part 10

8.4K 107 2
                                    


البارت عبارة عن مشاهد جنسية 🔞

_________________________________________

"ماذا يقصد بجحيمه و هل يوجد أسوأ من ما عشته؟ "

# WRITER
تبكي زين بغزارة
أمسك جاد رأسها و اقترب من فمها و بدأ يقبلها كانت تحاول إبعاده و مقاومته لكنه أقوى منها بأضعاف
افترس شفتيها العذراء بقوة و كانت فقط تبكي و تضربه على صدره و بعد أن شرّك شفتيها ابتعد عنها
ليراها تذهب إلى الحمام .....نعم لم تحتمل شناعة الموقف و راحت تتقيأ
ظل واقفا في مكانه ينتظرها حتى تعود .....كان صوت بكائها مسموعا و عندما شعر أنها انتهت و لم تأتي : زين ......
مشى خطوات إليها ... كانت تسمعهم بوضوح و ترتجف أوصالها مع كل خطوة
: هيا صغيرتي ....لا أرغب بالانتظار ........قال بصوت بارد مخيف و صارم : اخرجي
صارعت نفسها كثيرا حتى خرجت و هي تمسح دموعها ....يا لها من مسكينة ماذا سيحدث عندما تتعرى أمامه أو.......هه عندما يخترقها
قال مجددا : اقتربي

جلس على الأريكة لتقترب إليه و مع كل خطوة تخطوها تشعر أنها تقترب من جحيمها حقا
طبطب لها على المكان الفارغ بين قدميه فجلست بتردد
حاوطها بذراعيه و بدأ يقبلها من رقبتها و هي تحاول إبعاده قدر المستطاع حتى أمسك يديها بقوة و جعلها تتأوه من الألم : اصرخي قدر ما تشائين .....أريد أن أسمع صراخك و بكائك الليلة ..و كل ليلة
ما إن سمعت ذلك حتى علا صوت بكائها و أصبحت تتحرك بعشوائية : اتركني ....أرجوك ...تؤلمني ...آه
توقف عن امتصاصها و عضها وطبع علاماته عليها
أمسك وجهها و أداره إليه و كاد أن يقبل شفتيها : إن تقيأتي مرة أخرى سؤلمك حقا
وضعت يديها على فمها و بدأت تبكي و تنظر لعينيه و كأنها تقول لا تفعل
أزال يديها و قبل فمها بوحشية أكثر من ذي قبل
و ما إن تركها حتى ذهبت تتقيأ و هي تبكي لكن هذه المرة خرجت وحدها من الحمام
إنها تتعلم بسرعة أوووو تتجنب العواقب فقط
اقترب منها و لفها ليقابل ظهرها
فتح سحاب فستانها لتشهق و يدها على فمها مما فعله
كرد فعل سريع : لا ....لا تفعل
و ابتعدت
حسنا لقد نجحت بإثارة غضبه ....صفعها على وجهها و الآخر و الآخر : القانون الثاني ....كلمة لا ليست من مفرداتك و لا يوجد أية كلمة تعبر عن الرفض ....أنت ستطيعينني حتى لو أمرتك بالموت
بكاااء
رماها على السرير و بدأ بخلع ملابسه و عندما خلع البوكسر شهقت مجددا و أدارت وجهها للطرف الآخر
" ماذا يفعل ...بكاء.... لما يعري نفسه "
اقترب منها و بدأ يعريها أيضا و هي تبكي و تحاول الفرار : أنا أسيطر على أعصابي حتى الآن ....فقط لا تجعليني أفقد السيطرة
: أرجوووك ...ابتعد
ضرب على رأسه ضربة تهد حائطا و نظر لها بعينين كالجمر .....بصراخ : لا زالت تقول ابتعد .....أمسك كريستالة و رماها على الأرض لتصرخ من الرهبة .....لا زالت تقول ابتعد ........أمسك حزامه و اقترب منها .....التفي ...." آسفة ..أرجووك " ...بصراخ أكبر ....التفي أيتها اللعينة
جعلها تنام على بطنها و بدأ يضربها على مؤخرتها
كانت تتلوى من الألم و تصرخ بالمقلوب
حتى رمى الحزام من يده و رمى البوكسر
أزال عنها ثيابها و هي لا تقوى على الحركة حتى
بقيت بالملابس الداخلية السوداء
: في المرة القادمة كوني مطيعة
كانت تبكي بصمت بينما تتجول أسنانه على جسدها
و كلما شعرت بالغثيان تحاول الهرب للتقيؤ لكنه لا يسمح لها و يحذرها أنه سيضربها أكثر من ذلك
فك حمالة الصدر
أصبح وجهها أحمرا كالطماطم و بدأت تبكي بهستيرية
لا تستطيع أن تقول لا و لا تستطيع الابتعاد فقط تبقى ساكنة
أمسك واحدا و بدأ يعصره و الآخر في فمه يعضه و يمتصه
لقد كانت ترتعش كثيرا و كأنه يخترقها و أكثر

أرغب بالعيش مرَّة أُخرىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن