روايه بنت الاكابر

(الحلقه الرابعه ) ( حلاوة الدنيا )

(الحلقه الرابعه ) ( حلاوة الدنيا ) <3
................
(في الحلقات السابقه)
سالى : مش عارف يفرح شويه
كل ما ييجى يفرح الدنيا بتديله على وشه بأجدعها قلم
واقف ويبان قصاد الدنيا كلها انه جبل وعمره ماحسس حد ولا حسسنا احنا بمشاكله ولا تعبه
اخوكى ده بيصعب عليا جدا والله يا ندى (بتعيط )
يعنى عارفه ...
اليومين دول من اصعب الايام اللى هتعدى على اخوك .. ادعيله يعدى منها على خير
ندى : (بتعيط ) يارب ....فيه ايه ياسالى . انتى قلقتينى ؟ هو فيه ايه ؟
سالى : هحكيلك كل حاجه بس ف وقتها ... لما اخوك يصحى ويخرج .. وهو اساسا مش نايم . هو بيهرب مننا
................. (الحلقه الرابعه ) <3
مصطفى : اخيرا ظهرت ياعم .. كل ده نوم ؟
احمد : اعمل ايه ياعم .اتارى الارتباط ده له عيوبه هههههههههههههه واولها السهر .. عينى مغمضتش من امبارح ياعم ساعتين على بعض
على : دوق اللى احنا دايقينه .... هنبقى احنا لوحدنا يعنى ولا ايه ؟
احمد : لا ياخويا منا خلاص بقيت معاكو اهو .
المهم .. عاوزكوا ف موضوع
مصطفى : خير
احمد : اولا الموضوع ده مايطلعش برانا احنا التلاته ... فاهمين ؟
مصطفى : ماتنطق ياعم فيه ايه ؟
احمد : اسمعوا ياعم !
.....................
مصطفى : يا خرابى ! بقا انت شايل كل ده وساكت يا جدع ؟ هو لو موضوع خطوبه سلمى ده طلع صح . ناوى تعمل ايه ؟
احمد : ربك وحده اعلم انا ممكن اعمل ايه ؟؟؟ ماتسبقش الاحداث وخليها ماشيه واحده واحده
مصطفى : ربنا يستر
على : بس بقولك يا احمد ... مهما كان اللى هتعرفه .. البت بتحبك وبتموت فيك . اوعى تيجى عليها . وخلى ف بالك دايما انها ممكن تكون خبت عليك او مالحقتش تقولك او خافت تقولك عشان ماتخسركش ... سلمى بتحبك بجد
احمد : ربك يعدلها من عنده يا علوه .. اطلبلنا ياعم حجرين معسل انا دماغى بتاكلنى .. الشك ؟ الشك هيجننى
مصطفى : هههههههههههههه اه يافقر ...
احمد : المهم انا عرفت هعرف إزاى ؟
مصطفى : إزاى ؟
احمد : فيه واحده شغاله معانا ف ال H R قريبة ل سلمى من بعيد كنت قابلتها لما كنت جاى اقدم للشغل وعمال اعصر ف دماغ امى م الصبح لغايه الحمد لله ما افتكرت هههههههههههههه وهجيبها يعنى هجيبها
..................
( مكتب شئون العاملين ف الشركه )
احمد : صباح الخير
مى : صباح النور ..
احمد : هو مش حضرتك الانسه مى بردو
مى : اه انا اتفضل يا احمد .. هههههههههه ماحنا اتكلمنا مرتين بردو لما كنت جاى تقدم ورقك ف الشغل
احمد : معلش بقا نسيت ... تعرفى انى كنت صاحب سلمى ف الجامعه
مى : هههههههههههههه اه منا عرفت . الموضوع اتعرف كله ف الشركه بسرعه . يابنى مافيش حاجه بتستخبى
احمد : والله ؟ هههههههههههه وعرفتوا ايه تانى بقي
مى : احم احم .... وعرفنا الموضوع اللى عملته الجمعه اللى فاتت والمفاجاه اللى عملتهالها ....
احمد : الله ؟ انتى قريبه من سلمى اوى بقي
مى : هههههههههههههههه دى حبيبتى .. وبعدين انا عرفت الموضوع من ماما وماما عرفت الموضوع من خالتو ام سلمى يعنى الدنيا كلها معايا يابنى هههههههههههه مخابرات بقي
احمد : ههههههههههههههه اه عرفت دلوقتى الدنيا ماشيه ازاى .. نظام جواسيس
مى : هههههههههههههههه اه والله .. المهم انت كنت عاوز ايه ؟
احمد : بصراحه انا عاوز اعمل مفاجاه لسلمى ف الشركه هنا
مى : يابنى ارحمنا بقي مش كده .. وعاوز تعمل ايه المرادى
احمد : لا دى اسرار بقي . هتعرفوا ف وقتها .... المهم
مى : ايه هو المهم بقي
احمد : سلمى فشكلت خطوبتها الاولانيه ليه ؟ هى قالتلى انها كانت مخطوبه وفشكلت .. ايه بقي السبب لان ده فيها مفاجأه بردو ؟
مى : والله يا احمد تقدر تقول نصيب . مره واحده كده لقينا الموضوع اتفشكل وسلمى رجعت من امريكا .. لانها اتخطبت وهى هناك ... ولما سلمى رجعت محدش عرف اتفشكلت ليه ولا السبب ايه ؟ اسالها هى اكيد هتقولك ،
يابنى روحت فين انت سامعنى ؟
احمد : طب شكرا يا مى .. معلش عن اذنك
.......................
(مكتب ساره )
احمد : فين سلمى ياساره ؟
ساره : خير ياحمد مالك فيك ايه ؟
احمد : فين سلمى يا ساره بقولك ،
ساره : لسا مجتش والله
احمد : طب غورى من وشى
.....
ساره : الو ! سلمى . لو انتى قريبه م الشغل اوعاك تيجى . ارجعى
سلمى : ليه حصل ايه ؟ ( بعياط )
ساره : احمد شكله عرف موضوع خطوبتك ، عارفه عينه لما بتطلع شرار ؟ اهو وصل للمرحله دى ،،،، اهدى بقا ياسلمى . روحى اقعدى ف بابلو وانا جايالك كمان شويه
.......................
(بعد العصر )
ام احمد : بت ياسالى رنى تانى على اخوك يابنتى قلبى واكلنى عليه .. اتأخر كده ليه
سالى : برن يا ماما تليفونه مقفول ...
ام احمد : طيب رنى على مصطفى او على سلمى او على اى حد يابنتى
سالى : حاضر
الو ! مصطفى .. احمد مكلمكش ؟
مصطفى : اتطمنى يا سالى وطمنى مامتك ، هو كويس هتلاقيه راح هنا ولا هنا بس
سالى : طيب الله يخليك لو لقيته طمنا
مصطفى : حاضر ، اقفلى بقي وانا هشوفه فين انا وعلى
..........................
على : وبعدين ياعم ؟ الساعه بقت 1 بالليل والواد مش ظاهر .. انا مرعوب لايكون حصله حاجه
مصطفى : فال الله ولا فالك ياعم ... احمد ربنا معاه وربنا وحده عالم بحاله .. سيبه النهارده يكون فيه مع نفسه وهيبقى كويس .. الواد ده صعبان عليا اوى يا على والله ، بقولك ايه ، انا هروح اشوفه ع البحر ف المكان بتاعنا
على : لو لقيته طمنى وانا هروح الببلاي ستيشن اسال هناك
......................
(مصطفى بيشوف احمد ساند بضهره على الصخر وقاعد ف وش البحر وممدد رجله )
مصطفى : حبيبى
احمد : اتأخرت كده ليه يا مصطفى
مصطفى : كنت عارف انى جاى ؟
احمد : ايوه يا درش تعالى
مصطفى : هى الدنيا هتكسرك ولا ايه ؟
احمد : الوجع وحش اوى يا مصطفى :: وخصوصا لما ييجى من اغلى واقرب الناس
مصطفى : ولا يهمك . المهم احنا معاك .. هى طلعت كانت مخطوبه ؟
احمد : للأسف
مصطفى : طيب يا حبيبى عادى خافت تقولك .. احمد انت ماعندكش شك انها بتحبك مش كده ؟
احمد : عارف والله انها بتحبنى زى منا بحبها ويمكن اكتر .. بس ليه هى اتعودت تكدب عليا ؟
مصطفى : لا والله يا احمد انت لو فكرت ف الموضوع من اوله لاخره هتلاقيها خبت عليك ف المرتين عشان كانت خايفه تخسرك مش اكتر ... بص !.. انا عارف ان حقك تزعل .. بس بردو مش من حقك انك تقسي عليها .. يا اخى عاقبها . اشتمها اضربها . بس اوعى تفكر تبعد عنها
احمد : تعبت يا مصطفى .. تعبت بجد ... حسيت ان كل اللى عملتهولها ده طلع ع الفاضى وانها خدعتنى
مصطفى : طب اتاخر شويه وبطل كلام خايب بقا .. ماحنا كلنا عارفين ان البت بتموت فيك بس هى هبله حبتين
احمد : ههههههههههه
مصطفى : ايوه يا اخى اضحك يلعن ابو رخامتك وتكشيرتك ... افتح ام تليفونك ورن على امك واخواتك .. هيموتوا م القلق
احمد : ماشى
.....................
مصطفى : طمنتهم ؟ قولى بقي عاوز أسالك سؤال واحد بس
احمد : خير
مصطفى : هتسيب سلمى ؟
احمد : اسيب مين يا مصطفى ؟
مصطفى : سلمى
احمد : سلمى مين يا بنى اللى اسيبها ... احنا الحب ف عيلتننا مابيطلعش الا بالدم ، عندنا خصام اه عقاب ماشى عتاب وماله ضرب مايضرش .. انما اسيبها ؟ استحاله ..
مصطفى : اقسم بالله ارجل بنى ادم شوفته ف حياتى وبتعلم منك الرجوله كل يوم
انا كده اتطمنت على البت هههههههههههه وقلقت عليها ف نفس الوقت .
المهم هتعمل ايه ف البت ؟
احمد : عارف يا مصطفى !
لما قعدت هنا كنت جاى عينى بتطلع نار ومش طايق حد ولا بفكر ف اى حد وكان فاضلى تكه واحده وهرن على سلمى اقولها اللى بينا خلص
بس !
لما فكرت بينى وبين نفسي مقدرتش اجى عليها ولا ازعل منها
زى مانت قولت هى هبله بس بتحبنى زى منا بحبها بنت الجزمه
فيه حاجه ممكن تغير الموازين كلها وماتخلنيش اعاقبها واصالحها من تانى
مصطفى : حاجه ايه ؟
احمد : لازم اعرف هى فشكلت خطوبتها الاولانيه ليه ؟
مصطفى : طب وهتعرفها ازاى ؟
احمد : مافيش غيره ، حمايا العزيز ، فكرت ف حاجه كده هنفذها انا وهو
مصطفى : طب قوم يلا نمشى
احمد : طب شد ايدى
.......................
(تانى يوم )
احمد : الو ! ازى صحتك يا عمى ؟ كنت عاوز اشوف حضرتك النهارده ؟
ابو سلمى : كنت لسا هكلمك بخصوص موضوع سلمى ... المهم تعالى ، سلمى بعد العصر مش موجوده
..........................
امانى : جبتلك حته خبر .. لسا عارفاه طازه
منه : ايه ؟
امانى : تقريبا كده احمد طاح ف سلمى امبارح وساب الشركه
منه : بتهزرى ؟
امانى : اه والله .. البت سمر بتاعه المشتريات هناك قالتلى ... وقالت كمان انه شد مع البت ساره وكان هيضربها ....
منه : وهو ده خبر حلو ؟ كركبتى بطنى الله يحرقك .... دنا كنت عاوزه اشوفه النهارده . بس بعد كلامك ده استحاله اكلمه . لاحسن يهب فيا انا .... ابو معرفتك
امانى : بالعكس .. اضربى ع الحديد وهو سخن يابنت الهبله . يعنى هو دلوقتى شايط منهم ومش طايقهم .. خديه انتى ف صفك ... منه انا عاوزه اسألك سؤال محيرنى من زمان ؟
منه : سؤال ايه ؟
امانى : انتى بتحبى احمد بجد ؟ ولا مجرد انك مش عاوزه سلمى تبقى احسن منك او تحب واحد زى ده وعاوزاه انتى لحسابك
منه : اقسم بالله بحبه حب جنونى
واقولك على حاجه كمان .
اليومين اللى فاتوا دول من ساعه ما شوفته لغايه اللحظه اللى انا بكلمك فيها دى بصيت لصورته ييجى بتاع 1000 مره . هتصدقينى ؟
امانى : يا حبيبتى طب ليه .. الشباب الحلوه قدامك كتير .. وكلهم يتمنوا نظره واحده منك يابنتى انتى حلوه وزى القمر وغنيه كمان
منه : هههههههههههههه ماهو احمد الوحيد اللى ماكنش مستنى نظره منى . بالعكس ده كان كل مايشوفنى يهزقنى هههههههههههه اااااااااااه .. عيشت احلى ايام والله معاه انا وسلمى .... سلمى طيبه يا امانى وجدعه وطول عمرى بحبها .. وهى كمان بتحبنى بس نعمل ايه بقا ... يشاء السميع العليم انها تحب نفس الواد اللى احبه ... وبعدين هو بردو ابن جزمه كان له كاريزما كده فارضها ع الكل .. ياشيخه اتوكسى ده كان فيه معيده معانا كانت بتحلو عليه ههههههههههههههه وكان بيخليها تسلك الامتحانات م الدكتور بتاع الماده ويسلكها منها وننجح كلنا ههههههههههههههههه اقولك ايه بس . عسل ابن اللذينه
طب انتى شوفتى طيب لما عملت انى اغمى عليا عمل ايه ؟؟ يابنتى شهم ف زمن مابقاش فيه شهامه ولا جدعنه .... وكتاب الله منا سايباه
امانى : هههههههههههههههههه ماتبقيش واثقه بس . من كلامه معاكى عرفت انه بيحب سلمى .. واللى زى ده مابيسيبش اللى بيحبه بسهوله
منه : لا ماتقلقيش انا هعرف اخليه يحبنى .. انا مش هعرف اخليه يكرهها . بس اعرف ازاى اخليه يحبنى
امانى : إزاى ؟
منه : اليومين اللى فاتو دول جمعت معلومات عنه ... وعرفت انه داخل ف شراكه مع واحد معرفه يعنى واحد صاحبه معرفه عليه ... احمد داخل بالنص والتانى ده بالنص وحاطين فلوسهم ف مطعم ... انا هدخل شريكه مع احمد بطريقه مش مباشره ...
...........................
( ف بيت سلمى بعد حوار طويل بين احمد وابو سلمى )
ابو سلمى : ههههههههههههههه ماشى ياسيدى ... قولى بقا عاوز تعرف سلمى سابت خطيبها الاولانى ده ليه ازاى ؟
احمد : هقول لحضرتك
.........................
( بيت سلمى )
ابو سلمى : سلمى ! تعالى عاوزك
سلمى : خير يا بابا ؟
ابو سلمى : احمد كلمنى .. وزعلان جدا ياسلمى ... وشبه منعزل الدنيا بسببك
سلمى : (بعياط )
ابو : انا مش بقولك كده عشان تعيطى يا روحى .... تعالى جنبى عاوز اعرف منك حاجه (بيتصل على احمد ف السر )
سلمى : نعم يا بابا ؟
ابو سلمى : قوليلى ؟ انتى بتحبى الواد ده ؟
سلمى : جدا .. ومش مسامحه نفسي ع اللى عملته ده
ابو سلمى : يعنى عارفه انك غلطانه ؟
سلمى : اه ..
ابو سلمى : طب ليه خبيتى عليه وانتى عارفه انه من السهل جدا يعرف ، دا لو كان سألنى كنت هقوله ، وانا فعلا كنت ناوى اقوله لما ييجى يطلبك منى رسمى عشان دى حاجات لازم يعرفها
سلمى : والله العظيم خوفت اجرحه وخوفت انى اعكنن علينا ف اليوم ده .. بابا انا اليوم ده اسعد ايام حياتى ... عمرى ما توقعت ان احمد يفاجانى المفاجاه دى .. هو لما سالنى ارتبكت .. محستش بنفسي غير وانا بقوله لا ماتخطبتش ولا حصل ...
ابو سلمى : طب عاوز اسالك على حاجه وتجاوبينى عليها ودى ممكن تغير الموضوع كله
سلمى : حاجه ايه ؟
ابو سلمى : انا لغايه النهارده مش عاوز اغصبك على انك تقوليلى انتى سيبتى حاتم ليه ف امريكا وسيبتيه ونزلتى ؟؟
سلمى : لازم يعنى ؟
ابو سلمى : اه .. يلا قولى سامعك ...
سلمى : بابا انا لما وافقت على حاتم كان قصدى انى اهرب من احمد اللى كان مسيطر على كل كيانى
كنت بشوفه ف كل حته
انا مش خايفه وانا بقولك الكلام ده عشان انت عودتنى انى اقولك كل حاجه ومخبيش عليك حاجه ... بس ده اللى حصل ..
وياريت كان هو قدر يعوضنى عن احمد
بالعكس . كان ف كل مره بشوفه فيها بحس ان احمد واقف قصاد منى وبيبصلى وزعلان انى مخطوبه لحد غيره
زى ما يكون كان حاسس او بيقولى لا انتى بتاعتى
اقسم بالله انا كنت ساعات بتخيل ان حاتم ده هو احمد . لدرجه انى مره من المرات نديت عليه وقولتله يا احمد ...
ابو سلمى : ياااااااااااه للدرجه دى ؟
سلمى : واكتر والله ... كانت كل ليله لازم ابص لصورته
كان محاوطنى بشكل غريب .. روحى كانت مش قابله تتولف على اى حد غيره
ابو سلمى : طيب بردو لسا ماجاوبتيش على سؤالى ... ليه قررتى فجأه تسيبيه
سلمى : حاتم مش غبى وكان عارف ان فيه حد تانى ف حياتى . وهو حس بكده من طريقه كلامى معاه وردودى عليه ... بس المره اللى خلتنا احنا الاتنين نقرر اننا مانكملش . انه شافنى ببص لصوره احمد وكنت بعيط ... سألنى يطلع مين ده ؟
سلمى : ساعتها حكيتله كل حاجه وقولتله ان ده هو الشخص الوحيد اللى ملى قلبى وعقلى وانى استحاله هقدر اكمل معاك وانى نازله مصر ادور على احمد ... وساعتها طلبت منه ان محدش يعرف سبب فسخ الخطوبه
احمد بيكلم ابو سلمى ف التليفون : اديهالى يا عمى
ابو سلمى : هههههههههههههههههههههههه
سلمى : انت بتضحك على ايه يا بابا ؟ وبعدين السماعه دى ف ودنك ليه ؟
ابو سلمى : ههههههههههههه خدى السماعه كده وقولى الو !
سلمى : يعنى ايه ؟
ابو سلمى : خدى يابت اسمعى الكلام
سلمى : الو !
احمد : انزلى يا لومه انا تحت البيت
...............................
*السناجل ماتتابعش حلقه بكره
الى اللقاء ف الحلقه القادمه
التفاعل يا جماعه