البارت الثامن

652 76 9
                                    

الكاتبة: - زينب الحربي

حساب الانستكرام:-zienab_alharbi

…………………………………

هَواي صارن ، بَعد ماتِسوةَ أعَذرك !
وداعَتك ناسيك دَمعي ،
بس شَسوي ؟ حَزني يلتم وأذكِرك.

بعد مرور سنتين واربع اشهر

العراق/بغداد/المعامل/مقالع الطابوق

في بيت الشيخ حربي ال عاجل

كريم:- رجعت من المستشفئ هلكان من التعب طبيت البيت ولكيتها اوف يابة وج مناوي وتالي وياج شكتلج اني بابا باوعتلي بطفولة عبالك مو جبيرة هيج جنها طفلة

_وربي مكدر امسح ودشداشتي طويلة لازم ارفعها الا امسح لو اوكع وما اخذ راحتي

_ماشي بابا ماشي الله يساعدج اعتذر منج اني علمودج وعلي حتئ محد ينضرلج نضرة مو زينة لتوضجين مني كملي علئ راحتج بين ما اغسل وارتاح اشوية

_هياتني نزلتها اذا تريد هيج لا تضوج ماشي اخذ راحتك

_عفتها ورحت بدلت وسبحت وكعدت اتغدة طبتلي وهي تبجي خيرج مناوي شبيج منو ماذيج

_جنان مرت محمد قهرتني وتصيح عليه عبالك اشتغل عدها والله لو ما عيون عمي ابتلي بيها

_خليها تولي بوية بس اذا ترتاحين من تغلطين عليها عادي كومي اغلطي واني كاعد هنا

_ها خاف عيب

_ماكو عيب هي التجاوزت وهي البدت اني هم اتجاوزي لا تعامليها بالاصل عامليها بالمثل

_ماشي رايحة

_راحت اشوية وسمعت عيطة ترن رن واجتي تركض لبدت ورة الباب واجت جنان تسئل عليها

_كريم ما شفت منئ وين رايدها

_شوفي جنان ساكتلج لخاطر محمد بس وحق لا اله الا الله ومحمد اذا تعيديها ادفنج هنا زين اروح وارجع وهي تنضف قذارتج انتي واختج منبطحات ونايمات وهي تشتغل فوك هذا محترمتج وساكتة وانتي متقبلين عليها تصيحين وتغلطين وتخبثين عليها شنو ولج تشتغل عندج عند ابوج هي مو خدامة ببيت اهلج كلجن خدم عدها والرسول الكريم يا جنان اذا بس عدتيها وشفتج تمرين بطريقها وتسمعيها حجاية اشمرج بالشارع مثل ما الله واحد لا يوكف بعيني اخو ولا ابن عم هالمرة حذرتج وعيديها بعد وشوفي انتي اطلعي برة وانتي اطلعي من ورة الباب التفتت المنئ شوفي لج ومحمد اكضج اكسر راسج وانعنع عضامج اذا تلبدين وتخافين اليسمعج حجاية سمعي عشرة اليشتمج شتمي جدة السابع عشر اليضربج كسري راسة اني حذرتج هالمرة وعود ضلي فقيرة واني اعلمج دماغسز يلا اطلعي برة واشوف وحدة من عدجن تتعارك برةةة يلا طلعن واني كملت غدة وتمددت نمت اشوية وفزيت رحت اغسل اريد اطلع يم جماعتي وسمعت جنان تشتكي لبوي ضليت بصف البوري اغسل واسمعلها

حب عبر الاجيال حيث تعيش القصص. اكتشف الآن