..
ضحِكات لا تعرف الإستئذان ... تدّخُل من دون مِعاد..
لِتفرِحَ قلوبًا .. سكنها الحزنُ لمدّات ..
لن أطيلَ عليكم .. فأظنكم أكتفيتم ..
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله
وصحبه وسلم تسليما كثيرا؛ سأترككم مع النكتة :
____"____.
جالسَ أحدهم على الأريكة في منزله، يشاهد التلفاز يشعر بالحرّ وليس لديه ما يفعلُه، واضعًا على قناة حِكم وأقوال، كان يشاهد ليسرح بعدها؛ ويفكر في أمرًا ما، ومن شكله تعرفُ أنه في تفكيرِ غارقٌ ..
ينتشله من تفكيره دخول شقيقِه وتركه الباب
خلفهُ مفتوح، ويكمل طريقهُ صاعدًا الدروج..إنزعجَ صديقُنا أثر فعلِ أخيه وقبل أن ينهض ليغلق
البـاب، أوقفه صوت بحكمةٍ يُقال وتبينَ أن مصدرهُ
من تلفاز ليبقى مكانه منصطًا لهذا الصوت ..كان المتكلم رجُلًا يُذيع، الحكمة التي لا أعتقد أن هناك أحد لم يسمع بها من قبل "البـاب الذي يأتيكَ منهُ الريح سُدّه واستريح"..
بعد أن تهادت لسمعه تلك الحكمة غير أتجاهه من الـباب إلى النافذة ثم قامَ بفتحِها وليختم فعلهُ هذا
بقوله"الباب الذي يأتيك منهُ الريح سُدّه واستريح،
ولكن في حال انك تشعر بالحرّ أفتح معه النافذة لتكون التهوية أفضل وريح أكثر ..يالها من حبكة -صوت قهقهة-..
____"____.
هل الجميع يضحك.. ومن ضحك البعض قد اختنق..😂💙..
سلامتكم يا رفاق😁🌸..
مازلنا على وِفاق .. فـباب الضحك يا أصحاب ..
لا يعرف التوقُف ..
لأننا في بداية ومزال أمامنا الكثير ..
::: من بــاب الضحك لم نشبع حتى الآن، ولن نشبع مهما كان ::: ..
إلى لقاءً سعيد .. سنضحَك حتى المغِيب ...
ومع تطلُعات ليومًا جميل ..
أراكم في البارت القريب ...
أستودعكم الله الذي ودائعهُ لا تضيع🥰🤍🤲🏽..
في حفظ الله ورعايته.🤍🤲🏽
أنت تقرأ
ʚمن بابِ الضحكɞ'-
Humorالضحِـكـاتُ من عندي تدّخُلُ عليكَ من دونِ أن تطرق البــاب.. هُنا لا وجود للعُبوس... أضحك بلا توقُف.. غني إن كُنتَ تُجيد الغناء... وإن لم تُجِدهُ لا داعي للبكاء... سنُشعِلُ الأجواء... ونضحِكوا من في الأرجاء... من بــابِ الضحكِ يا رِفاق سنُطلق ال...