الاولي

262 2 0
                                    

الحلقة الاولي
....
#مثيرةوممتعه_للكبار +18
تزوجتها امراه ..
....  ...
انا سامح شاب في الثلاثين من عمري طول فترة شبابي كنت مشغول في الدراسة و العمل
انا من اسره فقيرة كنا اربعة اطفال ثلاثه بنات و انا الولد الوحيد و الكبير ايضاً كان الحمل ثقيل..
كنت الوحيد الذي تعلم.. باقي اخواتي كانوا لم  يكملوا تعليمهم  المدارس بعيده عن قريتنا و طبعاً توفير لنفقات المواصلات و الدروس
و  لان دخل ابي لا يحتمل هذه المصاريف هو بالكاد يكفي الاكل البسيط و بعض النفقاط المهمه..
فابي موظف بسيط يعمل ساعي في نادي صغير في بلدنا و امي تساعد بعض السيدات في اعمال المنزل.  .
و عندنا منزل صغير امي و ابي يقوموا بتربية الدواجن و كانت اخواتي يقوموا بمساعدة امي في اعمال المنزل و تربية الدواجن 
....
بعد المرحلة الابتدائية كان صعب علي ابي جدا ان استمر في التعليم.. 
طلب مني ابي ان اكتفي بالتعليم حتى هذه المرحلة و العمل
من اول اجازة للمرحلة الإعدادية و انا اعمل كنت استيقظ من بعد صلاة الفجر حتي بعد المغرب
اعمل في سوق الجملة.. احمل فوق كتفي فاكهه و خضروات كنت اذهب الي المنزل ارتمي فوق السرير لا اشعر بنفسي الي عندما اسمع اذان الفجر و يمر اليوم بنفس نمط اليوم السابق كنت لا اهتم بشئ سوي ان ادبر مصاريف الدراسة..
لاني كنت متفوق و كنت دائماً اتمنى ان اتعلم تعليم عالي و احصل علي تقدير مرتفع كي اعمل في الجامعه هذا الحل الوحيد الذي اضمن به عمل و مركز مرموق...
كنت احاول ان ادخر من عملي لكي اقدر ان اصرف علي نفسي و اقدر ان اخد اجازه وقت الامتحانات
..
كنت في طاحونه لا تنتهي طول الوقت عمل و شغل و عندما اخذ اجازه كنت اذاكر لكي اتفوق و اجتاز الامتحانات بنجاح
لم اكن اعرف الراحة و لم اعرف اي شيء سوي العمل و المذاكرة طول الوقت حقا كنت لا اشعر باي رفاهيه ولا كنت اريدها كان امامي هدف واحد هو النجاح..
كانوا اصدقائي يتكلموا عن البنات او العلاقات الجنسية و الافلام الاباحيه و انا كنت اجهل اي شيء و كنت غير مهتم من الاساس لم يأخذني الفضول حتي للتجربه...
....
حتى عندما اقتربت مني زوجه صاحب العمل و هي سيدة لعوب في الاربعين جميلة اسمها سهام و صاحبه جسد مثير متناسق و صدر نافر و ارداف ممتلائه و عيون جريئه و كانت تريد أن اقيم معاها علاقة جنسيه  و كانت تحاول ان تساومني بين العمل او الطرد
هي تعلم ان العمل بالنسبه لي هو الحياه...
كنت احاول ان اتهرب منها كنت اخاف جدا من صاحب العمل هو مصدر رزقي الوحيد و كانت تقوم باغرائي بكل الطرق كانت تطلب من زوجها ان اذهب لاصلاح اي شئ او تطلب ان اشتري لها اي طلب
كانت تلبس لي ملابس خفيفه تظهر اكثر مما تخفي و تحاول ان تلمس جسدي
كنت شاب لم اكمل الثمانيه عشر حاولت ان امارس معاها لارضائها فقط و كنت غير قادر علي الممارسة كانت اقوي مني بكتير كنت لا اقوي عليها هو لبووي محترفه قويه و انا شبل صغير غير مكتمل...
كانت تحبني جدا و كانت تضحك عندما انهي بسرعه..
كانت تقولي لي هعلمك انا مش هسيبك غير و انت سيد الرجاله..
كانت سيده لا تهدئ ولا تشبع نارها لا تنطفئ تريد رجل ناضج قوي
و انا كنت لا افكر في الجنس نهائي لم يكن اهتمامي وقتها...
كنت احاول ارضائها حتي لا اترك العمل فقط..
لكني لم اكن ارغبها او اشتهي هذا الجسد ابدا..
حتى وقت البلوغ و عندما بدأت تظهر علي علامات الرجولة من تفكير في الجنس كنت اتجاهل اي شئ كنت لا ارغب سوي في اكمال تعليمي
ذادت خبرتي معاها و ذادت قوتي لكن لازلت لا ارغبها....
كان كل طموحي ان اكون في حالة ماديه افضل
كنت اتفوق ليس حباً في التعليم لكن لكي احصل بعد التخرج علي فرصة عمل جيده بمرتب كبير...
مرت سنين حتى وصلت الي الجامعه و دخلت كلية الهندسة
كنت منطوي جدا كنت اشعر اني اقل من باقي زملاء الكلية
كانت ملابسي بسيطه و كنت لم امتلك من المال سوي علي قدر الموصلات
لم يكن عندي رافهيه الجلوس معهم علي كافيه او الذهاب الي رحلات
او حتى شراء الكتب كنت اقوم بتصويرها او شراء كتب قديمه من سور الجامعة او اخذ مذكرات من اصدقائي و انقلها
كنت اتهرب دائماً من اي مناسبه او احتفال.  .....
طول عمري لم انجذب ابداً ل اي بنت لم احب نهائي
لم اري في ااحلامي اي فتاه لم يكن لي فتاه احلام...
حتى ظهرت عبير...
كانت بنت جميله جدا و دمها خفيف جدا و محبوبه من الجميع كانت تردي اشيك الملابس من ارقي الماركات
كانت تملك سياره صغيرة
كانت من عائله ميسوره ابوها كان مدير احد البنوك الخاصة و امها دكتورة نساء مشهوره....
و هي كانت منطلقه مثل فراشه جميله فاتنه..
كانت مميزه جدا بروحها و انطلاقتها و خفه دمها كان عندها قبول كبير

عندما ظهرت عبير اتغيرت حياتي كلها تغيرت اهتمامتي لاول مرة اسمع اغاني ايمان البحر درويش و هاني شاكر و منير و مدحت صالح...
كنت احبها جدا
و كانت تكلمني لكن في حدود لان هي لها اصدقائها الاغنياء الذين يسافروا مع بعض الي السخنه او الساحل
انا كنت غير قادر علي مجارتهم ابداً
كنت اكتفي بالنظر لها او التودد من بعيد
كانت احسن لحظه في حياتي عندما تنطق اسمي ( سامح)  كنت اشعر و كاني اول مره اسمع اسمي
كنت اشعر و كاني اطير كنت احاول انا الخص بعض الدروس و اعطي لها الملخصات
لاول مرة اتمنى ان احضن بنت 
كنت اتمني ان احضن عبير ان الميس يدها ان اقبلها...

هي كانت كل حياتي بدون ان تشعر هي باي شئ كانت تشغلني طول الوقت...
كنت افكر فيها دائما لكنها كانت لا تشعر بي نهائي و كنت انا اخاف ان تشعر بحبي لان الفارق الاجتماعي ضخم
كيف لي ان  اتجوز فتااه مثل  عبير كيف.؟
ثمن نظارتها فقط  هو داخلي لمده عام...
ثمن حذائها يكفيني عده اشهر،...
..... 
في يوم لم تأتي عبير و عرفنا ان لها عم توفي..
اتفقنا جميعاً اصدقاء الدفعة ان نذهب لها و تقديم واجب العزاء..
و هو كان في احد المساجد الكبيرة التي تستقبل عذاء الفنانين و رجال الاعمال الكبااار..
كيف لي ان اذهب انا؟ و انا لا امتلك ملابس مناسبه حذائي متهالك ماذا افعل؟
اريد ان اقوم بواجب العزاء لكن اشعر اني سوف اكون نغمه نشاذ، وسط الجمع الثري في المسجد....
لحسن الحظ اتفقت مع بعض الاصدقاء المغتربين و لم يناسبهم موعد العزاء..
اني سوف اذهب، معهم في شقتها لاننا لا نقدر علي، الذهاب للمسجد
....
عندما دخلنا الشقه كانت فخمه جدا و تحف و انتكات و اشياء مبهره و فخمه
عندما دخلت امها ( الدكتوره ناهد)  لتسلم علينا كانت سيده وقوره لها هيبه و كانت ايضا متواضعه و ودوده للغاية
كانت تسلم علي كل واحد و تقوم عبير بتعريفه لها
عندما جائت عندي ضحكت عبير و قالت لامها ده بقي سامح الدحيح ( شاطر جدا)  اللي بيعمل لي الملخصات
امها سلمت علي و ضحكت و قالت لي شاطر انت خطك حلو جدا انا شوفت الملخصات بتاعتك اسلوبك رائع
و رتبت علي كتفي و قالت لي انت هتكون مهندس ممتاز ليك مستقبل يا سامح استمر اوعي تكسل...
... الكلمتين دول كنت هطير في السما لما سمعتهم
خاصة ان امها لم تهتم باحد طول الجالسه غيري
كنت للاسف خايف انها تسئلني والدك بيشتغل ايه؟  او امك او اخواتك..
نمت و لاول مره احلم ببنت
حلمت بعبير و كان حلم رومانسي جميل كنت لا ارغب ان استيقظ كنت اتمني ان استمر في الحلم
من وقتها و ذادت ثقتي بنفسي و خاصة تاني يوم لما قابلتني عبير سلمت عليه و قالت لي علي فكره ماما معجبه بيك جدا و بتقول عنك شخصية محترمة و اكبر من سنك...
فرحت جدا... و حزنت لاني فعلاً اكبر من سني...
بس اكبر من سني هموم و تعب و شقا
اكبر من سني وجع و شغل و مجهود...
لاول مره اشعر اني اتمني  ان اعيش سني افرح و اضحك و اسافر رحلات و العب كوره اكل مع اصدقائي في المطاعم 
لكن للاسف اجمل سنين عمري تمر من بين يدي
و حتى حب عمري اخاف ان اقترب منه
اخاف حتي ان اصرح لها بحبي....
.....
كنت قاعد مره علي رصيف المدرج و كنت بكتب ملخص المحاضرة لقيت عبير بتنده عليا
عبير تمد يدها بتليفونها المحمول و بتقول لي ... تعالي بسرعه تليفون
انا.... مين
عبير.... ماما
انا... الو اهلا اذي حضرتك يا دكتوره
الدكتوره ناهد... اذيك يا سامح انا عايزه اشوفك
......
لو عايز تعرف باقي الحلقات ابعت طلب صداقة و تابع صفحتي الشخصية 🤗
عمك شيكوو

تزوجتها امرأة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن