آه
أكثر أرجوك
أدخله أكثر
بيييبييي أنا أريدك أعمقلمسات قذرة
صرخات دنيئة
تخرج من غرفة الملهى ذاته
لكنها بإرادتها هذه المرة ...بكامل إرادتهاترتدي كالعاهرات ...أم أنها أصبحت منهم
تتمايل على جسد ذلك الرجل الخمسيني
تقبل فمه بكل قذارة العالم
متى تعلمت ذلك!آه أجل
أنت ممتع جدافُتح باب الغرفة
" ماري يوجد الكثير هنا ....متى تنتهين ""آااااااااااا ....اخرج الآن أنا أنتشي "
" أحسنت دادي ...أنت أفضل من الشباب "
أصابعه تمشي على جسدها العاري
" إذا ماري "
تئن بدلع
" متى أحظى بليلة في منزلي ؟"" أووووه ....دادييي ..أنا حقا ناقشتك من قبل ....لا أتقبل السادية ....لقد دخلت توا المجال ....و لن أدخله دفعة واحدة "
" حسنا ...... لا تغضبي ....لكنني أدفع ما تريدين ...كي أجلد هذا الجسد المثير "
" امممم ..... اذهب الان سأفكر "خرج الرجل لتستقيم ماري بجسدها الممتلئ الملفوف
و الأزرق و النهدي يملؤه
رفعت شعرها القصير بربطة شعر و غيرت الشراشف
استحمت
لتخرج و ترتدي سروالا أسودا مع حمالة صدر سوداء
و تضع ماكياجا خفيفا و ترتدي الكعب الأسود العالي
و تخرجدخلت منتصف الملهى و تمشت بغنج و دلع مقزز
" من التالي "
وقف رجل بالثلاثينيات من عمره
ضحكت ضحكة لا أعتقد أنني أحتاج لوصفها
و أشارت بإصبعها ليلحقهاو تدرون ما حدث بعدها
و الزبون تلو الزبون
و هذا الجسد الذي كان يوما بريئا ...دنسه العار________________
في المستشفى
مقياس القلب و الضغط و قناع الأوكسجين
و من غيرها سيرين
يجلس جاد على الكرسي بكل هدوء
بعكس الشياطين داخله
يلعن و يشتم
كيف يخطئ خطأ كهذا
كيف ينسى باب غرفته مفتوحا
طبعا لن ترى الحرية على بعد خطوات و تبقى في سجنها
لا يدري ما قالته لأمه
لكن الاتصال الذي ورده يؤكد أن أمه أغمي عليها بعد أن كلمت زينيحاول ليث تهدئته لكن لا ينجح ( رفيقو)
حتما سيقتلها عند عودتهقال ليث مرتبكا يحاول ترتيب كلماته
" اهدأ يا صاح ....أنت تدري ...حسنا ستكون بخير "كشر جاد عن أنيابه و ابتسم كالمختل
" سأجعلها تتمنى الموت ليث ....بل سأجعلها تتمنى العذاب ....سأقتلها كل يوم بقدر جزيء .....صدقني سأحرقها حية "" كفاك جاد كفاك ...و هل تركت بها شيئا حي ...بالاضافة إلى أن واالدتك متعبه ...أنت تتوقع شيئا كهذا "
" ليث اخرج من رأسي "
ضرب ليث يديه ببعضهما و كأنه يقول لا جدوى
أنت تقرأ
أرغب بالعيش مرَّة أُخرى
Romanceأعلم أن البكاء لا ينفع و لكنه حيلتي الوحيدة لذلك أتمسك به كثيرا خصوصا عند تواجد ذلك الوحش يزداد بكائي و تزداد شهقاتي أشعر أنه يحميني ...يالي من ضعيفة إنها قصة تلك الفتاة الضعيفة التي ستواجه الحياة وحدها تحت ظروفها الخاصة 🙂🔞 بدأ في 15/8/2022 انتهى...