ما اروعها حين اراها مكبلة المعصم والاقدام واسمع صوت انينها مع كل ضربة حين تصدم بمؤخرتها فهى حين تصرخ يكاد قلبى يخفق من شدة فرحته بصوت عذابها..
حين ارى دموعها تنزل كما تنزل السيول فى الشتاء اكون فى قمة سعادتى.
وحين تنزل عصاى على مؤخرتها واسمع صراخها ارفعها وانزل بها مره اخرى اقوى من ذي قبل حتى ارى جسدها ينتفض من فرحتها بعذابى لها..
اعشقها حين تتنهد بعد كل ضربة ولا تعلم ماذا سافعل بها.
وحين لا اجد ادواتى مرتبه ابحث عن شيء اخر لا يخطر ببالها ومن ثم احضر لها شيء غريب مثل يد الهون المصنوعه من البلاستيك المقوى فهى لا تعلم اين ستغرق تلك اليد..
واضعها بقرب فمها واهمس فى اذنها هل تعلمى يا صغيرتى اننى سوف ادمر خرمك الضيق الذي يغوص بين ارداف طيزك الرائعة فتهتز وترتعد خوفا..
ومن بعدها..
اقول لها..
افتحى فمك ولما تفتحه اتف فى بوقها وادخل يد الهون لحد زورها واسحبها مره واحده واقرب من طيزها وخطوط العصايه معلمه على طيزها امسكها من طيزها وافتحها واقرب يد الهون من خرمها وادخله مره واحده اسمع صوتها مكتوم وصرختها اللى بتداريها فى مخدة السرير واسحبها مرة واحده وارجعها تانى لكن اقوى من اللى اقبلها احس انها اتقسمت نصين اكمل وانا بضغط على يد الهون وازقها اكتر لحد ما تدخل كلها فى خرمها الضيق واسحبه مره واحده احلى حاجه لما اسحبه مره واحده احسها ساحت وكسها نزل كل اللى فيه وادخلها تانى لحد اخرها احس انها اتقطعت واضغط عليها بعنف وانا مستمتع باللى بعمله فيها لحد ما يد الهون تدخل كلها فى طيزها افك رجليها واقولها قومى اقفى....
عايزنى اكمل ولا كده كفايه