كان عمري 24 سنة اعيش مع ابي وامي في قصر كبير كنت وحيدة وهادئة دومن ومنعزلة كان ياخذني التفكير والخيال بقصة كنت احب ان اكون كاتبة روايات وقصص اكتُب كثير ولاكن لم اكن اعلم ان الحياة تكتب قصتي اه حقآ اشرد في عالمي وخيالي نعم ✨لولا الخيال لمات الجميع من كائبت الواقع ✨
تبدئ قصتي وانا يائسة من الحياة وذقت طعم المر والقهر والحزن ولان شيئن ما يدفعني وكانهُ سيحصل شي سغيرني تمامن لاعلم ماذا افعل انا واقفة عن العمل لم تكن لدي gop كان ابي دومن غاضب مني لان ليس لدي اصدقاء ولا عمل ولا اشياء كثير اعلم ابي كان يريدني ان اوكن ناجحة ولاكن شيئن يوقفني ويدمرني اه ساحقآ كرهت العالم لم يكن لدي حتا صديقة ويعاقبني ابي اما امي فهي تعلم ما انا امر به ولماذا انا مرهقة دومن وافضل البقاء جالسة لوحدي وقرائت الكتب تاتي امي كول صباح وتقول امي : صباح الخير ابنتي العزيزة استيقضي ان الفطور جاهز لقد اعدت الفطور المفضل اليكِ انا : اتية ذهبت لكي استحم واغير ملابسي وافرش اسناني وقفت امام المرئاء ليارا نفسي ورايت شيء وكنما يتغير شيء في ملامح وجهي لقد ارتعبت ولاكن اقول انا متعبة فقط لا بئس وما بعد ذالك نزلت لكي افطر وقبل ان انزل مريت من غرفت ابي وسمعتة يتحدث يقول ابي : انا مفلس وليس لدي المال لكي اسدد دينك اصبر لي وسادبرهن لا تقلق الذي يتحدذ : صاعطيك وقت وان لم تاتي بل مال تعلم ماذا سافعل واخلق الخط
ااااااااا لا اعلم ماذا يحدث نزلت بسرعة لطاوت الطعام وجلست مقابل امي وقلبي يخفق بسرعة حتا لم اعد اشعر بشيء سو صوت قلبي مر اليوم بسرعة ومن بعدها اتا اليل وذهبت للفراش كنت مرهقة كول ما افكر به ابي انهُ حائر دومن ولا يعرف يتصرف بعد شهر كنت اجلس بجوار امي واتحدث معهى وهي تلعب بشعري ثمة سمعنا صوت اتن من الخارج انة مرعب لقد خفت اتا ابي مسرع وقال لامي اخذي ابنتكِ وهربيها من الخلف البيت وانتي اذهبي معهى ثم قبل راسها واخذتني امي مسرعين اه 😞 كانت امي خائفة علا ابي خرجتني من الباب الخلف ولاكن لم تقدر ان تترك ابي وحدهة انها حقت تحبة فقالت لي وانا اسمع صوت انفاسها اذهبي ولا تتوقفي عن الذهاب انكي بالغة من العمر وتقدري تفعلي ماتشائين انا لم اقدر ان اترك اباكي سوف اذهب معهة اذهبي بسرعة بسرعة ابنتي بسرعة ذهبت اركض لا من لاعلم وامي ذهبت يلا ابي لاكن راني شخص من الولاد الذي يطلبو ابي المال ويلاحقني وانا اركض اه حقن شعرت وكناما انا اشاهد فلمن كولشيء اصبح هادء وكنما اعيش لحضة لحضة وكان قلبي يخفف بسرعة ذهبت لان ان وصلت لا بيت ذهبت وتخبيت به وتركت يبحذ عني الشخص وتيهني ثمة رايتهه رحل اطمئنت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
