Part 01

22 3 0
                                    


15 years ago:

ليلا (12سنه)

يونغي(15 سنه)

كانا ليلا و يونغي اصدقاء مقربين بالرغم من انهم ابناء عم الا انهم مقربون جدا من بعضهم تسانده في وقت الشده وهو كذلك.





يونغي: وما انت لتعلم مستقبلي! هذا خياري وانا احدده!!
والده: كيف تتجرا وترفع صوتك علي! كنت اعلم انك فتى عاق، انظر ما فعلت بك هذه الاشياء هي فقط تراهات لا اكثر!!
(يمزق اوراق الموسيقى ويذهب)

يونغي(يجمع القصاصات ويحطهم)

"يذهب الى مكانه السري مع ليلا ويجدها تقرا كتابا هناك"

"يذهب الى مكانه السري مع ليلا ويجدها تقرا كتابا هناك"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


يذهب اليها ويعانقها
ليلا: امم يونغي ماذا بك

يونغي: سئمت من هذه الحياة، اتعلمين

ليلا: لماذا؟

يونغي: ذالك الذي يسمي نفسه بأبي قطع اوراق الموسيقى التي كنت ساقوم ببيعها

ليلا: هممم لا باس ساساعدك انا من الان فصاعدا حسنا؟ "تمسك وجهه بيديها الاثنين"
والان ما رايك بان نقرا كتابا معا يون يون؟

يونغي: حسنا ليلي خاصتي "اراد ان يرى ردة فعلها لهذا قال هذا الاسم ليرد الثأر ليون يون"

ليلا: ليلي خاصتي؟ "صراخ داخلي وفراشات"

تمسك خدوده بيديها و ترجه: اييييهههه هذااا لطيفففف جدا يون يون  ناديني هكذا كل يوم

يونغي: لم اتوقع ردة الفعل هذه ولكن لا بأس

مضت 3 ساعات وهم يمرحون ويقراون الرواياا ويلقون النكات طبعا كل هذا بسبب ليلا لترفه عن يونغي ولكي ينسى مشاكله

بعد 3 ساعات اوصل يونغي ليلا الى المنزل وذهب الى منزله
وجد والدين محيطين باخيه ويمدحوه، لم اخبركم ابوا يونغي يفضلان اخيه الاكبر عنه وهملا ابنهما الثاني

بعد ان لاحظ والد يونغي مجيئه ذهب اليه وصفعه
والده: ايها العاق اين كنت، اقسم لو انك تاخرت ولو قليلا لكنت قد قتلتك، لماذا لا تكن مثل اخيك، مثالي في كل شي، اما انت فتكتب فقط التفاهات!
والدته: اجل انظر الى اخيك، خذه قدوة لك ولا تبقى هكذا ايها الكسول  ، ما الخطا الذي فعلته كي انجبك
يذهب يونغي الى غرفته وهو بلا احساس ولا يشعر باي شيء، قرر الاتصال بليلا ليخبرها بقراره الجديد
يونغي:..........
















يتبع.... 🙂

butterflies || MIN YOONGI || Y.Lحيث تعيش القصص. اكتشف الآن