مدير

667 19 8
                                    

صباحٌ مشرق في وجه هذا الفتى
استيقظ .
لن نقول على صباحٍ مشرق و هادئ لا ستقول على صباحٍ مزعج
قام من على سريره وتذكر انه مدير
ذهب الي الحمام ( اكرمكم الله ) دخل حوض الإستحمام
جلس في حوضِ الإستحمام ربع ساعه ، خرج بمنشفه حول خصره
جسدٌ رَشيق ، خَصرٌ نحيل ، مؤخرةٌ بارزه قليلاً ، عضلات بطن

لدى هذا الفتى مواصفات تتمناها كل فتاه ولكن ليس بمعنى ان جسده انثوي لديه عضلاتٌ قويه ، خرج من غرفتهِ ليسمع صراخًا اتى من جهه اخرى ، اعتاد هذا الفتى على ازعاج عائلته دومًا ولكن مع ازعاجهم هذا لا يستطيع التخلي عنهم

لوفي - بصراخ - : اوي قلت لكم ازعاج في النهار لاااا

انتهى
ارجو ان تعذروني فقط لست ماهر في كتابه القصص هذه اول مره

تعريف عني : 

احمد
-
19
-
🇯🇴 🇹🇭

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 03, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لِماذا قَد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن