عَليَ أن أُنهي بَعَض المَواضيع المُهِمة لكِن هل أستَطيع بِينما أنت تُتِلي نَعيمك العَذِب
بِـالطبع سَـتكون الأجابة لا,فَـيالي مِن مُهمِل أذا أستَطَعت
لقد اصبح لي صوتَك ملجأ من دُنياي البَشعة ومن واقعي المُمل
وبعد سردكَ لِأغانيكَ الباجِلة فَأصبح في يومي مكاناً اغتصمُ به
هل سَبق و أخبَركَ شَخصُاً بَـأن صَوتَك يَجِب أن يُكَرم
لا في الحقيقة يجب ان يُسجل في التاريخ
حتى مع حدوث ذلِك، سَأعتقد بِأنهُ غير كافٍ
إنهُ دافئ...
كَـ دِفء الأبِ في البيت ، وَلطيف كَـ لُطفَ الأُم
وَأنا كَـ اليَتيمَ دونِه
في أواخِر الليل ، عِندَ مُطّلعِ الفَجر تُراودِني نَفسي فَـ أسألُها .. كَيفَ لِصوتٍ فَقط أن يَفعلَ ذا بي ..؟
فَـ ماذا حَدث وَ مَتى ، إنيّ جاهِلٌ لا عِلمَ لي
يا صاحِب الصوت الملائكي هل سَرِقتَ صَوتَك مِن الملائكة أم إنك أنعمتَ بِه حقاً
لكِن هذا يَجعَلني أتسائل ... هل أنتَ واحِد مِنهُم
فَـيُستَحال أمتِلاك بَشري صَوتاً كَـصوتَكلابُدَ مِن إنك مُمَيز أذا كُنتَ بَشري
اصبحَتُ متَيقن من ذلك
هل لَـطالَما أمتَلَكتَ هذا الصوت هذا يَجعَلَني فُضوليّ حيال رَدة فِعل والِديك عِندما أكتَشفا بِـوجود جَوهرة قَيمة بَين يَديهِم
لابُد ان يُعامِلونكَ كـَ شيء ثمين وهش كَـردة فِعل عند مَعرِفتِها بِمدى احسان صوتَك
ألحانكَ تِلك هَل أنتَ مَن صَنَعها؟
حتى لو كُنتَ تَتلو أغنية مَشهورة فَـستَكون جَديدة لِـمَسمعي
فأنتَ تُلقيها بِطريقتِك المُغايرة ويالها مِن طريقة جعلت من الاغاني السيئة في جمالاً مُطلق
طابِعكَ الفَريد و بَصمَتِك المُمَيزة في كُل أغنية تُغني يَجعَلُها جَديدة تَماماً
كَيف لَك فِعلُ ذلِك على أي حال
لاجِدال بأنك مُميز .
أنت تقرأ
صوت الملائكة 『هيونلكس』
Cerita Pendekذلِك الصوت الملائكي كان يَجعل مِن عَقلي يَخمُد وافكاري تَنجلي و شَعور السلام الداخِلي يَطفو بـِالأرجاء كـما الهواء وحُبي لِـلساعة الواحدة صباحا يَكبر فصول قَصيرة