كان جسد ديفيد يرتجف من الخوف و القلق فكلامها يدل على فضيحة هو بغنا عنها و هي غير مبالية بشئ
ادوارد بخبث : لا شئ يا صغيرتي سوا انك سوف تفضحين امام وسائل الاعلام و ينقلب الراي العام ضدك لتصبح رؤوس اموال اسهم شركاتك بالحضيض .
سالي ببرود : حسنا ايها القاتل لم يكفيك قتلك لامي بساديتك و جعلي سادية مريضة مهوسة بتعذيب الرجال و اذلالهم بل تريد سرقة اموالي التي تعبت بجمعها و تدمير علاقتي مع خاضعي مممممممم انت تزيد من رصيدك كثيرا .
تلقى ديفيد صدمة بكلامها عن ماضيها
بدأ ادوارد بالشعور بالدوار و ثقل جفونه لتردف هي بتعجرف : سوف استمتع بك ايها الحثالة كما استمتعت بجعلي ارا تعذيب والدتي امامي و انتهاكك لجسدي بكل اساليبك القذرة في التعذيب حتى جعلتني اكره الرجال و لكنك لن تنجح فقد وقع قلبي اخيرا لاحدهم .
وقفت تقترب منه و هو يحاول مقاومة ثقل جفونه و منع عينيه من الانغلاق وضعت يدها على خده تحسسته قليلا ثم صفعته بقوة فوقع ارضا و استسلم لمفعول الدواء المنوم .
ديفيد بقلق و صدمة كبيرة : سيدتي هذا خطر عليك اذا خرج و بلغ الشرطة سوف تسجنك .
اقتربت منه بهدوء تمسكه من ياقة قميصه الابيض تشده اليها حتى اختلطت انفاسهم سويا نطقت بالقرب من شفاهه : هل انت قلق عليي عزيزي .
اجابها بتوتر : اه لا اقصد نعم انا اقلق عليك فعلا .
سالي بفرحة و ابتسامة واسعة لم تخفها مما جعله يستغرب تصرفاتها الغريبة : لماذا هل و بالصدفة اعني لك شيئا غير انني سيدتك ؟!
ديفيد بتوتر اكبر و احمرار وجهه من الخجل لقربها : حسنا انا اه لا اعرف انا فعلا معجب بك لا بلا احبك و احب كل شئ بك حتى استبدادك .
سالي بحماس : هل اعتبر ذلك اعترافا .
ديفيد بخجل شديد : اه نعم يمكنك فانا فعلا اعترف بحبي .
سالي سحبت شفتيه بقبلة سطحية بين شفتيها اوقفتها تضع جبينها على جبينه انا لست معجبة بك بعد الآن انا احبك حقا. تفاجا ديفيد بذلك و تصنم مكانه اما سالي فتحركت حيث يقع والدها و نزلت تسحبه من يداه
انتفض ديفيد بعد ان افاق من الصدمة على طلبها للمساعدة ليساعدها بسحب ادوارد الملقى على الارض
سالي ببرود : خذه لغرفة الالعاب و اربطه على الكرسي عاريا و كمم فمه .
ادوارد : حاضر سيدتي
سالي بحدة : لن يكون هناك سيدتي بعد اليوم سوا بغرفة الالعاب فانا الان حبيبتك ام انك لا تريد
ديفيد بابتسامة مثيرة : طبعا اريدك حبيبتي و حياتي و زوجتي .
سالي بضحكة : حسنا حبيبي العزيز نفذ الامر حتى آتي
صعد ديفيد يحمل ادوارد النائم و توجهت سالي لمكتبها تسحب ملفا من الدرج و قلما و صعدت لغرفة الالعاب وجدت ديفيد يكمم فم ادوارد بعد أن ربط يديه خلف الكرسي و قدميه بارجل الكرسي و ثبت ارجله ايضا بشكل مفتوح
سالي : اووووه عزيزي بارع بعقد الاربطة
ادوارد : تعلمت من سيدتي
ضحكا سويا لتمسك سالي الورقة و تجعل ادوارد يبصم عليها بعد مدة قليلة كان الاثنان يتكلمان لينتبها على ادوارد الذي بدأ يستفيق لتستغل سالي ذلك و تأمره بامضاء العقد فهي تعرف اباها النائم يكون بدون وعيه ليوقع ببساطة اخذت الاوراق و سحبت ديفيد خارجا قائلة : هيا لناكل فانا جائعة ما رايك بالذهاب لمطعم .
ضحك ليقول بعد ان نزل امامها على ركبة واحده و مد يده ليمسك بيدها و قبلها قبلة رقيقة : هل يمكن لسيدتي الخروج معي بموعد رسمي .
سالي بفرحة كالاطفال : طبعا اقبل .
ليذهب كل منهم لغرفته ليتجهز .
_____
بالمطعم
يجلس أبطالنا على طاولة قريبة من النافذة و الاجواء الهادئة ليكسر ديفيد تأمل سالي للشارع بقوله : هل تريدين اخباري عن الماضي الذي لم افهم منه الكثير بكلامك مع ذلك الرجل .
تنهدت سالي و أخذت نفسا طويلا : ذلك الرجل هو والدي البيولوجي و الذي يكون السبب بكل ما أنا به الآن .
ديفيد: كيف ذلك ؟؟
سالي بتنهد : حسنا ممممم سأقول لك .
عندما رأى ترددها باخباره حاول تشجيعها ليقول : كوني واثقة أني لن اتركك مهما كان و أنك بالقلب لن تخرجي منه مهما حصل أنا اثق بك و سأكون معك و سندك للأبد .
اطمأنت سالي لكلماته المهدئة لتبدا بالكلام : عندما كنت طفلةصغيرة دائما ما استمع لصوت أمي الباكي ليلا و بعض الاحيان اراها تبكي و لا اعلم السبب و لكن في أحد الأيام رأيت ابي يضربها و هي مقيده كان يعذبها بشده كنت أخاف كثيرا و بدأ يجبرني على المشاهدة و يعذبها أمامي و عندما كبرت و بلغ جسدي بدأ يمار تقوس تعذيبه عليي و لكنه حافظ عليي عذراء و عندما أصبحت ب ١٨ كان قد أعد حفلة خاصة لي ليحتفل بعيد ميلادي
فلاش باااك :
دخلت المنزل بعد يوم متعب من الدراسة لاجد المنزل مظلم بحثت عن امي لم اجدها استغربت لانها ممنوعة من الخروج و لكن لم يدم استغرابي كثيرا حيث وجدت والدي بالمطبخ
ادوارد : اهلا بابنتي التي كبرت لقد جهزت لك مفاجاه
سالي بكل الحقد الذي بداخلي له و لكن خوفي كان اكبر : ما هي ؟؟
ادوارد: اتبعيني .
نزلنا سويا للقبو و كان المكان مظلم حتى وصلنا غرفة مضاءة بخفوت فتح هو الباب ليدخل و يدعوني للدخول خطوت خطوة للداخل و تجمدت بمكاني مما رأيت كانت أمي ممدة على السرير مقيدة اليدين معا للأعلى و القدمين كل على حدة بأسفل السرير على بطنها كعكة متوسطة الحجم في فمها شمعة مضاءة تقطر سائلها على شفاهها و شمعة أخرى بين فخذيها قريبة من منطقتها ليظهر الاحمرار على عضوها و شمعة تمسك بها بين أصابعها تقطر على يديها و أخرى بين أصابع قدميها مثبتة بلاصق بين ابهام القدم و الاصبع الذي بجانبه لتقطر سائلها على ساقها و شمعتان معلقتان أعلى ثدييها يقطران على حلماتها الشمع الذائب كانت تأن بألم و عيناها تذرف الدموع ذهب شرودي بالموقف من صوته اللعين و هو يغني أغنية الميلاد سحبني من يدي ليخلع ملابسي عني و يجلسني على كرسي حديدي يقيدني به انتها من تقييد يدي خلف ظهر الكرسي و قدماي مع أرجل الكرسي صفق بيديه قائلا : كل عام وانت خاضعة جيدة عزيزتي اليوم سوف امتعك جيدا و اعلمك اللعب على جسد أمك العاهرة .
اغلق فمي بلاصق و اقترب من جسد أمي رفع الكعكة ليضعها على طاولة صغيرة بجانب السرير و امسك السوط الرفيع ليبدأ سلسلة ضرباته على جسدها مع أصوات أنينها و شتمه لها توقف بعد ٥٠ جلدة ليزيل الشمع عنها و يطفئه كما أطفأ بريق عينيها و بعصا رفيعة ضرب بها جسدها الملئ بالشمع الجاف ليتساقط متناثرا بالمكان و هي تصرخ بألم و تطلب الرحمة ثم أمسك بمشرط حاد و بدأ يجرح كل مكان بجسدها و الدماء تتناثر و هي تصرخ بقوة من شدة الألم شوه جسدها بأكمله لم يبقا الا وجهها نقيا من الدماء و لكن الدموع أغرقته صرخت أكثر و أكثر عندما دفع قضيب صناعي ملئ بالابر الحادة بجوفها كنت أرى الدماء و اسمع الصراخ و الكلام القذر و قلبي أصبح بارد جدا و الحقد امتلئ ليفيض و عزمت على الانتقام منه ترك جسد أمي ينزف ليقترب مني و يمد يده يتحسس عضوي رفع يداه الغارقة بمياهي ليمتص أصابعه بتلذذ قذر : اووووه صغيرتي تسعد كثيرا لأصوات الصراخ المتألم أليس كذلك كان يضحك بشكل مخيف ليقترب لصدري و يربطه بشكل كرات و يعلق على حلماتي ملقطان بجرس صغير و بدأ بسلسلة جلدات على بطني و صدري و صوت الجرس يعلو مع الاهتزاز و آهاتي المكتومة تملأ المكان ظل يضرب بي حتى تعب ليمسك قضيب هزاز يقربه من منطقتي يريد ادخاله بدات بمحاولة التحرر و اتحرك بتخبط و اهز رأسي بأمل أن يشفق عليي و لكنه يقترب أكثر و عيناه تلمع شهوة مقرفة و لكن أمي اوقفته بعد أن صرخت بأعلى صوتها بآخر ما تبقا لها من قوة لتشهق و يبدأ جسدها بالارتجاف و كأنها تصارع الموت في مباراة فاشلة لتستسلم لظلامها اقترب منها بسرعة و فك وثاقها ليتاكد من نبضها و لكن لا نبض كان يصرخ بها مثل المجنون : لا تموتي لم انتهي منك بعد انت عاهرتي و عبدتي لن اسمح لك بالموت الآن .
وقف ليفك وثاقي يأمرني بمساعدته ارتديت ملابس و حملنا جثة أمي للمشفى
بااااك
ماتت أمي و عاهدت نفسي أن لا أكون ضعيفة أبدا و أن انتقم منه و لا أسمح لرجل أن يتملكني أبدا هربت من منزل أبي و بنيت نفسي و عملت بجد حتى وصلت لما انا عليه اليوم .
انهت كلامها لتنتبه أنها بين أحضان ديفيد يربت على ظهرها و هي تبكي بأحضانه كطفل صغير
ديفيد : شششش حبيبتي لن يحصل شئ أنا معك و لن اتركك سأكون ما تريدين و سأنتقم معك لن يحصل شئ سئ بعد اليوم .
هدأت سالي لتبتعد تمسح دموعها وتبتسم بوجهه ليحاول تغيير الجو قائلا بمرح : سوف آخذك لعائلتي تتعرفي عليهم و تصبح أمي أمك و أبي أبيك و تكوني بحضني الدافئ .
خجلت هي من ذلك لتحمر وجنتاها هو ابتسم ليستفزها : اووووه حبيبتي تخجل لم أكن اعرف ههههه
ضربته عل كتفه بقبضتها .
تناولو الطعام و تمشو قليلا ليعودو للمنزل نائمين بأحضان بعضهم البعض لأول مرة .
أنت تقرأ
سيدتي
Fanfictionتحاول كسر كبرياءه و لكن انتهى الامر به يكسر جدران الحماية عن قلبها و يدخله سكنا . الرواية bdsm للبالغين فقط . 🔞🔞🔞🔞🔞🔞