SEX FOR SIX HOURS || JENLISA

13- Annoying Thing |M|

✧✧

J E N N I E -

أرخيتُ ظهري براحة على كرسي مكتبي أنظر بتمعن من خلال هذه النافذة الكبيرة للسماء التي تتجول بها السحب بحرية ، لطالما أحببتُ مُشاهدتها وهي تسبح في الفضاء منظرا مريح حقا

في حين ذلك شريط ما حدث ليلة الماضية عبر في ذهني حيث دخلتُ لغرفتها . .

- flashback -

هناك كانت نائمة على ظهرها فوق سريرها كما أنها لما تغير ملابسها ، هذا ما يحدث إذ كنتَ في شدة تعبكَ

أغلقتُ الباب لأخطو دون إصدار صوت نحوها ثم صغدتُ بحذرٍ فوقها حيث جلستُ على بطنها

تأملتها قليلا ثم أدخلتُ يداي الإثنتان تحت قميصها متلمسة لحمها جاعلة جسدها يرتعش لتتحرك لكن ثقل بدني لم يدعها تغير طريقة نومها بل فقط أدارتْ رأسها للجهة اليمنى

توغلتْ يداي نحو ثديها ببطء حتى شعرت بهما تحت حمالة صدرها ، حاوطت كفي عليهما بينما أبتسم بخبثٍ قد يبدو فعل هذا غريب لكنه ممتع وخاصة عندما يتعلق الأمر بالعبث مع هذه الشقراء.

منطقتي التي تنبض منذ فترة جعلتني أحرك وركي على بطنها لهدف صنع بعض من الإحتكاك ، كان شعور جيدا للغاية ، عضضتُ شفتي بقوة لأضغط أقوى دون وعيا مني على ثديها إنجر على ذلك تسلل تآوه خافت من ثغرها مع عقد حاجبيها معا

رفعتُ قميصها لأخرجه عبر رأسها بحذر ، شاهدتْ إرتفاع و إنخفاض صدرها بهدوء ، كان ترتدي حمالة صدر سوداء تتماشى مع لون لحمها بشكل جميل .. ماذا؟ ما الذي تفوهتُ به الآن ! حقا متى كان جسد ليسا جميل !

قلبتُ عيناي مُباعدة هذه الأفكار التي ليستْ لها معنى الآن . . خلعتُ مآزري لأضعه على السرير بعد أخذِ هاتفي من الجيب ، دون إبعاد يدي اليسرى عن ثديها ودون إيقاف وركي عن التحرك ضغطتُ على زر بدأ التصوير

لم أتوقف عن تدليك ثديها بخفة أثناء تصوير كل إنش من بطنها ، صدرها ، رقبتها نحو وجهها مع إمتلاء المكان بأصوات تآوهات التي لم تآبه التوقف عن الخروج من فمي  . .