(؛ قراءة ممتعة:)مضا شهرين منذ حاول تاي التقرب من هوسوك لقد لاحظ أنه قد بدأ يحمل القليل من المشاعر له لكنه
ايضا لاحظ نفور الآخر من تلك المشاعر و محاولة إنكارها .تاي لم يمل من الانتظار لكنه يريد من هوسوك الا ينكر
مشاعره . تاي يعلم أنه قد اغتصب اخت هوسوك ويعلم أنه مخطئ لا بل يستحق القتل علي ما فعله
لكنه علم خطئه وغير هذا هوسوك حاسبه عليه بطريقه بشعه اذا الا يكفي هذا إلا يشفع حتي له أنه لم يكون بوعيه
علي الاقل هو تمت محاسبته . ليس مثل يونغي الذي فر بفعلته لما يشفق علي يونغي وهو لا ش
هذا اليوم هو قد واجه هوسوك بمشاعره أخبره أنه مل و أنه تعب من الانتظار كلها كلمات طفله قد علمه
قولها . أخبره بالخطه التي سوف تجعل من هوسوك يقع بحبه وهو فعل ما تبقي الان الجزء الثاني من الخطه
قول كلمات قاسيه لهوسوك ...تم
ترك المنزل و الذهاب للشركه التي كان قد نساه هو نفسه تخصصها ....تم
المتبقي هاتف من ابنه ....لم يحصل بعد
لم يكاد تاي يكمل كلماته الا ووجد هاتف المكتب يرن قام برفع السماعه ليستمع لصوت طفله يقول
" هل تمتلك سكرتيره ؟"
قبض تاي حاجبيه بعدم فهم فيما يقول
" أجل لماذا ؟"
" اجعلها تبقي في مكتبك وعندما تعلم بوجود هوسوك حاول مغازلتها"
كاد تاي أن يرد ويقول إنه لم يفهم قبل أن يستمع لصوت ابنه الذي رآه هوسوك يمر من أمامه وهو يقول بصوت لطيف لتاي عبر السماعه
" بابا من هذه العمه بجانبك . و ما معناه دادي تلك التي تقولها "
كاد تاي أن يوقع السماعه من هول ما سمع قبل أن يستمع لصوت هوسوك عبرها وهو يقول بغضب
" دادي ها ؟ انا آتي لك ابقي كما انت ولا تجعلها ترحل "
قالها هوسوك فيما أغلق السماعه بوجه تاي الذي بدأ يخف
في ذلك الوقت نظر هوسوك لابنه بنظر قاتله فيما ابتسم ابتسامه مرعبه وهو يقول بصوت لطيف لا يناسب تلك النظرات أو هذه الابتسامه
أنت تقرأ
قيود
Fanfictionان تعمل كخادم ليس بشئ الكبير أليس كذالك ؟ لكن عندما تعلم ان السيد الصغير للقصر كما يأكل و يشرب داخله فهو أيضا من حقه ان يتمتع باجساد خدامه ماذا سوف تفعل ؟ روايه خياليه