رواية كينبورش.

الفصل 25:التفكير كثيرًا🔞🔞

- بورش -----
أللعنة! ايها السافل، تايم! لماذا لم تحمي ظهري؟ الرجل كان على قمة البرج ، يقنص!"

الضوضاء  عالية جدا في .

أنا أصطف الأوراق على الأريكة وأشعر بالإحباط ، لكني أخفي التعبير

على وجهي.

ألعب  على الكمبيوتر كين الشخصي بشغف. إنه ينقر على الماوس مثل المحترف ، وهو ينقر مثل الجنون *.

في كل مرة عندما نكون معًا في الغرفة ، فإننا نفعل شيئًا مجنونًا. ولكن إذا كان هناك أشخاص آخرون ، فإن كين يضع على الفور وجهًا صارمًا.

حقيقة أنني كنت اعبث مع كين لمدة أسبوع ، تعني أننا

أصبحنا نعرفون بعضنا البعض بشكل أفضل ، وأصبحنا أقرب وأقرب. مما  جعلني

أدرك أن كين له وجهان ... ومن الجيد أن تكون مضطربًا.

سمعت طرقا قويا على الباب ، ثم انفتح الباب ببطء ودخل أحد الحراس الشخصيين. نظرت إليه ورأيته يلتقط كوبًا ويأخذ بعض الماء. أنا

أ

تظاهر بتجاهل هذه الحماقة ، في انتظار أن يقول لماذا هو هنا.

تحدث أخيرا. "خون كين ، أعلمك أنه في غضون يومين عليك مراجعة الحسابات في المكتب أيضًا".

أومأ كين برأسه بتعبير هادئ.

ينظر الحارس إلي بنظرة غير راضية ويمشي ببطء خارج الغرفة. أرفع حاجبي تجاهه ، ثم أتبعه بنظري حتى يغلق الباب.

في الآونة الأخيرة ، أنا الوحيد الذي يسمح له  بالبقاء في  غرفة كين باستمرار. حتى بدأ الناس في التساؤل عما يحدث ، لأن أيام عملي ليست قريبة من المعتاد. هناك أيام أتمكن فيها من العودة إلى غرفتي الخاصة لتناول الطعام والاستحمام وأيضًا للنوم بجوار تشاي. ربما لأنني أحاول الحفاظ على الحدود التي يستمر كين في تخطيها ، أو لأنني لست على استعداد تام لتقبل عروضه طوال الوقت.
كما أن هذا لم يتمكن من  منع  كين ، الذي  ببساطة يسحبني إلى إليه دون أن يهتم بما يعتقده الآخرون.

كل يوم يمر كالمعتاد. أقوم بالمهام نفسها ... لكن القول بأن الباقي هو نفسه كذبة. بمجرد أن يرى كين وجهي ، يلقي بي على السرير ونقوم بجولتين  على الأقل كل يوم. (كين بيشتاق ببوكرش كثير مسكين يا حبيبي يا بورش 😔😂😂)
سواء أكان بإرادتي او لا ، فأنا أسمح بذلك. اسمح لـ ‏كين بمسح الأشياء المجنونة من تلك الليلة(الليلة لما تخسر بورش و نام معاه كين ☺️)
... ولكن الآن يشبه كتابة قصة جديدة باستخدام قلم  المقاوم للماء. أنغمس في ذلك ، وأسمح للعواطف بمحو القصص القديمة وكتابة تجارب جديدة.