مقدمة

3 1 0
                                    

أحبه نعم إني أحبه لا بل أعشقه أو إن أصحت القول إنني ميتمة في حبه، كلما تحدثت معه اجتاحت فرحة عارمة فؤادي، عندما أسمع قهقهاته العذبة تطرب أذناي بألحانها و أحس بفراشات تدغدغ معدتي. صحيح أن المسافات تبعدنا عن بعضنا إلا أنني أشعر كما لو أنه بجانبي و لا يفارقني البتة. صرت أسير و أنا ألفظ أحرف اسمه بطريقة غريبة كنا لو أنني أ لتقط أنفاسي الأخرة.أشرد في أغلب الأوقات بالمجهول متخيلة طيفه كعاشقة ولهانة ،أفكر به ليل نهار و أبني أحلاما عن أسطورة حبنا المثالية. لقد غزى تفكيري فصار مركز اهتمامي، و احتل قلبي الهائم في حبه، فتمكن حبه من كسر آخر حصوني و أعلنت استسلامي أمام سحر مجرتيه التي لطالما كنت أسيرة لها.

مرحبا عدت من جديد بعد غياب طويل

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 20, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أسطورة حبنا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن