(ما تخلو الروايات تلهيكم عن عباداتكم)
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
♡♡♡♡♡"ما الذي تعنيه !?! كيف حدث ذلك !?"
صرخه جعل من جميع المساعدين والحراس يتجمعون حوله , إقترب من المرأة ينظر إليها بإنكسار ويبتسم .
"هل أنا قبيح ?? بالطبع لا , هل أنا فقير ?? بالطبع لا , هل أنا أحمق مجنون ?? أظن ذلك ,لكن لما !?لما لم تحبيني أنا ,أنا أنقذتك من ذلك اللع*ن أنا من كان بجانبك في أوقات إنكسارك وضعفك أنا ,فقط أنا ".
نظر للمساعدين ثم أشار بيده لهم ليذهبوا .
"أنت , أرسل بعض الرجال لذلك المدعو مارت وأعطيه ذلك الملف هناك ,إنتهى كل شيء ,لن نعود كما كنا ,لن نعود ,أندم على ذلك اليوم الذي رأيتك به نسيت الإنتقام وحفظتك أنت بكل تفاصيلك ".
أخذ ذلك المدعو بلاك الملف وخرج هو وباقي الحراس , خارت قواه ليجلس على الأرض يضع يداه على رأسه يريد الصراخ ,لكن منذ البداية هي لم تكن له أبدا لكنه حاول إقناع نفسه بأنه من الممكن أن يحصل عليها أو أن تحبه لكنها وضعت له مكان في قلبها مكان صديق لا أكثر , "لا زالت جميلة حتى وهي تدمره " .
♡♡♡♡♡♡♡♡
أنزلها أرضا بعد أن قبل جبينها " فراشة ,ابقي بجواري ها لا تتحركي "اعاد تقبيل جبينها و الابتسامة لا تفارق محياه , المكان قلب إلى مجزرة وهما يعيشان لحظات رومانسية لطيفة في زاوية .
ركض لويس إليهم لإيقافهم , نظر لها أولا بحماس يلقي التحية ثم بدأ بتحريك يديه بعشوائية قائلا "مرحبا زوجة أخي , يا مختلين اسرعوا خلف هذه الحائط ".
"لويس منذ متى نختفي خلف الحائط ؟, دينيز خلفي " مد لها يده لتمسكها , جعلها تقف خلفه , ثم رفع سلاحه وبدأ بإطلاق النار , في السابق كان في منطقة ابعد قليلا عن ذلك الدمار لكن حالما اقترب منهم , رأى منظرا مقرف للجميع لكنه حمسه بزيادة , لا يسمع سوى صوت الرصاص وبعضهم يتقاتلون بالسيوف ويجاهدون في قتل خصمهم ليطلق كارلوس الرصاص في منتصف جبهاتهم .
"حبي اتركهم قليلا لماذا تفسد اللحظات ؟" بدأ تحرك يدها تمسك بأصابعه بطريقة لطيفة , تنظر بعيونها البريئة التي تخفي خلفها الكثير من الأشياء , حالما قالت ذلك إلتفت ينظر لها بصدمة !!!.
"أغلقي عيناك لا تفتحيهم , ستصابين بكوابيس "كانت سترد عليه لكن خلفه شخص على وشك إطلاق رصاصة ستخترق أعلى كتفه الأيسر .
اللع*ة على الأسرار وعلى البراءة وعلى الفراشة وعلي أنا أيضا ,وبثانية أخرجت سلاحها من بنطالها بسرعة وأطلقت عليه الرصاص .
"دينييييييز !............"
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
"هل أخبرك إسمه ??"ينظر إلى الملفات بيده و هناك إبتسامة مشرقة على شفتيه .