مافي غيرها وتنساها .،

25 1 0
                                    

البطل فيصل.
البطلة سارة.


عجزت اتخطى رواية





ساره عمرها ١٣
وفيصل ١٥




ساره ماتحب فيصل وفيصل يحبها يوم كانو صغار وكبرو وهينا قال ابو ساره انو ترا بنروح القصيم المهم ودعنا عمامي ومشينا وبعدها بعد ٧ سنين رجعنا الديرة الي هي فيها عمامي المهم وقعدنا حنا والبنات في
مجلس كذا حلو وبعدها دخلو فيصل والعيال وفيصل ناضر في ساره وساره ناضرت فيه وابتسمو لبعض وبعدها قالت جود الي هي اخت فيصل تعالن عندي البيت نروح مع فيصل المهم هنا كلنا تمكيجنا ولبسنا
عباياتنا وركبنا السيارة طبعن كلهم يتحجبن الا انا كنت اكشف وفيصل
قال لختة خلي سارة تجي قدام عشان لحد يشوف شكلها لانو من قدام
حاط تضليل ومن ورا لا فبعدها جيت فبعدها وقف عن ستار بكس وسالنا كلنا قال شتبون انا قلت مابي بعدها جاب لي معنا كنت مابي بس عطاني المهم وجيت بحط الكوفي على مدري شسمه فجاة مسك يدي بعدها بعدت يدي واستحيت والبيت مرا مسافتة طويلة مرا من كثر
التعب نمت وحطيت راسي على فيصل والبنات نامن معي بدون مااحس حطيت راسي على فيصل بعدها قعدت والبنات كانو نايمات وانا وفيصل قاعد بعدها قلت وقف ابي دورة المياه قال اوك وقف ورحت الله يكرمكم
وبعدها ركبت السيارة وفجأة قال لي فيصل انتي تحبين قلت وش هاسؤل اكيد لا قال اوك وفجأة قعدن البنات وصلنا وكان غرفة فيصل
جمب غرفة جود ولبسنا بجايمنا وكذا ولبسنا السماعات وجلسنا وكل وحدة على جوالها وقلت اني جيعانه قالت جود روحي المطبخ وسوي لنا كلنا قلت اوك ورحت المطبخ وسويت سبكتي وكنت اغني كنا كلنا لابسات على قصير وروب كيذا خفيف كان وهو جا وشافني وانا ماشفتة جا وراي وقال لي صوتك حلو وجيبي لي بصحن وراح غرفتة هنا خلصت
ورحت حطيت لة بصحن مالقيتة دخلت ادورة اشوفة وينة تركت السبكتي على فراشة وجيت اشوف بغرفته جاني فضول فجأة فك الباب كنت وقتها منزلة الروب وكنت لابسة علاقي وضحك هو فجأة قمزت علية وطحت علية فجأة فك الباب وسحبني وداني تحت الطاولة الي هي ورا الباب وكنت وقتها فوق فيصل وهو حاضني بس جود ماشافت وطلعنا من بعض ولبست الروب وطلعت برا الغرفة وانا مستحية وبعدها انا هينا رحت
اتروش وجود واخوها تهاوشو عشان الشاحن وفيصل دخل علي وانا
بلحمام وسكر الباب كنت وقتها لابسة روبي ناظر لي وابتسم وقلت لة
ليه دخلت علي وش تبي قال بقول لك حاجه قلت ايش قال انا احبك
وابيك قلت له حتا انا ضحكت وحضنته

مافي غيرها وتنساها .،Where stories live. Discover now