استيقظ ديفيد صباحا وجد نفسه يحتضن سالي و يدفنها في صدره تبسم لذلك جلس يتأملها نائمة بعمق لأول مرة لا تصحو لحركته باس شفاهها و ازاحها بلطف حتى تكمل نومها قام بروتينه اليومي بغرفته و يرتدي الزي الأسود الذي تحبه سالي طوق الرقبه و قيود اليدين و الرجلين و لباس تحتي يغطي قضيبه و كلها باللون الاسود ثم توجه للمطبخ ليجهز الافطار مع زهرة حمراء و بطاقة كتبها بيده و صعد لغرفتها وضع الطعام على الطاولة الصغيرة و اقترب منها ليقبلها من فمها قبلة عميقة فتحت سالي عينيها لتنظر لعمق عينيه و تبادله القبله فصلاها فعتدلت سالي بجلوسها على السرير
سالي: صباح الخير عزيزي .
ديفيد: صباح النور و السرور يا من ملكتني .
قرب ديفيد الطعام من السرير و وضعه على الطرف و بدأ باطعامها
سالي : شكرا لك حبيبي هذا أجمل صباح يمر عليي .
ديفيد: لا تفكري بشيء حبيبتي و سأحاول جعل أيامك كلها جميلة .
سالي: هل تريد أن نتسلا قليلا اليوم .
نظرت له بخبث و ابتسامة شريرة
ديفيد بقليل من التوتر و الخجل : أنا تحت أمرك سيدتي افعلي بي ما تشائين .
ضحكت سالي بصخب حتى أدمعت عيناها : عزيزي لم أقصد اللعب معك مع أني اتوق لليلة حمراء و لكني أريد فقد عذريتي بأول ليلة لنا و أنا باسمك .
اتسعت ابتسامة ديفيد: اووووه هذا من دواعي سروري فلننهي الانتقام لنتفرغ لزواجنا و نكن سويا .
سالي: لن يفرق كثيرا الانتقام فسيبقى باقي العمر عزيزي فالعقد كان لمدى الحياة .
ديفيد: حسنا الآن ايقنت أني أحببت أجمل شريرة بالعالم .
ضحكا سويا و اكملا الفطار توجها للعمل معا بالشركة و عادا للمنزل ليجد الطعام جاهز
سالي و هي تقترب منه و تضع رأسها بصدره : عزيزي لقد أعدت الخدم للعمل لنتفرغ سويا لا أريد لشئ أن يلهيني عنك ستكون معي أينما أذهب فأنت الآن كل شيء بحياتي .
ديفيد بهيام و قد ضمها له و قربها أكثر منه : أنت روحي و لن ابتعد عنك مهما حصل ذلك يسعدني حبيبتي.
جلسا ليكملا الطعام و يشاهدا التلفاز و في منتصف الفلم تذكر ديفيد ادوارد المقيد بغرفة العقاب بدون طعام و شراب التفت لها ليشدد احتضانها : عزيزتي ما رأيك بقليل من العبث مع انتقامك .
سالي و قد أنعش ذاكرتها بكلامه : اووووه لقد نسيت ذلك حسنا هيا بنا إذا.
استقامت و تبعها ديفيد ليدخلا غرفة العقاب سويا جنبا إلى جنب تقدمت سالي لتجلس على كرسيها توجه ديفيد للنائم بتعب على الكرسي ليضرب وجنته صفعة جعلته ينتفض من شدتها و يصرخ بعصبية : سوف اعيدك لتكوني أسفل قدماي أيتها العاهرة تخطيتي حدودك .
سالي و على ملامحها ابتسامة مستهزءة شريرة : لنضع قوانيننا عبدي الجديد . تقدمت منه لتضع العقد أمام عيناه و قلبته ليرا توقيعه بالنهاية ليصدم بذلك
أكملت حديثها باستهزاء : خادمي الجديد سوف تنفذ كل ما تؤمر به و إلا لن اتساهل بعقابك فأنا الآن سيدتك و أنت مجرد عبد جنسي لي لا أكثر و إذا حاولت الهرب أو الغدر بي سيكون العقد و صور لك منتشرة على العالم و سأطالب بك أمام القضاء و أنت تعلم أنك بتوقيعك العقد يمكنني فعل ما أريد بك و اعلم جيدا أن مدة العقد لما لا نهاية أي لن ينتهي الا بموتك .
صدم ادوارد بكلامها و لم يستطع قول شئ فهو يعلم ما تعني و يعلم ما عليه فعله جيدا فهو استاذها بالنهاية و قد تغلبت عليه .
انزل رأسه و نطق بصوت واهي مغلوب على أمره : أمرك سيدتي .
ابتسامة انتصار ظهرت على ثغرها فرحة بما حققت من انتقام لتنظر لديفيد و تقول: جهزه عزيزي ليكن حيوان أليف اريد اللعب قليلا .
ديفيد بابتسامة : أمر مولاتي .
توجه ديفيد لادوارد و فك وثاقه وقف ادوارد و لكن ديفيد لم يسمح له و ضرب ركبته من الخلف ليقع أرضا تحت اقدامها امسك شعره و قرب وجهه من حذاءها ليقول بأمر: قبل أقدام سيدتك أيها العاهر .
قبل ادوارد اقدامها بصمت فلا يريد عقابا فهو أعلم بكل تلك الأساليب
قام ديفيد بوضع طوق للكلاب محاط بقطع معدنية مدببة و ربط السلسة به ليسلمها ليد سالي و أكمل بوضع الأصفاد الجلدية بمعاصم يديه و قدميه ثم أمسك قفص القضيب و ثبته له بالقفل و وضع المفتاح بيد سالي التي تنظر له بتشفي ثم أمسك الذيل و دفعه مرة واحدة بمؤخرته لتصدر صرخة منه فلم يجهزه لها و كان مؤلم بشدة ثم امسك سوط رفيع و انحنى لها بكل خضوع على ركبته مادا يديه بالسوط اخذته منه و وقفت بسعادة لم تخفها لأول مرة بحياتها مشت و شدت السلسلة ليتبعها ادوارد مشيا على أربع و هي تضربه بالسوط على ظهره و مؤخرته كان يتبعها بهدوء و أنين خافت مع كل جلدة يتلقاها عادت للجلوس على كرسيها و وضعت قدمها على رأسه لتنزل رأس ادوارد أرضا و بكل الحقد بداخلها تكلمت : من اليوم و صاعدا سوف تكون عبدي المطيع ستقول لي سيدتي دوما و لن تقف على أرجلك أبدا ستبقى حيواني اللطيف و ستقوم بما آمرك به دون تردد و ستتلقى العقاب لكل فعل لم يعجبني يمنع خروجك من هذه الغرفة الا بإذني ستبقى مسجونا هنا مدى الحياة لن أعلمك قواعد الطاعة فأنت تعلمها جيدا .
ادوارد بخضوع ذليل يشعر بالإهانة: امرك سيدتي.
سالي: احسنت و الآن اصعد على السرير و تمدد على ظهرك لنلعب قليلا و اياك أن يصدر منك صوتا.
ابتلع ما بجوفة خوفا و ذهب منفذا ليخفف عنه الامر فلو رفض سيتلقى عقاب و هو لا يريد أن يتألم كثيرا اقتربت منه لتحكم قيود يديه مفتوحة بوسع مع قواعد السرير العليا و قدميه مع قواعد السرير السفلى امسكت المشابك ذات الأجراس لتضعها على حلمات صدره عض شفته ألما حتى يكتم صرخته وضعت كرة صغيرة بفمه و ربطت اطرافها خلف رأسه ليكتم صوته ثم وضعت هزازا على قضيبه ليبدا بالانتصاب داخل القفص الذي يمنعه من التمتع و يؤلمه سحبت الذيل منه لتقترب مع قضيب هزاز وضعت المزلق حتى تتحكم بدخوله و دفعته في فتحة مؤخرته بقسوة و هو يكتم صوته بكل قوته و الألم ينتشر داخله بدأت تعبث به دخولا و خروجا ثم دفعته لعمق أمعاءه و تركته يتلوى وجعا ابتعدت تنظر له لتلتفت لديفيد : هيا دعه ينام فهو تعب و ضحكا بصخب خارجين من الغرفة و قفلاها جيدا توجها لغرفتهما ليناما بحضن بعض بعد أن اتفقا على زيارة أهل ديفيد في الغد .
_______في الصباح الباكر كان ديفيد مرتديا بدلة سوداء أنيقة تظهر شدة وسامته جهز الافطار و دخل الغرفة ليضع الطعام على الطاولة و تقدم من سالي ليحضنها و ياخذ فمها بقبلة عميقة فتحت هي عينيها لتقبله بدورها و تنهض لتغتسل و ترتدي ملابس رسمية شبيهة بملابسه
جلسا ليكملا طعامهما و يتوجها للاسفل مرورا بغرفة العقاب دخلاها سويا ليرا جسد ادوارد المنهك من التعب على حاله كما تركاه اقترب ديفيد ليزيل عنه كل شئ و يأمره بالنهوض نزل عن السرير ليقف على أربع أرضا و يتقدم ببطء من سالي يقبل قدميها لتقديم طقوس الطاعة دفعته بقدمها لتقل بحدة : هناك طعام بالثلاجة يمكنك الأكل فلتريح نفسك حتى تكون قادرا على مواكبة اللعب ليلا ثم خرجت و تبعها ديفيد ليقفلا الغرفة و يتوجها الى منزل ديفيد .
فتح ديفيد باب المنزل ليدلف داخلا مناديا على امه لتأتي إليه غير مصدقة انه امامها تحضنه و تذرف الدموع لبعده عنها طول الفترة الماضية لم تنتبه لسالي الواقفة بلمعة عيونها للموقف أمامها جاء اخيه على صوت البكاء ليحضنه أيضا انتبهت الام على سالي لتعود بنظرها لابنها
ديفيد: هذه حبيبتي سالي يا أمي
تقدمت الام من سالي متعجبة و فرحة لترحب بها : أهلا بك بيننا يا ابنتي و حضنتها هي الاخرى لتقف سالي مصدومة و سرعان ما بادلتها الحضن لتشعر بالدفئ و الامان الذي فقدته من صغرها سحبتها الام من يدها لتجلسها بجانبها قائلة بحماس : اريد معرفة من التي سرقت قلب ابني الذي عارض على ارتباطه سابقا . و وجهت كلامها لديفيد الذي يقف سعيدا من رد امه و استجابة سالي لها : اذهب و حضر العصير لنا ايها الشقي
بدات جلسة التعارف و كان الوضع مريحا جدا و مر الوقت سريعا لتقف الام قائلة لسالي : ساحضر الغداء قريبا سياتي والد ديفيد و ناكل سويا
وقفت سالي بدورها : سآتي معك للمساعدة
الام :حسنا
توجهتا للمطبخ تحت نظر ديفيد المصدوم حرفيا لتصرفهما كأنه غير متواجد معهما تنهد و ذهب لغرفة اخيه ليلعب معه قليلا
حان وقت الطعام و جاء الاب و تعرف على سالي و كان فرحا و بعد انتهاء الطعام جلسو ليشربو الشاي سويا
الاب : اذا منذ متى و انت تخفي الامر ديفيد
ديفيد بخجل : اووووه ابي لم اخفي الامر عند انتهاء العمل اتيت لاخبركم و ها هي معكم حتى انكم نسيتموني بوجودها
قهقه الجميع ليردف الاب : اذا متى ستتزوجا
اجابت سالي بهدء و وقار : بعد اسبوعين حتى نجهز كل شيء
الام بتفاجأ : أليس سريعا جدا
ديفيد بحماس : لا استطيع الانتظار أكثر أنا أطوق لذلك
ضحك الاب و خجلت سالي و اكتملت السهرة بفرحة عارمة و حماس للقادم و نامت سالي معهم في أجواء عائلية لأول مرة بحياتها .
أنت تقرأ
سيدتي
Fanficتحاول كسر كبرياءه و لكن انتهى الامر به يكسر جدران الحماية عن قلبها و يدخله سكنا . الرواية bdsm للبالغين فقط . 🔞🔞🔞🔞🔞🔞