ظننت بأن حظي تعيس ... حتى إلتقيت بك ✨
سوف أنقذ علاقتنا ... سوف أحاول
توقفي عن وضع نفسك بخطر ...
لا تستطيعين الكذب علي
كيم مينقيو ... سوو سورون ... أنتما تستحقان بعضكما
استيقظ قبلها كالعادة يبتسم لمنظرها الفوضوي ، خصلات شعرها الطويلة المتناثرة بكل مكان أخذت منه بعض الوقت عندما ابعدها عن وجهها ، و قميص بجامتها المرتفع أظهر خصرها مع بعض العلامات ما جعله يبتسم خجلاً لوهله قبل استجماع شتاته و إنزاله بشكل جيد ، أما الجزء الأصعب كان النهوض و سحب يده من أسفل رأسها دون ايقاظها ، و ما إن حط رأسها على الوسادة قامت بالانين بإنزعاج ليتوقف تنفسه ، لكنه زفر براحة حين استمرت بالنوم
قبل جبينها ثم أخذ نظرة أخيرة بعد تغطيتها جيداً و دخل الحمام ، ترك الباب مفتوحاً يفرش أسنانه و صوت أنين بسيط جعله يستدير حيث تجلس سورون بمنتصف الفراش و تمدد يديها و ظهرها
رمشت بعينيها قليلاً ثم شعرت بتحديقاته لتلتف و تقع عينيها بخاصته من خلال المرآة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظرتها الفارغة أوحت أنها لا تزال تستوعب العالم فابتسم
و لم يكن على علم أن إبتسامته انستها عالم الاحلام الذي استيقظت منه تواً و جعلتها تدرك الواقع بلحظة ، واقع أجمل من الاحلام
استمرت بالتحديق به من انتهاءه و خروجه نحوها و إلى أن جلس على ركبتيه بالفراش أمامها بينما هي جالسة على مؤخرتها ، و ذلك لم يدم طويلاً حيث اخذها عن غفلة برفع جسدها من خصرها جاعلاً إياها على ركبتيها مثله و جسدها ملتصق بخاصته ... ذلك اخذها عن غفلة
صباح الخير
قال ينظر إليها من الاعلى و كم شعرت بنفسها صغيرة حين تألمت من رفع رأسها لتقابل نظراته
ص.صباح الخير
تمتمت بالبداية خجلة من حركته المفاجئة و ابتسامته توسعت لذلك
