استمرار الحميمية أتمنى أن أكون جرمك المفضل. 18+ |
كان مدرسًا للغة الإنجليزية لأنه كان يحب انتقاد الناس. لم تتجرأ عيناه الرمادية العاصفة أبدًا على إظهار المشاعر ، وكان أنفه دائمًا حادًا في الحكم ، وشفتيه لن تبذل أي جهد للابتسام. لم يكن كونراد مو...
مرحباًبكمفيكوڤي عمل خيالي جديد للبالغين، لقد كنت اكتب هذه القصة في رأسي الى الابد، لذا فقد حان الوقت ، واخيراً أضعها في كلمات. هذه ليست واحدة من أفكار الحبكة العشوائية الخاصة بلكُّتاب ؛ سأنتهي من هذه القصة. ******
أيضا، هذه قصة حب. إنه ليس مجرد كتاب من البذاءة والأشياء [على الرغم من وجود الكثير من ذلك هنا]. سيجذب هذا الكتاب قلبك حرفيا بكل طريقة ممكنة. لذا يرجى التفكير في: لا يتعلق الأمر كله بالشهوة، بل بقصة الحب المحظور والذي لا يموت. ******
من فضلك فكر في إضافته إلى مكتبتك وقائمة القراءة. أقدر حقا كل صوت وتعليق تقوم به. هذا يعني العالم بالنسبة لي ويشجعني على مواصلة الكتابة! ***** [تحذير المحتوى]: يتضمن لغة قوية، وقلق، ومحتوى ناضج، وصوت أنثوي قوي جدا، وكالعادة، قيادة ذكورية ساخنة جدا.
إذا تم تشغيلك بأي شكل أو شكل من الأشكال، فمن المحتمل أن تغادر.
يتضمن محتوى للقراء 18+ ****************
انه مدرس للغة الإنجليزية لأنه كان يحب انتقاد الناس. لم تتجرأ عيناه الرماديتان العاصفة أبدا على إظهار العاطفة(المشاعر)، وكان أنفه حادا دائما بالحكم، ولم تبذل شفتاه جهدا للابتسام.
لم يكن كوناد مونور الأستاذ الذي يعبث معه. ******
كانت طالبة بريئة في الروبوت الخاص به ولم يكن لديها اي مرشح على الإطلاق. ربما هذا ما لفت انتباهه في البداية. جنبا إلى جنب مع شخصيتها الفقاعية والنكات الرهيبة والآراء الجامحه والموهبة في الكتابة. في كلتا الحالتين، كان مهتما. ليس فقط في ما قالته، ولكن في كل شيء عنها.
كوڤي جنسن بدت وكأنها آخر شخص يتخصص في الكتابة الإبداعية، لكنها أعطتها قلما وورقة وهي أعمق شخص ستقابله على الإطلاق. كان من الصعب نسيانها بمجرد مقابلتها. لقد كان مغلقا تماماً كما كان مدمناً. كان هذا جحيما من الطريق الخطير للنزول فيه. ************************* الجماليات: 𝐂𝐎𝐕𝐄𝐘.
كونادمونور
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كوڤيجنسن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
