اللعنه لما هناك أصوات من في المنزل، استيقظت مسرعه ذلك بسبب لا أحد يسكن معي اتجهت إلى مكان الصوت و وجدت........ طفل!! بحق الحجيم ماذا يفعل هناانه خائف يبدو أنه تم وضعه عند باب المنزل وبسبب أهمالي لم أغلق النوافذ وتم إدخاله هنا لكنه يبدون في عمر 9 لماذا هو هنا تدور الكثير من الأسئلة في عقلي وتم قطعها عندما وجدته يحتضن معدتي انا لا أقوى على الأطفال، حملت بين يداي اوففففففف هناك راحه تخرج منه انه نتن
بدات اتحدث معه بصوت هادئ حتى لا يخف
تولين : عزيزي الصغير ماذا تفعل في منزلي انا لست شخصاً يمكنك الاعتماد عليه انا اليوم سوف أبلغ سن 19 ماذا تفعل هنا
الطفل :..... ليس لي والده
تولين : ماذا عن والدك؟ انه يفتقدك الان
الطفل : لا تكذبي
تحدث وهو يدفعني عنه وبدأ يصرخ و هو يردد لا لا لاتولين : عزيزي الصغير انا لن ادع شخص يلمسك انت الان طفلي هل نذهب لي الاستحمام
بدأت الاقتراب منه بحظر وخطوات هاديه حتى لا يعتقد اني عدوتولين : هي عزيزي فل تأتي إلي ونستحم لدي حوض استحمام مليئ بالفقعات
الطفل : حقاً
تولين : بالطبع هيا هل تريد رؤيته
نحجت، بدأ في الاقتراب مني حتى امسك يديوأخذته معي إلى للاستحمام وأخذت هاتفي وطلبت بسرعه منشفه صغيره وبعض قطع الملابس
وطلبته منه خلع ملابسه حتى اجهز حوض الاستحمامحملته و وضعته في حوض الاستحمام
تولين : عزيزي سوف اخرج لكي اجلب بعض الحاجات لن اتأخر اذا مللت بمكانك العب بالماء حتى أعود
حركه رأسه مشير لي بالموافقه
ابتسمت لهتولين : مع انه لم يمضي الا القليل من الوقت لكني أحببته اي ام وأب في العالم يترك طفله بدون مرافقه ولماذا لم يسألو عنه اقسم اني لو جدت والده سأبصق بوجهه و ياخذ صفعه تعلمه الحياء كيف يمكنه التفريط بهذا الطفل ياللحقاره هل يوجد اب في العالم يفرط بابنه لا يوجد سوى هو الحقير
توفهت بهذه الكلمات وفتحت الباب حنيت ركبتي حتى اخذ الصندوق الموجود لكني لمحت حذاء رجالي مصنوع من الجلد رفعت رأسي انظر من هو صاحب هذا الحذاء لكنه طويل كالنعامه استقمت بطولي وقبل ان اتلكم بما في جعبتي واذا هو يضع أصبعه على شفاهي هل يقوم باسكاتي الان؟
الرجل : من الواضح أن من في الداخل طفلي
تولين : هل تسميه طفلك وهو خأف من والده وهل تسمي نفسك بِ اب وانت جعلته يصرخ اللعنه عليك وعلى امثالك في الواقع من الواضح انك مشغول في ادخل قضيبك باحشاء امرأه هل كان ممتع ان تترك طفلك يتضور جوع ويهرب إلى منزلي في السادسه صباحاً
ومع انتهاء جملتي بصقت عليه وتراجعت خطوه الى الخلف حاولت إغلاق الباب لكنه يوجد ما منعني من إغلاقه
أنت تقرأ
في منتصف الليل ||In the middle of the night
Romanceزمرديتك مليئة بالحروب و جميعها تنتهي عند شفتيك . و قلبي الذي لا يعرف سواك ينبض فقط بأسمك . كلما شعرت بالحزن تأملت القمر ضوئه الذي يشبهك . رسمتك خشيت فقدانك و انا الذي لا يرسم سوى المقدس . بنظره من عينيك ينحني لها اقوى الملوك . لا اسمح بنشرها...