تستقر يداها أسفل الصنبور تغسل الاواني بهدوء.
لتتسلل أنامله الخشنة لخصرها شبه العاري، يداعبه بلطف ورشاقة جاعلا أوردتها تتخدر.
وبكل خفة ابعد يديها عن المغسلة وأغلق الصنبور ثم أمسكها من كتفيها يديرها ناحيته.
مالبثت ترفع مقلتيها لوجهه حتى لثم شفاهه بخاصتها ،يلتهمها بهدوء.
أنت تقرأ
لحْظَةٌ || instant
Romanceككل فتاة مراهقة، نتخيل لحظات ونأمل تجربتها مع شُركائنا مستقبلا. ان كنتِ كذلك، فهذا مكانكِ معزّزتي. " مجرد تخيلات "